معلمة تعتدي بشكل هستيري على طفل عمره 7 سنوات وتصيبه بتشوهات خطيرة بمريرت

[k@cem]

اعتداء هستيري وعنيف تعرض تلميذ لا يتعدى عمره 7 سنوات بمدرسة النصر بمدينة مريرت، على يد معلمته أدى إلى إصابته بتشوه بليغ على مستوى الوجه والفك، مستعملة آلة حديدية حادة.

وأفادت جريدة "الإتحاد الاشتراكي"، أن التلميذ المسمى جمال أبو يعقوب نقل على وجه السرعة مساء الأربعاء الماضي للمستشفى الإقليمي، حيث تم إسعافه بواسطة 22 غرزة، بينما أوصى أحد الأطباء بضرورة إخضاع الضحية لعملية تجميلية بسبب التشويه الذي لحق بوجهه. في حين أكدت تصريحات استقتها الجريدة أن الضحية في حاجة ماسة للعلاج النفسي المتواصل ولمدة طويلة.

الاعتداء فتح من جديد ظاهرة الضرب المبرح الذي يستهدف الأطفال المتمدرسين، وهو الأمر الذي يكون أحيانا نقطة نهاية حياة التمدرس بالنسبة لهولاء.

[حميد123]

المعلمات؟؟؟؟شخصيا أحملهن تردي الوضع التعليمي .بالقرية كما بالمدينة. ولا تزعلوا من كلامي لأنه الوضع الذي نعاشه عن كتب .
شكرا لأخي قاسم على الخبر المؤلم

[hichame]

نتمنى أن يكون هناك تحقيق في النازلة وأن يكون موضوعيا لا يغفل الوضع النفسي الذي يعيشه الأستاذ في الفصل والضغوط النفسية التي يتعرض لها جراء الوضع المادي الذي يعيشه أو الأوضاع في المؤسسة التي ينتمي إليها أو الوضع التعليمي ككل.
لست هنا للدفاع عن الأستاذة فلا شيء يبرر الاعتداء على طفولة بريئة. ولكن في نفس الوقت لا يجب على أي تحقيق أن يعزل الأستاذ عن الأوضاع العامة التي يدرس فيها.

[رفيق الطبيعة]

من خلال تتبعي لحالات العنف ضد المتعلمين في المدرسة العمومية تكون من طرف الاستادات

[k@cem]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hichame
نتمنى أن يكون هناك تحقيق في النازلة وأن يكون موضوعيا لا يغفل الوضع النفسي الذي يعيشه الأستاذ في الفصل والضغوط النفسية التي يتعرض لها جراء الوضع المادي الذي يعيشه أو الأوضاع في المؤسسة التي ينتمي إليها أو الوضع التعليمي ككل.
لست هنا للدفاع عن الأستاذة فلا شيء يبرر الاعتداء على طفولة بريئة. ولكن في نفس الوقت لا يجب على أي تحقيق أن يعزل الأستاذ عن الأوضاع العامة التي يدرس فيها.

الوضع النفسي والظروف المزرية وكل مرادفات هذا القاموس ليس مبررا
لمعاقبة أطفال صغار بهمجية ووحشية دون رحمة. صحيح أن الحزم مطلوب داخل الفصول الدراسية
لضبط الفصل ومنع التسيب لكن هناك فرق بين الضرب التأديبي والضرب التعذيبي وهذه الأستاذة اختارت
للأسف الضرب التعذيبي الذي قد يكون عاملا مسببا في نفور التلميذ من المدرسة.