تعالوا ياناس أحكي لكم هذه القصة أبطالها مدير الاكاديمية والناس المناوئين له
حيث استدعي الوفد الى أحد الفنادق الفخمة بالمدينة وذلك لإعطاء صبغة الأبهة لهدا التكريم ونسي هدا المدير ما كان يفعل حينها بالوزارة لما كان على رأس الموارد البشرية والاهانات التي كان بتلفظ بها عند كل طارق لبابه واضعا في حسبانهأنه فوق القانون ويضع في داكرته أن كل الموظفين الدين يعملون داخل التراب الوطني عبيدا له وتدخلاته لدى النواب ومدراء الاكاديميات لدليل واضح على كلامي.لكن أهل فاس أدكياءويعرفون صاحبنا حق المعرفةوطرقه الملتوية في الاستحواد على أموال العمومية.فحين بدا التكريم بدأ الاخوان يصيحون بالوالصراخ والهتافات ليقلقوا صاحبنا وليعكروا الجو الدي يجري فيه التكريم.فمادا فعل المدير المكرم ؟استدعى الفرق الشعبية (أصحاب المزمار والدف وعيساوة رافعين معهم مكبرات الصوت ليغلب صوتهم صوت الاشخاص المتظاهرين ضده.
إدن هده كانت مجرد قصة حقيقيةوقعت بفاس
ومن له رأي صائب في الموضوع فليتقدم مشكورا