من أجمل الذكريات بالريف - الصفحة 2 - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

zeralo
:: دفاتري بارز ::


تاريخ التسجيل: 14 - 5 - 2009
المشاركات: 148

zeralo غير متواجد حالياً

نشاط [ zeralo ]
معدل تقييم المستوى: 197
جديد لا تمر دون كتابة رأي أو نصيحة وخاصة من أصحاب الأدب واللغة
قديم 22-07-2013, 00:24 المشاركة 6   

من أجمل الذكريات بالريف
من إعداد أستاذ الفيزياء ل.ر
ملحوظة هامة : بسبب ضيق الوقت هناك بعض الأخطاء النحوية واللغوية
فمعذرة وشكرا على تفهمكم .

بعد تعييننا في نفس الوقت، وفي ذات النيابة وبعدما وجدنا أسماءنا التي كانت ذات يوم تتردد في إحدى قاعات التكوين بالمركز .ما كان علينا إلا أن نتصل ببعضنا البعض و نتعارف من جديد ،ونسعى إلى التعيين بنفس المؤسسة التي لا نعرف عنها مسبقا أي شيء.و كنا محتكرين النقط الأوائل التي ستؤهلنا للتعيين فيها. خاصة أن المؤسسة تحتاج إلى أكثر من ثلاثة مدرسين. نعم توكلنا على الله وقد تحقق هدفنا والتحقنا بها طبعا . وعندما أعلنت النتائج ولصقت في الخانات المخصصة لها وأمام الملأ كنا جد مسعدين بأننا قبلنا كما نريد وما زادنا ذلك إلا ثقة في النفس وراحة في البال مما سينعكس ايجابيا على المردودية وعلى العمل التربوي الذي نحن بصدد الإقبال عليه.في الغد مباشرة التحقنا بالمدينة التي عينا فيها. وسرنا نكتشف كل ما يتعلق بها شيئا فشيئا وما تمر الأيام حتى نعرف أمورا وعادات جديدة , فانطلقنا نبحث عن مكان الاستقرار وأن يكون قريبا جدا من المؤسسة. فان لم نجد فيمكن أن نتباعد عنها وخاصة أن كل ضواحي المدينة ليست بعيدة عن المركز والمؤسسة .بينما نحن في طريقنا للبحث عن الكراء قصدنا صدفة دارا في جانب حي وبعد طرقنا للباب نادانا شاب من الأعلى فقال لنا إني سأهبط عندكم بعد حين .التفت إلى أصدقائي فقلت لهم والله إن هذا الشخص وان لم تصدقونني يمتهن نفس مهنتنا ويبدو أنه رجل طيب .نزل عندنا الشاب سألنا عن قصدنا فكشفنا ما نحن بصدده.إننا نحن نبحث عن دار للكراء .فسألنا عن أمتعتنا قلنا له إننا تركناها عند لحام وجدناه قرب المحطة . اقترح علينا نقلها عند سيد يعرفه جيدا وربما رجل تعليم .فأخذنا أمتعتنا من عند اللحام ونقلناها على وجه السرعة إلى ذلك المكان المعلوم .وقد لعب هذا الشاب دورا مهما جزاه الله خيرا كثيرا ’ بحيث أنه كان يعرف جيدا دارا للكراء وقال لنا إن كنتم من الأخيار سنجدها مازالت لم تكر بعد ’ نعم والله إننا كلنا ممن أرضى عنا والدينا .بعد 10 دقائق من المشي وصلنا عند صاحب الدار وهي معزولة في بناءها وتبعد عن الجيران بحوالي عدة أمتار و غير ملتصقة مع باقي البنايات ’ إن صاحبها رجل خير ويحب رجال التعليم وسبق له أن عاش في عدة مدن و التي ننحدر منها. سبحان الله الأمور متيسرة .وهكذا بدأنا نجهز أنفسنا من الحوائج وأدوات الطبخ والفراش لأنه بحكم المسافة البعيد جدا ما حملنا معنا إلا ما هو ضروري وكان أساسها هي المراجع التعليمية و الوثائق والدروس والجذاذات و مختلف الكتب .في اليوم الموالي استيقظنا مبكرين ،هناك جو رائع .تساءلنا هنا الناس يستيقظون مبكرا .أهي حقيقة أم حدس قوي انتابنا مع تغير المنطقة؟ .تناولنا الفطور اتجهنا نحو المؤسسة وصلنا إلى الباب الرئيسي وجدناه مفتوحا فتوجهنا نحو الإدارة وأثناء اقترابنا منها قال لنا أحد الواقفين ماذا تريدون ؟ ومن أنتم ؟ بدت له ملامح جديدة وأناس غرباء .فقلنا له إننا مدرسون جدد تم تعيينا هنا .فقال لنا مرحبا بكم تفضلوا والله إنني لم أعرفكم خاصة أنكم مازلتم صغارالسن وظننت أنكم تلاميذ يريدون بعض الأوراق الإدارية . فسبقنا عند المدير فعلمه بذلك . فدخلنا من بعده في نظام ومتتابعين وفضلني أصدقائي أن أكون أول الداخلين نظرا للاحترام الذي كان يكننونه لي . استقبلنا رجل بشوش مازال شابا انه المدير رجل طيب .ومن الأخيار سألنا عن بعض الأمور كما سألناه عن أمور تتعلق بالدراسة أعطانا أوراق نملأها وفي الغد نرجعها إليه فتسلمنا أوراق استعمال الزمن كل منا له 24 ساعة إلا أنا لي 28 ساعة باعتباري تم اختياري كمنسق . إذن انطلقت الدراسة نعم .ولا شيء عندنا إلا التدريس الجيد والممتاز والتضحيات بالغالي والنفيس لإنجاح هذه المادة وتحبيبها لدى جل التلاميذ الريفيين و إعطائهم شحنة إضافية وجعلهم أكثر ما يمكن أن يتفاعلوا مع هؤلاء المدرسين الجدد وتقريبهم أكثر من المادة وفهم كل الدروس وان تطلب منا ذلك مجهودا لا مثيل له . وبينما نحن متوكلين على الله فإننا لن نخيب إذن أبدا ونسعى إلى استخراج بهذا المعنى جيلا مجتهدا وممتازا ويحب هؤلاء الثلاثة الجدد. نعم وتوالت الأيام وربطنا علاقات جيدة بمجموعة من المدرسين وكانت المجموعة كلها خيرة وتسعى إلى العمل و البحث ولا شيء غير ذلك .فبدأنا في الاحتكاك بهم واكتساب خبرات جديدة ومفيدة . وبكل تواضع كنت أنا هو من يأخذ بنصحه من بين أصدقائي وكنا نتشاور في الأمور.سبحان الله يا سادة والله إننا كنا إخوة بشهادة الجميع وربما الإخوة قد تسود بينهم التفرقة ونحن لم يسبق أن نظر أحدنا إلى صديقيه نظرة ناقصة ذات يوم أبدا ولا قال له أف أبدا .كان إذا نقص على أحدنا شيء وجده عند الآخر وهكذا الأمور .فكنا نتعامل مع الدروس بمعمل الجد .فكل ليلة يجب أن تكون الجذاذة والدرس ودفتر الدروس وأوراق التنقيط جاهزة لليوم الموالي . والدرس مبحوث فيه بشكل جيد ومحاط به من كل الجوانب وكل ما يخص المادة وكنا متعاونين في كل شيء وربما هذا الدرس قد لا يعجبني اليوم في طريقة تقديمه . فأقول له يا درس في الليل سأغيرك .لماذا ؟ لأننا كنا نطمح إلى دروس جيدة وتليق وتعجب في محتواها ومكوناتها أي مفتش يأتي عندنا . والأهم هو أن نأتي بالجديد دائما الجديد في الدرس في الشرح في كل شيئ . البحث عن المستجد . كما كنا لا نضيع أبدا أي لقاء تربوي يعقده المفتشون وان كان في بلدة بعيدة.وذلك لمعرفة المستجدات وصقل مواهبنا ومعرفة ما جد في الشأن التربوي وذلك للدفع بالعملية التعليمية إلى أسمى الدرجات والمستويات والرقي والازدهار . فكل الخمس السنوات التي قضيت بهذه المنطقة المحبوبة عندنا والعزيزة علينا قمنا خلالها بأداء واجبنا على أحسن ما يرام وكنا مدرسين معروفين بعملنا عند كل سكان المدينة التي قضيت فيها خمس 5 سنوات .المهم أنني تركت بصمة حسنة ;وأظن أن تلاميذي الذين درسوا عندي لم ينسوني إلى الأبد فستبقى صورتي في ذاكرتهم .وخاصة أنني كنت من المحبوبين عند جل التلاميذ سواء من سبق أن درس عندي أم لم يدرس عندي . فأنا لم أبخل على أحد منهم وان لم يدرس عندي .فمن أتى عندي في وقت الفراغ أشرح وأوضح له .وان كان حتى من الجيران ويدرس بالمدرسة وتلقيت كذلك تمارين من الجامعيين فأنجزتها لهم ،فخيرنا من تعلم العلم وعلمه .ولكن اللحظات التي لم تعجب تلاميذي هو اليوم الذي تأكدوا فيه وسمعوا أن ألأستاذ انتقل .نعم حتى هنا في كتابة هذه السطور توقفت حينا عن الكتابة .لماذا ؟ لأنني بكيت في يوم وقعت محضر الخروج وأرسلت أمتعتي مع النقل ctm وقد عرفني أحد التلاميذ ونشر الخبر وأتى عندي الكثير ممن ودعوني ومنهم من بقي يبكي حتى وان قطعت الحافلة التي استقليتها مسافات وكان معي أصدقائي الذين لم يحالفهم الحظ هذه السنة في الانتقال .نعم وقد بكيت في الطريق كيلومترات ومسافة .حتى وصلنا إلى تازة فامتطينا القطار وبدت لي الجبال الشامخات تتوارى عن الأنظار والليل مظلم .فالكلام طويل ولم أكمل بعد. و منتصف الليل يداهمني و غذا علي أن أستيقظ مبكرا لقليل من الرياضة .والى اللقاء. وسأسترسل كلامي ليس من حيث انتهيت لأنني ربما انتقلت مباشرة من السنة الأولى إلى السنة الأخيرة .ولكن سأبدأ الكلام انطلاقا من السنة الأولى التي تعج بذكريات ترسخ في الذهن وتلتصق به كما تلتصق الحلزون بالحجرة الجافة .وكما يقولون إن حلزون أكتوبر يكون صائما.فيلصق مدة بالحجرة .تابعنا ذهابنا وإيابنا من المؤسسة إلى الدار ومن الدار إلى المؤسسة .فنحن لا نعطي تعريفا للمقهى . وكنا في البداية وهذه حقيقة قوية نكون دائرة مغلقة بحكم العادات والتقاليد التي لا نعرف عنها شيئا .وما مرت الأيام حتى أصبحنا منهم .ونحترم عاداتهم .فنحن طبعا تعينا بهذه المنطقة لتبليغ رسالة مهمة رسالة تربوية وعلمية . و هذه حقيقة سأشنف مسامعكم بها فأنا لا أروي إلا قصة واقعية ولا أكذب فيها أبدا . ففي السنة الأولى كما هو معروف ونظرا لبعد المسافة أخذنا معنا بعض الأمتعة القلية الصيفية .نظرا لكون الإنسان لا يعرف أين سيستقر وكيف هي الظروف و الأحوال وما إلى ذلك .وكنا قد قررنا- أنه في العطلة الموالية وخاصة عطلة الدورة الأولى - أن نسافر ونأتي بما تبقى من وسائل الترفيه كالتلفاز والمذياع وأدوات أخرى تبقى ثانوية . لكن هناك عطلة لازلت أتذكرها كانت في نونبر وكانت متزامنة مع بداية رمضان .يعنى مرت بعض الأيام وبعدها سيبدأ رمضان الأبرك .وفي هذه الأيام بالضبط حوالي أربعة أيام تقريبا مكثنا بهذه العبارة في الدار ولم نتصل بأحد من العائلة ولا من الجيران وكذلك الأساتذة الذين نذهب عندهم أو نجتمع معهم كلهم سافروا إلى المناطق المجاورة .فحدث لنا خلط في تاريخ شعبان ولا نعرف متى سيحل رمضان.فنمنا تلك الليلة وكان عندنا شك .وفي اليوم الموالي استيقظ صديقنا الآخر فهيأ الشاي وسبحان الله .كان يتذوق الشاي تم يذهب ليشتري الخبز إلا في هذا اليوم لم يفعل هذا .وذهب عند صاحب الدكان ليشتري الخبز فتفاجأ أن الخبز غير موجود في الدكان فقال والله أخذتنا البارحة الدوخة ونمنا دون تحديد تاريخ شعبان وها نحن ندفع ثمن الدوخة .فقال له صاحب الدكان انه اليوم أول رمضان .فرجع صاحبنا ويقول من بعيد يا أيها الثلاثة ماذا فعلتم ؟ ارتكبنا خطأ ؟ كان علينا تحديد التاريخ قبل النوم . ومع ذلك
قلنا هيا لنتأكد .اليوم يوم الأربعاء و هو يوم السوق فلنذهب ونشاهد جو رمضان في هذه المنطقة . ولحظة اقترابنا من باب السوق كنا نستمع إلى كلام الناس لعله توحي لنا كلمة ببدأ هذا الشهر . ولكن كل الناس يتكلمون بالريفية ونحن لازلنا لم نفهم الريفية ما سمعنا أحدا يتكلم عن الشهر .ولكن وسط السوق وجدنا أن المقاهي لم تضع أوتادها فقلنا انه فعلا رمضان .فأخذنا من السوق ما نحتاجه من مأكولات ولحم وخضر ومكونات لصنع الحريرة .فيا ترى من سيبدأ هذه الليلة بتهيئي الحريرة ؟ إذن لابد من شخص كفء في هذا المجال وهو بالضبط موجود ويتقن ذلك . نعم وصلنا إلى الدار وكنا قريبين من السوق ونحمل جميع الأكياس بأيدينا فقط فنحن ثلاثة يكفينا الحمل باليد . استرحنا شيئا ما .وعند الساعة الثانية زوالا شمر أخونا عبده عن ساعديه ويقول لنا يا لها من حريرة شتشربون هذه الليلة . فانا قضيت مدة في مراكش وما أدراك ما مراكش وكنت أطبخ وأعجن و أعول نفسي واكتسبت التجارب والخبرات في هذا المجال .نعم وللاثنين الباقين قسط كذلك من التجارب والوحدانية في الجامعة .وكان يطبخ الحريرة ونحن نتبع معه المراحل عسى غذا سيكون أحدنا ممن سيهيئها. أو ربما يدور عليه العمل حسب استعمال زمنه .ولكن صراحة أغلب وجبات الحريرة هيأها هذا المحترف المسفيوي صراحة لنكن واقعيين.أما نحن كان يغلب علينا طابع جلب المواد من الدكان كالحلوى والخبز و....وبعد المغرب نذهب لصلاة التراويح .تم بعد ذلك نأخذ كتبنا ونناقش الدروس و نخطط للدروس المقبلة ونحضر بعض الفروض .لأن التلاميذ مباشرة بعد العطلة سينجزون فرضا في هذه المادة . انتهت العطلة .استمرت الدراسة .الكل عادي دائما في خدمة التلميذ .وهدفنا هو جعل التلاميذ من العيار الثقيل .وترسيخ ثروة علمية هائلة .وتستمر الدراسة والأجواء صراحة مواتية وهكذا الأمور بخير وعلى خير حتى تصل عطلة نهاية السنة الدراسية .وحينها نلتقي بأصحاب الدار وقد أتوا من بلجيكا فهم يقدرون صراحة رجل التعليم ونجتمع بهم بعض الساعات ونودعهم في أمان الله .وكذلك نحن نكن لهم وللجيران ولكل أهل المدينة احتراما ووقارا لا مثيل له.ونودعهم لأنه في الدخول المقبل وان كان في العمر بقية سنجدهم سافروا إلى بلجيكا فلا نلتقي بهم .ويبقى أبوهم هو المكلف بواجبات الكراء والمراقبة .ومع مرور الأيام والسنوات يزداد حبنا لهذه المنطقة وعرفنا المزيد وأصبح لنا الكثير من أصدقائنا .نعم وقد انتقل بعض المدرسين . وتم تعيين آخرون .وهكذا فلك الأيام يدور وتتبعه الشهور فالسنوات .حتى ليلة الاثنين-الثلاثاء 24 فبراير 2004 .كان أحد المدرسين مازال يحضر دروسه حتى الساعة الثانية ليلا وأشير هنا أن هذا الأستاذ قد التحق بنا مؤخرا وكان عددنا آنذاك أربعة . فلحظة نومه بدأت الأرض ترتجف وباب الدار يهتز .أما أحد الأصدقاء فاستيقظ مذعورا وهرب إلى الباب فالتقى بالذي مازال لم ينم بعد وبدءا يجران معا الباب فاستعصى عليهما جره.أما أنا فوضعت رأسي في زاوية البيت .إنها الزلزلة التي هزت الأرض في الحسيمة .فنحن لم تكن لنا تجربة معايشة الزلزال فقط كنا نسمع به . في هذا الوقت خرجنا خائفين فوجدنا كل الناس خارج منازلهم .اتصلنا ببعض أصدقاءنا بالغرب ليس هناك شيء.استمعنا إلى التلفزة والإذاعة .لا أخبار عن الزلزال.حتى الساعة 6 صباحا تم أذاع الخبر في ميدي 1 .فعلا هزة أرضية بإقليم الحسيمة .وكانت هناك خسائر مادية وبشرية .وبالمقابل كانت معونات جد هامة أتت من مختلف المناطق والجهات والمدن والأقاليم المغربية .كل الخير موجود .وكنا نخاف آنذاك من الهزات الارتدادية فقررنا النوم في حديقة الدار لمدة 8 أيام و تحت برودة شهر فبراير القاسية . وذات جمعة كانت هزة ارتدادية قوية وكان حينها التلاميذ ينجزون فرضا .ولحظة الهزة هرب الكل فتركوا أوراق الفرض فوق الطاولات وما كانت 3 دقائق حتى خرج الكل وتحت هذا الذعر قرر المدير تعويض هذه الساعة المتبقية .وللحديث بقية……….. .والى اللقاء مرة أخرى. نعم وقد عوضنا الحصة التي ضاعت بسبب تلك الهزة الأرضية . وكانت علاقتنا بالحراسة العامة والإدارة وجمعية الآباء جد طيبة و تتسم بالاحترام المتبادل .لأن مثل هذه العلاقات بها تكون العملية التعلمية ناجحة .وكما أرى في بعض المؤسسات هناك تشنجات بين بعض الأساتذة من جهة و الإدارة من جهة أخرى .أو في بعض الحالات بين الأساتذة أنفسهم أو ربما في حالات شاذة بين الإداريين .لا.هذه الحالات وان وجدت فهي لا تمت صلة بما هو تربوي و أخلاقي و عرفي . فكلما كان التفاهم في مؤسسة ما كان التعاون وساد الاحترام واجتمعت العاملة على المنفعة وكان التلميذ في موقع مريح لا يخضع إلى تصادمات القوى العشوائية الموجهة إليه نتيجة سوء تفاهم بين الطاقم المعول عليه.وما زالت الكثير من الأفكار ستتساقط حينما يشاء القدر أن تكون ستدون .....وللحديث بقية ستدون في وقت لاحق .......


جوهرة العلم
:: دفاتري جديد ::

تاريخ التسجيل: 19 - 3 - 2014
المشاركات: 11

جوهرة العلم غير متواجد حالياً

نشاط [ جوهرة العلم ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 21-03-2014, 12:17 المشاركة 7   

هذا حال الأستاذ في التعيين.فصبر جميل

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للنجاح, أكثر, المهني, الامتحان, اكتب, بأسلوب, تجرب, حاول, zeralo, ومن, ولكن, وتعلم

« الأستاذ والحذاء المفقود | أسرع مناظرة في التاريخ!!! »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مواقف رجل تعليم بالريف رشيد الصابري القصص والروايات 4 28-03-2013 23:39
من أجمل الذكريات في الريف zeralo دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 0 21-03-2012 23:49
عبق الذكريات.......................... Fouad.M النثر والخواطر 53 02-05-2009 22:11
و تبقى الذكريات زائر الدفاتر الترحيب والتهاني 2 10-04-2009 15:08
الخصائص العامة للفعل الجمعوي في مجال التنمية المحلية بالريف أيوب بنجماعي ثقافة العمل الجمعوي 2 07-02-2009 11:03


الساعة الآن 15:13


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة