|
أعرف الرجل و لا أظن أنه يستحق هذا اللوم على كلامه ..... ببساطة لأنه لا يستطيع سياغة الجمل الواردة في الحوار و من سبق أن عرفه يدرك ذلك جليا فقاموسه لا يتعدى اجترار بعض الذكرايات ( 20%) و عبارات الوعد و الوعيد بالدارجة (20 % ) و التهــــــــــــــديـــــــــــــــــــد ( 60%) ههههههههههههه |
|
حقا أخي، والله العظيم تشخيصك لهذا النموذج الفيروسي تمام تمام( بلغة أهل الشرق) لكن يجب ألا نلومه لوحده، فعلى مستوى أعضاء المكتب المحلي، يظهر أن البعض الذين ألفوا العبودية، لم يقدروا تنسم هواء الحرية فعادوا إلى دار المخزن وما أدراكما دار المخزن ( ممثل الفيدرالية بالمجلس الإداري لأكاديمية طنجة تطوان) أما الأسماء الجديدة، فأغلبهم المرتزقة لأنهم نظرا لحداثتهم بقطاع التعليم، وما هرولتهم سوى لحاجة في نفس يعقوب (نسبة النقابات من نسبة الامتحان المهني) والأقلية البقية يمكن أن نسميها بالعامية " بْغَال الطاحونة" باعتبار أن الفضاء النقابي أصبح بضاعة كاسدة وأكملوا بهم الفريق، وهؤلاء لهم رغبة واحدة فقط: هو أن يجالس أحد موظفي النيابة أو الأكاديمية لتتحقق له قمة السعادة. كما سيلعبون دور الميليشات المسلحة بالهراوات وأشياء أخرى، للتصدى لكل من يخالف رأي سيدهم الذي ليس له رأي سوى الاسترزاق بخبز الطبقة العاملة