|
||||||
|
|
أدوات الموضوع |
|
René Char : "Impose ta chance, serre ton bonheur et va vers ton risque. A te regarder, ils s'habitueront.  التعديل الأخير تم بواسطة Fouad.M ; 19-02-2009 الساعة 08:40 |
|
أعجبتني مقولة للشيخ علي الطنطاوي رحمه الله : إذا عرضت لك المعصية فتذكر الله ... فإذا لم ترتدع فتذكر أخلاق الرجال...... فإذا لم ترتدع فتذكر الفضيحة بين الناس فإذا لم ترتدع ... فاعلم انك انقلبت إلى حيوان ؟؟ |
|
René Char : "Impose ta chance, serre ton bonheur et va vers ton risque. A te regarder, ils s'habitueront. التعديل الأخير تم بواسطة Fouad.M ; 19-02-2009 الساعة 08:43 |
|
دائما بالمرصاد...
ما الفؤاد إلا مضغة لحم أشتهيه **** نيئا أو مطبوخا على أعواد سومة الضأن والخراف غالية **** لأجل الشحم و الكبد و الفؤاد أما اللحم و العظم فعند القصاب **** معلقا، دوما من غير الأعياد مثل براقش جنت على أهلها **** على نفسك كنت جانيا بالأمجاد متى كان لك المجد يا قطعة لحم **** و متى توضع القطع للأسياد؟ أأشويك أم أقليك أو أجود بك **** طعاما شهيا طهوا في رماد للوحش" لولو" التي روضتها **** أو الهرة المرقطة بالسواد أم للقطة" التدلاوية" الأليفة **** أم "أمازيغية" التي تلهو في عناد ربما للغويلق الأكول فإنه **** قد تغنيه رمقا عن مد الأيادي ما الفؤاد إلا تجويف صمام **** يا من كنى نفسه بالجواد رب قرد تسلق ناطحة **** للسحاب ينوي الوصول للبعاد يا من خضب سيفه بدم **** أنظر كلماتي، يا له من وعيد كيف قارعت الجيوش ؟ **** ولم تبرح سهولا إلى وهاد ربما في الحلم و المنام **** أو فوق فراش وثير و وساد فابق كغيرك حملا وديعا **** ظريفا تحظ مني بالوداد يا أشعث القوم وصغيرهم **** يا وهنا من أضعف الأجساد يا شعرور الدفاتر ووضيعهم **** يا أبخس من قرد القراد مخاط أنفك لم يتم تجفيفه **** ناهيك عن براز الأولاد ما أراك اليوم إلا مخططا **** بالسواد والبياض كالأزراد تطلب للمبارزة مغوارا **** و أنت الضعيف القليل العتاد فإن تكن فارسا فجرد **** سيفك، و رماحك من الأغماد نبشت اليوم هادم اللذات **** ها قد أتاك من غير ميعاد فأنا لك بدون منازع **** أنا لك حتما بالمرصاد الشرح: الفؤاد=القلب ( لكل جاهل لا يعرف) زمنُ ضعافِ القلوبِ قد انتهى *** ولجامدالقلب هنا ما اشتهى كم ترى من عفيف في المنتدى *** في واقع أمره أبداً ما اهتـدى إنها حرب وإن كانت على أشُدِّها *** لن تُفقِد الأعضاء حبالَ وُدِّها ! (توقيعالغِلاق)
التعديل الأخير تم بواسطة هادم ; 29-01-2009 الساعة 20:25 سبب آخر: زيادة حجم الخط لكل أعمى أو اعور |
|
مالي أرى العتل الوضيع ينهال علي بالسب والشتم
أما عرفت من يكون فؤاد في الفرسان من خصم اعجم عيدانك وأقوم اعوجاجك بالضرب واللكم وافتت عظامك للكلاب فتعافها فلا تصلح الا للردم نكرة يمتطي ايهاب الفارس يختال وهو راعي الغنم فكفاك لجاجا وسجالا مع سيدك وأنت هزال آيل للهدم مقامك دنس على أمثالي أفلا تستحيي من أهل العلم واعتصر كمدا نار الغل والحسد فستموت حنقا من السقم هيهات أن تدرك ربع ماأدركه فؤاد من خيرات ونعم فالاماني لا تدرك بالاحلام والخيلاء بل بالروية والعزم فانذرني أخبرك كيف تصول الاسود وتنقض وتعف عند الحلم وأطع أميرك وفزو عب من شعره..فياله من طرب ذو نغم يتغنى به كل مريد وعاشق للقريض مشيذين بذاك الصرح العلم ما أنت الا طفيلي عفن يحوم حول أسياده ليظفر ببعض اللحم René Char : "Impose ta chance, serre ton bonheur et va vers ton risque. A te regarder, ils s'habitueront. التعديل الأخير تم بواسطة Fouad.M ; 19-02-2009 الساعة 08:45 |
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| بلا, هوادة |
|
|
