أسبوع :كل التلاميذ داخل المؤسسة

[كريم أوري]

لماذا لا نحتفل بيوم أو أسبوع بالتلميذ. ونخصص هذا الأسبوع للانصات له و عدم اخراجه من القسم بسبب أسباب تافهة: نسي كتابا أو قلما أو تكلم مع صديقه بالفصل. نحتفل بهذا الأسبوع و نقف ضد اخراجهم من الفصل و توجيههم للادارة. و نحاول جاهدين أن نكون مع التلميذ و نحاول الانصات اليه لعل و عسى.

[يحي]

فكرة رائدة نتمنى تطبيقها
سنعمل على نشرها بين صفوف السادة الاساتذة و التلاميذ لبلورة الفكرة
ويمكن تحسيس المتعلمين كان يكون اسبوع بدون غياب او تغييب

[hammoumi1000]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كريم أوري لماذا لا نحتفل بيوم أو أسبوع بالتلميذ. ونخصص هذا الأسبوع للانصات له و عدم اخراجه من القسم بسبب أسباب تافهة: نسي كتابا أو قلما أو تكلم مع صديقه بالفصل. نحتفل بهذا الأسبوع و نقف ضد اخراجهم من الفصل و توجيههم للادارة. و نحاول جاهدين أن نكون مع التلميذ و نحاول الانصات اليه لعل و عسى.

أنا اتفق معك في عدم إخراج التلميذ من القسم أو المؤسسة لأي سبب من الأسباب
أما عن الإحتفال بيوم او أسبوع التلميذ فنحن نحتفل به فعلا وهو اليوم الوطني للتعاون المدرسي الذي يبرز فيه التلميذ كل طاقاته ومواهبه ويفجر إبداعاته المختلفة
ونفسح له مجالا واسعا للمرح واللعب والمسابقات ،فقط علينا أن نعطي لهذا اليوم أهميته وننجز برنامجا متنوع الفقرات (على شكل ورشات) يكون فيها التلميذ المنظم والمنشط والمستفيد في آن واحد...

[كريم أوري]

ياأخي أتحدث عن الاعدادي و الثانوي حيث يكثر فيها اخراج التلاميذ و طردهم من الفصل لأتفه الأسباب و ه>ا لا نجده في الابتدائي
و شكرا

[Ayoub Salah]

أعتذر عن تدخلي هذا ، الذي ربما لن يعجب بعض مرتادي هذا المنتدى ، و ذلك لأن المفروض هو الاحتفال بالتلميذ و التلميذة طيلة السنة الدراسية ، لأنهما أساس العملية التعليمية ... فالأستاذ(ة) و المدير(ة) و العون (ة) هم جميعا في خدمة التلميذ و التلميذة ، و المؤسسات التعليمية بابتدائياتها و إعدادياتها و ثانوياتها هي مفتوحة أصلا من أجل التلميذ و التلميذة ...
و أتعجب من بعض الأساتذة أو الأستاذات الذين يحرمون التلميذ(ة) من حقه (ها) هذا، و عوض أن يخدموه (ها) يصير هو (وهي) في خدمة الأستاذ(ة)...
و بما أن حق الإضراب مكفول دستوريا للجميع، تصوروا ، زملائي زميلاتي ، بتلاميذ المدارس و الإعدادي و الثانوي يعلنون أنهم مضربين لمدة لا محدودة حتى يفهم الأستاذ(ة) و المدير(ة) و العون(ة)أنهم جميعا في خدمة التلميذ(ة)