لا دخان بدون نار.إخواني أخواتي,لقد بلغ السيل الزبى.العديد من "الأساتذة"سامحهم الله اختاروا هذه الوسيلة البشعة لتحقيق بعض الربح حسب اعتقادهم.مكرسين الميز والحيف بين تلامذتهم داخل نفس الفصل.بل منهم من وصلت به الوقاحة إلى تكديس جميع أثاث بيته وأبنائه في بيت واحد لتحويل المنزل إلى فضاء مفتوح للدعم المزعوم.ضاربين عرض الحائط جميع المبادئ والقيم الواجب توفرها في شخصهم الكريم قبل أي كان.فاليعلم هؤلاء وأمثال هؤلاء أن كل درهم كسبوه بهذه الطريقة البخسة هو حرام بين.وأنهم يصلحون لكل شيء عدا هذه المهنة النبيلة جدا.وتحياتي الخالصة لكل النزهاء الشرفاء وما أكثرهم.