الى اليوم هناك مؤسسات تعاني من خصاص في الكتب المدرسية رغم مشروعيتها في الاستفادة منها في اطار برنامج مليون محفظة ,النيابة اعطت وعودا بتعويض جميع الكتب المستعملة والتي لم تعد صالحة للاستعمال ,ومع مرور الزمن والحاح المديرين على ذلك وجهتهم النيابة الى الجماعات والبلديات لتعويض الخصاص والى اليوم ...لا حياة لمن تنادي....لا اباء اشتروا ولا الجماعات ساهمت في سد الخصاص , ليبق المديرون في حيرة لانهم اعطوا وعودا للاباء لتعويض الغير الصالح للاستعمال ,ومن جديد تكون النيابة قد خالفت الوعد رغم انها هي التي تكلفت بالصفقة رغم احتجاج مكاتب جمعيات دعم مدرسة النجاح ,اما الامازيغية فمنذ ان تولت النيابة هذه المهمة ولو مدرسة استفادت من كتاب تدريس الامازيغية ,.....لتتحمل النيابة مسؤولية اقصاء تعليم احد المكونات الاساسية للثقافة المغربية رغم دسترتها وترسيمها.