بمناسبة مرور تسع سنوات على إطلاق ورش اصلاح المنظومة التربوية ,أتقدم بالشكر لكل من ساهم من قريب أو بعيد في هده المبادرة الطيبة خصوصا لوزراءنا الافداد من محبي الشكولاطة . كما لا انسى أن أنوه برقي عمل مسؤولينا المركزيين اصحاب مقولة قضاء الاشياء لا يتأتى إلا بتركها,في نفس الاطار أحيي مسؤولينا المحليين على جديتهم و مثابرتهم في تتبع الشأن التعليمي المحلي و السهر على السير العادي للعملية التربوية من خلال المشاركة بفعالية في الولائم دات المرامي التربوية اولا وثانيا دات الاهداف الشخصية و ثالثا دات الاهداف الاجرائية البطنية.
أحيي فيكم غيرتكم على أبنائكم لا أبنائنا وأشجعكم على أعمال البناء التي تقومون بها أقصد بناء الاسوار و الجدران لا العقول و أتمنى لكم مسيرة مهنية موفقة تنتهي بكم إلر ردهات القضاء كي تحاسبو على جرائمكم و تمنعو من الحاق الضرر بالاجيال اللاحقة
فرنستم و عربتم ,أممتم و خوصصتم كفاكم عبثا استريحو وأريحو.ليس بأمثالكم يمكن الاصلاح,نريدها وزارة تكنوقراط بمسؤولين تكنوقراط لا بانصاف سياسيين فاشلين يكرمون الصديق و يتربصون بالخصم علما ان الاخير لن يكون بخير من الاول لان تربيتنا ابتسم و اطعن من الخلف عوض ابتسم ولنعمل جميعا من اجل الغد
أما مسؤولونا النقابيون كانت تسع سنوات سوداء لم تستطيعو بلورة خطاب يلائم الظرفية الحالية لا يسمع لكم صوت الا ايام الاستحقاقات بمعنى الانتخابات كي تحصلو على امتيازات ظرفية من قبيل التفرغ و و و و
سيتهمني بعضكم اني سوداوي متحامل ,وأجيبكم بما يلي الثوب إسود مع مرور السنوات و تلك البقع البيضاء محاصرة في مناصب تحد من فعاليتها و مردوديتها
وكل اصلاح و انتم بالف خير