أنا أيضا من ضحايا wana ولكن لن أسكت على هذه المهزلة، فكفانا سلبية، سأطلب من المسؤولين على أنترنيت "وانا" فسخ العقدة، فإن رفضوا سأتوجه إلى القانون وإلى جمعية حماية المستهلك. وأقترح على إخوتي عدم استعمال هذا الموديم المشؤوم، والامتناع عن تسديد الفاتورات؟، حتى تتحسن الخدمة أو تفسخ العقدة.
لقد قررت هذا الإجراء منذ هذا الشهر، خاصة بعد أن تأكدت من أن خدمة 3G لا توجد في ايت اورير بإقليم الحوز بل فقط GPRS فنحن نؤدي 90 درهما مقابل 60kb/s في الإبحار وأقل من10kb/s أثناء التحميل (téléchargement)
في الوقت الذي وقعنا في العقدة على 1MB.
بل أكثر من هذا فنحن في ايت اورير ندرس إمكانية رفع دعوة قضائية على شركة wana لعدم التزامها بما هو مكتوب في العقدة، وليكن في علم الإخوة أن أمام القضاء تتساوى الشركة مع الفرد مادام مع الفرد الحق، نحن مشتركو انترنيت "وانا" في ايت اورير سنوكل محاميا واحدا، وسنتعاون على أتعابه، كما تفعل الشركة عند إخلال الفرد لأحد بنود العقدة.
في المرحلة الأولى، أنصح إخوتي بمراسلة "وانا" برسالة عبر البريد المضمون، لفسخ العقدة وذلك في العنوان: Lot Lacoline
N° 20190
Sidi Maerouf
Casa
Maroc
وما ضاع حق ورائه طالب، ويد الله مع الجماعة.