التهيء القبلي للدروس خارج الممؤسسة التعليمية عامل من العوامل المنهكة للتلميد والمريحة للاستاد والباعثة على تهافت الاساتدة على تقديم دروس الدعم
حين يعجز الاستاد عن ايصال المعلومة او الفكرة الى التلميد داخل الفصل لاسباب لا يجهلها احد يدفعه دفعا الى البحث عنها خارج الفصل اما عنده او عند غيره مقابل ثمن مادي او كسب مادي.وااصلاح التعليم لا ينتهي عند اغلاق دور الدعم او حدف نقطة الاستاد بل ايضا عند حدف التهيء القبلي وتعويضه بالعمل الجدي للاستاد داخل الفصل.
ان الوزارة مدعوة الى الوقوف امام هده الظاهرة بكل حزم حتى يتمكن التلميد من البحث عن المعلومة من اجل الاستفادة لا من اجل ارضاء جيب الاستاد.