أصبح مألوف أن نسمع أ ن رجل إسمه النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية حرم الأساتدة اللدين يمارسون عملهم في نيابة معينة تابع له من إجتياز إمتحان ولوج المدرسة الوطنية للتسير الإداري خصوصا في أكاديمية جهة مكناس تافيلالت .الراشيدية ثم خنيفرة و غدا ستنتقل العدوى إلى باقي النيابات .هل من حق هدا المخلوق القيام بهده الممارسات التعسفية والإستفزازية ؟ أم أنه من سلالة حمو رابي يشرع يمنع و يقبل مايحلو له وقت ما يريد ؟ والغريب أن الأ ساتدة اللدين كانوا في نيابات أخرى وسمح لهم بإرسال ملفاتهم وفقوا وإجتازوا الإمتحان بنجاح عندما ينتقلون إلى هده النيابات يصطدمون بتعنت هدا المخلوق بإعطائهم الموافقة لهدا نطالب المسؤولين على هدا المخلوق التدخل فورا للحد من ممارساتة الديكتاتورية والتعسفية ولهم جزيل الشكر من رجال التعليم المتضررين