|
اذا اصبحت وزيرا للتعليم ، ساحاول ماستطعت ان اعيد لرجال التعليم كرامتهم التي فقد ت،وساعيد الاعتبار للمدرسة العمومية من حيث بناياتها وبرامجها ووسائلها التعليمية،لاني ادرك ان شعبي مقهور
وفقير لايستطيع مسايرة التعليم الخصوصي ،هذا النمط الذي فرضته علينا البرجوازية المغربية والامبريالية الراسمالية،كماانهضد تكافؤ الفرس بين ابناء الشعب الواحد.
ساعيد للتعليم دوره الحظاري ،كي يخرج لنا رجالا اصحاب راي ومشورة لا ضعافا متخاذلين همهم الاجور الشهرية........رجالا يحملون كفاءات تمكن بلدهم من الخروج من ازماته المفتعلة .
واعلم اخي انه اذا اسندت الامور الى غير اهلها فانتظر الساعة . وشكرا |
|
السلام عليكم ياإخواني وزملائي في المهنة ...
والله لن يعيد الإعتبار لرجل التعليم إلا هو بنفسه، وذلك بإخلاصه وتفانيه في عمله، أما أن ننتظر وزيرا أو مسؤولا حكوميا ليتكفل بذلك، فذلك من نسيج الخيال... وهنا أذكر قصة طريفة وهي:
قيل لأحدهم، لماذا كل الأطفال والصبيان يحترمونك؟
فقال: لأنني أنا الذي أحترم نفسي ...
فقيل له: لا، ليس كذلك ...
فقال: لنجرب إذن ... اتبعوني ...
ذهب صاحبنا متوجها صوب جماعة من الأطفال يلعبون بالكرة ... أخذ الكرة ورماها بعيدا ... بعد ذلك انهال عليه الأطفال بالسب والشتم ...
ثم قال لمرافقيه: ألم أقل لكم أنني أحترم نفسي باحترام الآخرين (أي أنه يفرض احترام شخصه على الآخرين)،
فقالوا: معك حق !...
... لذا أقول أنه يجب علينا كمعلمين ومدرسين رجالا ونساءا للتربية والتكوين أن نجبر ونرغم الآخرين على احترامنا؛ لا أن ننتظر من يقوم مقمنا ويقول "شبيل لبيل أنا عبدك بين إديــــــــك ... ماذا تريــــــد"
... تحية خالصة لكل غيور على ناشئتنا ...
d8sd8sd8sd8s
d8sd8sd8s
d8sd8s
d8s
rs5rs5rs5rs5rs5rs5rs5rs5
rs5rs5rs5rs5rs5rs5rs5
rs5rs5rs5rs5rs5rs5
rs5rs5rs5rs5rs5
rs5rs5rs5rs5
rs5rs5rs5
rs5rs5
rs5
rs5
rs5
rs5
rs5
rs5
rs5rs5rs5rs5rs5rs5rs5rs5