:: دفاتري جديد ::
تاريخ التسجيل: 15 - 10 - 2008
المشاركات: 1
|
نشاط [ Jaouad Naji ]
معدل تقييم المستوى:
0
|
|
29-01-2009, 21:26
المشاركة 4
أسباب أزمة التعليم هو ليس في أزمة التكوين الطاقم التربوي ولكن هو مؤزم منهجيا بطريقة مرادة و مدروسة ابتداء من اعلان حكومة اليوسفي لجعل الآباء يساهمون بقدر مالي في التعليم التأهيلي و رفض النقابات و الجمعيات لفاظا على مجانية التعليم لكن لا أحد يحافظ على التسيب :
في الأكادميات : نلاحظ أن مديري الأكادميات يدخلون فقراء و يخرجون منها مصنفين من بين أغنياء البلاد
النواب : التلاعبات في الصفقات و خاصة منها الاقسام الداخليات و البنايات و الادوات المكتبيات للمؤسسات و حاليا صفقات الاطار للحراس و المنضفين الدين يعملون بدون حماية قانونية و لا أحد يراقبه و الشركات لا تلتزم بدفتر التحملات
غيابات الأساتذة تحت تغطية الشواهد الطبية و العمل في القطاع الخاص و تتبع العقار ..... بعلم جميع المسؤولين
رفع هبة المدير من المؤسسة حيث لا يستطيع القياب بواجبه لأن ذالك لا يؤجرؤ و بالتالي يخلق مشاكل شخصية للمدير
الطاقم الاداري لا يقوم بواجبه بمجرد الحصول على الاقرار و ترك الدير في الواجهة ......
السادة المفتشين يتهافتون في التعليم الخصوصي بالساعات الاضافية أو الرشاوي من مسيري التعليم الخصوصي للسكوت على التجاوزات و التفاهم مع المدرسين بأثمنة معروفة لدا الجميع
البرنامج الاستعجالي ما هو إلا الزيادة في جيوب رؤساء المصالح المركزية خاص بعد العمل على صفقات الاطار تشرف عليها الوزارة و الباقي لما تبقى
نلاحظ مؤسسات لم تنتهي الأشغال بها و شرعت في العمل و تم تسلمها من المسؤو لين و بقي المدي يعمل على انهاء الاشغال مع جمعية الآباء و الكلام كثثثثثثثثثير
اين هي أزمة التعليم مع بيع الاستاذ المدرس النقطة باثمنة جد مناسبة و الكل يعلم و لا ......... من يحرك ساكن
و النقبات تدافع على المنكر و تؤازره
|