شكرا اخي العيب ان تكون النكتة تجرح الاستاد او التلميد فما يحدث لنا من طرائف فيدخل في حكم النكتة لان المقصود
هو الترويج عن النفس .
اول تعيين لي كان في جماعة توبقال استيقض في السابعة صباحا و اركب الحافلة باتجاه تارودانت تم بعد دلك نحو اولوز
الى هدا الحد النقل مريح رغم الجو الحار لمدينة تارودانت الساعة تشير الى 11 سيبدا الجد سيارات من نوع land
rover في الانتظار لتقلك الى الموسسة .4 ساعات من السفر علما ان الطريق غير معبدة + السيارة تحمل 14 الى 15
شخص تصورو الوضع و لسوء حظي كان نصيبي المقاعد الخلفية على شكل table ronde لتتشابك الارجل دون حراك
حتى حسبت الدم توقف عن الدوران في رجلي وما زاد الطينة بلة سلسلة الغثيان التي لا تتوقف من طرف الجالسين
قربي. المهم وصلنا الى المركزية فكان الاستقبال حار ثلج يتساقط برد قارس علما اننا و صلنا مع ادان المغرب كان معنا
المدير فتح لنا قسم كارثي نوافد مكسرة سقف يتقاطر ماء فقال : نعسوا هنا حتى لصباح باش تمشيو لفرعيات..
هده العبارة ما زالت في ادني حتي يومنا هدا...
غادر السيد المدير نحو سكناه ولم يسألنا قط ان احتجنا شىء او دعانا الى المبيت في منزله لما غادر السيد المدير لم
يسعنا سوى الضحك من تصرفه المهم اكلنا ما تيسر و اعددنا مكان النوم واستسلمنا لنوم بفعل التعب...
في الصباح لاحظنا مرور استادين يحملان الفطور قلنا الحمد لله نعتقو الروح ههههههه للاسف الفطور للسيد المدير
واعداده كان من طرف معلمين عرضيين ..
البقية تأتي....