|
السلام عليكم اريد ان اضيف بأن التوجهات التربوية الجديدة تدعو الى انفتاح المؤسسة التربوية على الواقع الاقتصادي للمحيط وفي رايي مادة التكنولوجيا هي أساس هدا الانفتاح و العمل على تجريدها من مقومات التميز يدعو الى الاستغراب ولو ان احدا ما يعمل على الغائها لهدا وجب علينا كاساتدة هده المادة المواكبة للعصر التكنولوجي الدي نعيش فيه تنبيه المسؤولين عن المادة لهدا الاجحاف لان من اطلع على المقررات الفلسطينية سيصاب بالصدمة لو قارنها بمقرراتنا |
|
نعم صدقت أخي الكريم رشيد ...
و أضيف أنه ليس الجانب الانفتاحي على المحيط و على المهن هو الذي تتميز به هذه المادة العزيزة على قلوبنا, فهنالك :
* استعمال تكنولوجيا الاعلام و الاتصال - حتى المادة اسمها التكنولوجيا -.
* جانب الملاءمة -ملاءمة التعلمات لمحيط التلميذ- فكما يعلم الجميع دروس التكنولوجيا كلها ملاءمة بدون استثناء .
* استعمال المشروع كوسيلة للتعلم -مشروع القسم- فانجاز منظم كهروبي من بدايته الى نهايته يجسد مشرعا حقيقيا للتلميذ, ويمكن من تقويم الكفايات المستعرضة و التي تظهر على شكل انجازات - كما حفظوها لنا -.
* الحس المقاولاتي ....
الى غير ذلك من الوسائل و البيداغوجيات التي اعتمدتها الوزارة من أجل الرقي بجودة التعليم...
سؤال : أوليس من حق مادة تضم كل هذه المشاريع و التي سطرت من طرف الجهة العليا أن تعمم ؟ و أن توفر لها كل الظروف للرقي بها ؟ عوض أن تهمش و أن تستخدم ضدها كل الطرق لمحوها من لائحة مواد التفتح.