شاب فلسطيني يروي وقائع 30 يوماً من التعذيب الشديد في السجون المصرية - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

الصورة الرمزية ابن الاسلام
ابن الاسلام
:: تربوي ذهبي
ناصر القضايا العادلة ::
تاريخ التسجيل: 11 - 9 - 2008
المشاركات: 3,085
معدل تقييم المستوى: 500
ابن الاسلام على طريق التميزابن الاسلام على طريق التميز
ابن الاسلام غير متواجد حالياً
نشاط [ ابن الاسلام ]
قوة السمعة:500
قديم 07-02-2009, 16:40 المشاركة 1   
افتراضي شاب فلسطيني يروي وقائع 30 يوماً من التعذيب الشديد في السجون المصرية

دخل هرباً من ال*** فاستجوب عن مكان شاليط!
شاب فلسطيني يروي وقائع 30 يوماً من التعذيب الشديد في السجون المصرية (تقرير)
[ 07/02/2009 - 10:36 ص ]

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
غزة – المركز الفلسطيني للإعلام

صعق بالكهرباء .. تجريد من الملابس بشكل كامل .. ضرب وتنكيل وسباب وشتائم لا حصر لها، ذلك جانب من التعذيب الذي تعرض له الشاب الفلسطيني حسين أبو شاويش (22 عاماً) مع عدد من أصدقائه وآخرين لا يعرفهم على أيدي جهاز أمن الدولة المصري بعدما ساقتهم أقدارهم إلى داخل الأراضي المصرية.
رغم مرور عدة أيام على عودته؛ إلا أن الشاب أبو شاويش لا يزال وكأنه غير مصدق أنه نجا من الأهوال التي رآها ويعتقد أنه لا وجود لها حتى في سجن غوانتنامو الأمريكي الذي طالما سمع به.
بداية رحلة العذاب
بمرارة شديدة يروي أبو شاويش رحلة العذاب التي واجهها ودفعته للتساؤل عن إن كان هؤلاء عرب ومسلمين فعلاً؟
ليتني لم أذهب إلى رفح في ذلك اليوم .. هذا ما قاله أبو شاويش وهو يستذكر الحكاية من بدايتها قائلاً: "في ليلة 28 ديسمبر/كانون الأول، أي في الليلة الثانية للحرب الصهيونية على غزة، توجهت إلى منطقة الأنفاق، لاسترداد أموال استثمرتها في تجارة الأنفاق".
ولم يسعف الحظ أبو شاويش فقد أغارت طائرات الاحتلال على المنطقة، ودفعه الخوف مع خمسة من أقرانه إلى الهرب داخل الحدود المصرية.
يقول حسين وهو من سكان حي الشيخ رضوان في غزة: "كنت أنا وخمسة من أصدقائي هم نور الجمال وشحدة ومجدي السواركة، وعلي الكرد، على مقربة من الحدود المصرية الفلسطينية، للتواصل مع تاجر مصري يدعى (أبو أحمد الرملي)، وحين تم ال*** فتحت فتحة في الجدار.. توجهنا إليها هرباً من الصواريخ.. سرنا بضع أمتار حتى أوقفنا ضابط مصري".
وذكر أن الضابط المصري سمح لهم باجتياز الحدود، وكان معهم عدد من الأطفال الذين اجتازوا الحدود أيضاً وشباب من مختلف الأعمار، لافتاً النظر إلى أنه ذهب إلى "أمين النفق" ليسترد أمواله المستحقة لديه؛ ومكث مع رفاقه عنده يوم وليلة، ومن ثم التقوا بالتاجر (الرملي) وطلبوا منه الأموال، رد عليهم بالقول إنه سيوفر كافة المبلغ في اليوم التالي.
يكمل حسين، مأساته راوياً لصحيفة "فلسطين" التي تصدر في غزة ما جرى: "في اليوم التالي التقينا بالتاجر المصري، وسلمنا ألفي دولار على أن يسدد الباقي فيما بعد، ومن ثم التففنا عائدين إلى الأراضي الفلسطينية".
توقف الشاب الذي يميل لونه إلى السمرة، وثم تابع متأسفاً لما حدث معه "لقد غدر بنا، وأرسل من يتعقبنا، ووشى بنا للأمن المصري، بأننا مجموعة تريد تنفيذ عمليات استشهادية ونحمل متفجرات".
لم يمضِ وقت طويل وحسين وأقرانه جالسون في مخبئهم ينتظرون هدوء سكون المدافع التي كان لهيبها يهتك ستر الليل المظلم على المدينة الجنوبية؛ حتى طوق المكان 12 جيباً عسكرياً أمن الدولة والأمن المركزي والأمن الخاص.. حاول الشبان الخمسة الفرار لكنهم اعتقلوا وأصحاب المنزل.
بداية الجحيم
حسين قال بأنهم لم يتوقعوا أن يحدث لهم ذلك، شارحاً بداية الجحيم لطبيعة وتضاريس كلمة "ذلك": "مباشرة أخذنا إلى مركز أمن الدولة في منطقة الشيخ زويد، وفي حدود الساعة الخامسة نقلنا إلى سجن أمن الدولة في العاصمة.. هناك تم عصب أعيننا، لننقل في سيارة سارت بنا لمدة ربع ساعة إلى مكان بساحة كبيرة ..لم أعرف ما هو".
لم يكن دخول الموقع الأمني كما اكتشف حسين فيما بعد هادئاً، ففور ولوجهم المكان باشر عدد من الضباط والجنود المتواجدين في المكان بالصراخ في وجوههم "خود الأرض" أي انبطح أرضاً، وانهالوا عليهم ضرباً مبرحاً في كل أجزاء أجسادهم، ليس هذا فحسب بل " كانوا يتفننون في شتمنا وسبنا، بعدها أمرونا بالتجرد من ملابسنا، كما ولدتنا أمهاتنا".
لحظات عابرة ويتابع "بقينا عراة 29 يوماً متواصلة، لم نرتد حتى ملابسنا الداخلية، وأيدينا مكبلة بأساور حديدية (كلبشة) إلى الخلف، ولم نر النور بسبب العصبة على الأعين".
زنازين الأرقام والتحقيق
عندها اعتدل حسين على مقعده شارباً ما تبقى من الشاي الساخن في كأسه الصغير، وقال: "بعد ذلك أدخلونا إلى مكان آخر وعرضونا على شخص لا نعلم هويته أو شكله، قال لنا: "اسمع يا بني أنت وهو، أنت حتنسى اسمك وتحفظ رقمك"، وعندها تعرف حسين على رقمه "السجين 61"، في هذه النقطة تفرق الأصحاب عن بعضهم في زنازين التحقيق.
لم يكن حسين يعلم معنى أن ينسى رقمه هناك، ويستكمل حديثه بابتسامة قاتمة على وجهه النحيف: "نسيت ذات يوم رقمي، عوقبت على ذلك بالكهرباء يوماً كاملاً"، بعدها عاد الضابط مذكراً بمقولته "أنسى اسمك وإياك أن تنسى رقمك!".
مجريات التحقيق مع السجين 61 بدأت ليلاً، حين أخذ من زنزانته إلى مكتب المحقق المعروف باسم "سيف بيه"، يجلس في غرفة تحمل الرقم "9".. خرج سجانوه وبقي حسين والمحقق لوحدهما، على الأخير أن يسأل وعلى الشاب أن يجيب.
سؤال بسيط "لماذا أنت في مصر؟" " دخلت هربا من الحرب ولي أموال لدى تاجر وأنا تاجر"، لم ينتظر المحقق كثيراً ورد " أنت مش عاوز تتكلم ماشي يا ابن...".
في محاولة من السجين 61 لتجسيد ما مورس بحقه أثناء التعذيب جلس على كرسي بلاستيكي شارحا: "أجلسوني على كرسي حديدي مجهز بكلبشات حديدية، وقيدت من قدمي ويدي والرقبة والرأس، وبدأ بعدها بتشغيل الكهرباء.. لحظات صمت أخرى تصف ما كان يشعر به "كنت أشعر بأن روحي تفيض من جسدي، وحين يتوقف شحن الكهرباء كنت اشعر بأن الروح تعود مجدداً".
استنجد حسين بالله أن يوقف تلك الآلة، لكن الضابط لم يأبه له وقال "خلي الله بعيد ملوش دعوة في الكلام ده.. "والعياذ بالله، ثم عاد المحقق سائلاً: "هل ستتكلم أم لا؟" قلت له: "ليس لدي أي شيء لأخبركم به غير الذي قلته، ثم فاجأني بسؤاله عن الأحزمة الناسفة والأسلحة، وأين خبأتها، ومن من أصدقائي سيكون الاستشهادي"، لكن إجابة السجين 61 كان كسابقاتها بأنه لا يعلم شيئاً عما يتحدث به المحقق، نافياً نيته تنفيذ أي عملية.
سرير التعذيب
لم تنته الجلسة الكهربائية الأولى على الكرسي، حتى نقل حسين إلى "سرير" مدد عليها وكبل من رأسه إلى قدميه، التي أضيف لهما، ويداه كذلك وجهازه التناسلي بمشابك كهرباء "كالملاقط"، ووضع لاصق كهربائي على صدره وبطنه أيضاً " كنت أشعر بأن جسمي يطير من على السرير وروحي معه".
ومضى السجين 61 متابعاً على لسان المحقق باللهجة المصرية "انتو جايين هنا تخربوا البلد وتعملوا عمليات استشهادية من مصر، أنت عارف معنى أمن الدولة؟!"، قلت له: "لا " فقال: "أمن الدولة زي النار تقدر تستغني عنها في حياتك اليومية، بالتأكيد لا وإذا قربت منها تحرقك".
منع حسين من النوم ستة أيام بلياليهن، واستمر مصلوباً على قدميه، ويداه مقيدتان إلى الخلف، ولا زال مجرداً من ثيابه، لم يكن يسمح له أن يركن حتى إلى الحائط، وبمجرد سقوط جسده من التعب على الأرض كان يطلب منه الوقوف.
وفي محاولة منه للهروب من "الجحيم" يقول السجين 61: "امتنعت عن تناول الطعام، لأنقل إلى المستشفى، لكنهم كانوا يطعمونني بالقوة، مستخدمين مقابض كهربائية لإجباري على تناول الأكل".
أسئلة التحقيق
لم تدر فلك أسئلة التحقيق عن نية حسين أقرانه تنفيذ عمليات داخل مصر، والشخص الذي دربهم، واسمه، وأين يتلقون التدريب، وما الأسلحة التي يستخدمونها، وإن كان منظماً في صفوف المقاومة والتنظيم الذي ينتمي إليه، بل ذهبت أسئلة التحقيق إلى أبعد من ذلك، فقد سئل عن قادة حركتي "حماس" وال**** الإسلامي في منطقة سكناه؟ أين تخفي المقاومة الجندي الأسير في غزة "جلعاد شاليط"؟!
يقول السجين 61 في هذا الشأن، قلت له: "لا أعلم مكان شاليط؛ وهل جلعاد من بقية أهلكم في مصر، ما القصة؟ قيادات حركة حماس لا تعرف مكانه، تريدون مني أن أعرف! " على هذه اللهجة واللغة الحادة التي خاطب فيها حسين المحقق أخضع لجلسة تعذيبية كهربائية أخرى.
أوقف التحقيق مع حسين لمدة يوم، لم يكن ذلك كرماً من أمن الدولة المصري، بل إن ضيوفاً جرحى قدموا من غزة للعلاج في مستشفى معهد ناصر، وفلسطين، وأوضح "سألت أحد الجنود إن كان سيفرج عني، فقال: الضابط مش فاضي، جابوا شباب من المقاومة ومشغول بيحقق معهم".
ويشير السجين 61 على وجهه ابتسامة عابرة عن أحسن صنوف التعذيب إلى أنه كان يؤخذ ليلاً ويصب على جسده ماء بارداً ثم يتم إيقافه تحت مكثف للهواء البارد.
السجين 59 شنق نفسه
أصيب السجين 61 بمرض فطري، جلدي اسمه "التينيا"، نتيجة تجرده من الملابس في ظروف غير صحية، أخضع على إثرها لفحص طبي داخل السجن، وصرف له دواء "مرهم" يدهن به جسده ليلاً، بالتزامن مع موعد تغيير هيئة تقييد يديه، قبل أن يرى حسين "حادث الصدمة"، كما يقول.
ويسرد السجين الشاب منغمساً في أعماق تلك الحادثة ما جرى: "كان في زنزانتي ثقب واسع نظرت منها وناديت الشاويش قائلاً له إنني أريد أن أضع المرهم لأني أتألم وجسدي يحترق من المرض، فأخرجني لأضع العلاج، بعدها شعرت بأن الشرطي فتح باب الزنزانة المجاورة لي، وإذ بشاب قد شنق نفسه".
هنا لجم لسان حسين، حين سألناه إن كان يعرفه أو شاهده من قبل؟، فأجاب بالنفي التام، مستدركاً "كل ما أعرفه سابقا عنه أنه من رفح ويحمل رقم السجين 59 .. عرفت ذلك بعد أن أسرع الشاويش لإحضار الضباط، رفعت عن عيني العصبة قليلاً ونظرت إلى الزنزانة فرأيت الشاب وهو معلق، في مشنقة صنعها من "شرشف خفيف" موضوع في الزنازين وقد جهز المشنقة بربطها في مشبك حديدي يستخدم لدش المياه، ورأيته وهو معلق كما ولدته أمه".
استطاع السجين 61 أن يلمح بعض ملامح الشاب المعلق، واصفاً إياه بأنه "شاب طويل أسمر البشرة، كان قد حلق رأسه على الدرجة الثانية، وفي وجهه بثور (حب)".
وتابع:" حين حضر الضباط والطبيب، أعادوني إلى زنزانتي، بعد أن أنزلوا الشاب ووضعوه في المردوان، فحصوه لكنهم جميعاً قالوا "ده مفهوش نفس..ميت".
بعد 29 يوماً نقل السجين 61 من سجون القاهرة إلى سجن العريش "قسم أولي" برفقة مجموعة من المعتقلين الفلسطينيين، وفي هذه الفترة فقط سمح لهم بارتداء ملابسهم، يقول:" هناك أيضا اكتشفت أن الرغبة في الموت كانت تسيطر على الجميع".
رفع حسين رأسه إلى السماء وكأنه استيقظ للتو من كابوس، مصاحباً ذلك بنفس عميق "المعاملة قاسية ولا إنسانية إلي حد لا يمكن أن أعبر عنه أو لأي إنسان أن يصفه، هناك شبان منسيون في سجون منسية لا أحد يعلم عنهم شيئاً".
ثمن العودة 2 جنيه
طريق العودة إلى غزة كان كمزحة لم نصدقها، يقول السجين 61 الذي غادر السجن بعجز في قدمه اليسرى، جاءوا وطلبوا مني حزم أمتعتي للإفراج عني، وفعلا أفرج عني أنا و150 تقريبا من مختلف السجون في مصر وغادرنا عبر سيارات الترحيل وطلبوا منا دفع تذاكر العودة 2 جنيه لكل واحد وبعدها عدنا إلى غزة.
حسين بابتسامة عريضة قال: "لو على الـ2 جنيه بسيطة يـأخذوا ألفين وأروح.. شعرت بولادة جديدة في غزة".
وختم بقوله: ما رأيته وما تعرضت له من إهانات وضرب وتعذيب وشتائم تحطم جبال، ما جرى معي لم أسمع به إلا في أحاديث الإعلام عن سجن غوانتنامو الأمريكي حيث اللاإنسانية والدونية وإهانة الكرامة البشرية وإذلالها.









آخر مواضيعي

0 أداة أمن لجهازك ضد المتلصصين
0 اكتشاف يغني عن البلوتوث
0 متلازمة المرفق.. اعتلال طبي بسبب الاستخدام المتواصل للجوال
0 هندسة التأثير
0 مقالات في تنظيم الوقت ، فن التواصل...
0 مقالات في فن التواصل
0 مقالات في تربية الأطفال
0 مقالات في النجاح
0 مقالات في الابداع
0 لنتعلم القراءة


ali.e
:: دفاتري جديد ::

تاريخ التسجيل: 19 - 11 - 2007
المشاركات: 54

ali.e غير متواجد حالياً

نشاط [ ali.e ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 07-02-2009, 16:53 المشاركة 2   

نسأل الله أن ينتقم من الظالمين .


احلام 78
:: دفاتري جديد ::
الصورة الرمزية احلام 78

تاريخ التسجيل: 12 - 11 - 2008
المشاركات: 50

احلام 78 غير متواجد حالياً

نشاط [ احلام 78 ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 07-02-2009, 17:07 المشاركة 3   

حسبنا الله ونعم الوكيل لكن اين هم شعب مصر لا ينتفضوا لهذه الجرائم


نورالدين شكردة
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية نورالدين شكردة

تاريخ التسجيل: 1 - 9 - 2008
السكن: فاس
المشاركات: 2,702

نورالدين شكردة غير متواجد حالياً

نشاط [ نورالدين شكردة ]
معدل تقييم المستوى: 466
افتراضي
قديم 07-02-2009, 18:06 المشاركة 4   

بالطبع نحن نفرق كثيرا بين شعب مصر الشقيق وحكومة مصر .............


alwane18
:: دفاتري ذهبي ::


تاريخ التسجيل: 10 - 9 - 2008
المشاركات: 840

alwane18 غير متواجد حالياً

نشاط [ alwane18 ]
معدل تقييم المستوى: 275
افتراضي
قديم 08-02-2009, 19:57 المشاركة 5   

حسبنا الله ونعم الوكيل

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأسرية, التغذية, السيدي, السجون, خروج, دوماً, شاب, فلسطيني, وقائع

« زلزال غزة له ما بعده | عرقلة قناة الجزيرة بتل ابيب »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل فكرت يوماً.. قبل أن تؤديها!! أشرف كانسي دفــتــر الدروس الفقهية 3 22-07-2014 00:42
إذا كسرتك الأيام يوماً.. ام منصف دفاتر المواضيع العامة والشاملة 7 20-01-2009 17:07
يوماً من العدوان ضد غزة: 935 شهيداً ابن الاسلام دفاتر الأخبار الوطنية والعالمية 0 13-01-2009 11:43
فلسطينى انا اسمى فلسطينى Ibra H im دفاتر الأخبار الوطنية والعالمية 7 11-12-2008 17:00
عبارات مؤلمة تجعلك تفكر دوماً az.rachid دفاتر المواضيع العامة والشاملة 7 27-10-2008 16:08


الساعة الآن 06:09


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة