|
أهلا بك أخي الحضريوي مصطفى ...قصة ممتعة ...لكن حبدا لو أعدت النظر في مسالة تشبيه صغر الإماتون برأس الدبوس فواضح من خلال نصك ومن خلال المعلومات والفرضيات العلمية أن البروتونات والنوترونات والألكترونات لا ترى بالعين المجردة ونفس الشأن مع إيماتونك هذا...أجدد ترحيبي بك وبادبك العلمي المتخيل الممتع وأتاسف للأخ عبد العزيز سيفاو قائلا لقد حل بالدفتر من ينهي روايتك في ثواني معدودة....تحياتي |
|
بادئ ذي بدء أي الأديب نور الدين شكرا على مرورك الكريم.... فقد اسعدني ايما إسعاد وأحسست تبعته دفقا من الأدرينالين يغسل شراييني المتكلسة...فشكرا وشكرا
أما بخصوص استدراكك بكون الترسانة النووية لا ترى بالعين المجردة ....إني متفق معك ولن اشذ بأن أقول بأنك على موجة وأنا على اخرى.....لكن اسمحي لي إن أهمس لك أن التصور والتخيل يمحق ـ محقا ـ الابعاد حد التلاشي ....فلتتصور معي وانت تقرا القصة ان الشخصية الرئيسية بقدها وقدودها تقزمت وصارت هي ايضا من ضمن الترسانة النووية بل اصغر من جزيئاتها وما الكائن الغريب الذي بحجم رأس دبوس إلا بمقاس العالم السفلي للنواة الذي أراه أنا يضارع نظامنا الشمسي شساعة.....أرجو أن اكون قد وضحت الصورة
اخيرا تقبل تحياتي وفائق احترامي