عنصرية قنواتنا الوطنية.

[hichame]

إن المتتبع لإنتاجات قنواتنا الوطنية يجدها ما تزال غارقة في عصر العنصرية والتمييز على أساس اللغة فما فتئت هذه القنوات تحاول إظهار الأمازيغ كمواطنين من الدرجة الثانية. فخذ كمثال على ذلك سلسلة "حنا جيران" التي تبثها القناة الثانية:مشارك وحيد يتحدث الأمازيغية تم تصويره كحارس عمارة يقوم بكل ما عجز الأشخاص الآخرين على فعله، مع محاولة وضعه في صورة الغبي الذي يتهكم الكل منه.
فمتى تبقى قنواتنا الوطنية رهينة الصورة الدونية التي تعامل بها أهم ركن في المجتمع المغربي؟
و إلى متى يقبل البعض من فنانينا -الذين نكن لهم كل الاحترام- لعب مثل هذه الأدوار التي تنتقص منهم قبل أن تنتقص من صورة الشعب المغربي ككل.

[اوخويا محمد]

الاستعمار له اشكال واتواب.ولا تنتظر الحضارة والتمدن من الهوام. الا ترى ان احزاب الحماية والمراحيض تقف في وجه الخط الامازيغي وضد دسترة الامازيغية.هذا عصر من يستجمرون بالرمال.افضل عدم التعايش مع السحليات.....الزمان طويل والامور تدول، ولن يغقر الامازيغ لمن اذلوهم .ولا اخفيك سرا ان الامازيغ بداوا يكفرون بكل ما هو دخيل على هويتهم خاصة الشباب منهم.قيم بالية عما قليل ستكون في المزبلة.لقد اضطهد السود في جنوب افريقيا بسبب العنصرية وعادت الامور اليهم رغم انف العنصريين.ان بعد حراك 20 فبراير بدا الاعراب في الاطلس المتوسط عندنا هنا يحسون عن يقين ان ساعة الحسم قد اقتربت .هناك نفور من الاغيار وملل منهم.سياسة من تمسحوا في اسبانيا ولما طردوا منها تاسلموا / وكم من واحد تاسلم فاستاسد.ولكن الى حين.نكرههم كما يكرهوننا ونفضل عليهم جميع الاجناس.هذا رايي ومعتقدي

[ساتر عزيز]

بسم الله الرحمن الرحيم الانتاجات التلفزية لاترقى الى درجة اهانة المواطن المغربي كيفما كان.لانها انتاجات عديمة الفائدة ومستواها متدن وهابط ويجب علينا ان نقاطع التلفزة المغربية لا الاولى ولا الثانيو ولا ....لانها لاتستحق تضييع وقتنا امامها واقول لاللتلفزة

[hichame]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساتر عزيز
بسم الله الرحمن الرحيم الانتاجات التلفزية لاترقى الى درجة اهانة المواطن المغربي كيفما كان.لانها انتاجات عديمة الفائدة ومستواها متدن وهابط ويجب علينا ان نقاطع التلفزة المغربية لا الاولى ولا الثانيو ولا ....لانها لاتستحق تضييع وقتنا امامها واقول لاللتلفزة

معك حق أخي انتاجات رديئة لا ترقى إلى المستوى وتعامل العقل المغربي بالسذاجة.
لا لتلفزتهم وفي نفس الوقت ليس من حقهم أن يفرضوا علينا الضريبة التي نؤديها على رأس كل شهر مع أداء فتورة الكهرباء.
نحن لا نشاهد قنواتهم فلا يحق لهم أن يفرضوا علينا الضرائب.