المدير الناجح: أقتبسه لكل من يريد خدمة التربية في وطنه - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



مكتب المدير هذا الركن بدفاتر dafatir خاص بمكتب المدير

أدوات الموضوع

الصورة الرمزية خليل أبو اكرام
خليل أبو اكرام
:: دفاتري فعال ::
تاريخ التسجيل: 2 - 9 - 2008
السكن: المغرب
المشاركات: 704
معدل تقييم المستوى: 262
خليل أبو اكرام على طريق الإبداع
خليل أبو اكرام غير متواجد حالياً
نشاط [ خليل أبو اكرام ]
قوة السمعة:262
قديم 07-11-2008, 23:57 المشاركة 1   
منقول المدير الناجح: أقتبسه لكل من يريد خدمة التربية في وطنه

السلسلة : سلسلة تعلم خلال أسبوع
الكتاب : القيادة الإدارية الناجحة
المؤلف : Carol A.O’Connor
الصفحات: 107
الناشر : الدار العربية للعلوم

فكرة الكتاب
تحسين الأداء الحالي للمدراء في أدوارهم الرئيسة والثانوية من خلال فهم أفضل المتطلبات ومهارات وفنون الإدارة الناجحة عبر برنامج عملي مكون من سبعة مواضيع لكل يوم موضوع.

المقدمة:
كل إنسان لديه إمكانات المدير والقائد غالباً، وما يعيقه عن تولي ذلك الأمر هو الشعور بالتواضع أو عدم الثقة بالنفس أو النقص في الخبرة، كما أن الفرص تتوالى من وقت لآخر لتولي زمام القيادة والإدارة ولكن نجد البعض يتلكأ عن ذلك؛ لأن المواقف هي التي تكشف مدى تمتعنا بالقيادة والإدارة .
إن القيادة أو الإدارة تعني تولي المسؤولية، وهذا ليس بالأمر السهل، بل يتطلب جهداً كبيراً مقروناً بالإ**** والضغط والتحدي المستمر الذي يجلب معه تحقيق الإنجاز والنجاح، ولكي تكون في عداد الناجحين الإداريين عليك بما يلي :
01 وعي المدير لذاته
02 فهم الناس ونفسياتهم
03 امتلاك القدرة والسلطة
04 القدرة على الاتصال الفعال مع الآخرين
05 اتخاذ القرارات المناسبة
60 وضع الرؤية المستقبلية
07 القدرة على تولي المسؤولية.

الفصل الأول
اليوم الأول

وعي المدير
على المدير أن يقضي الوقت اللازم للتفكير في نقاط القوة والضعف الموجودة لديه، وهذا يجعله دائم التحسين والتطوير لذاته.

أسس الإدارة الناجحة:
هناك ثلاثة آراء حول القيادة والإدارة وهي :
01 أن المدراء والقادة يولدون على الفطرة لتولي المسؤوليات
02 أن المدراء والقادة يتميزون بصفات ومهارات جعلتهم في محل المسؤولية.
03 أن الظروف والأزمات هي التي تصنع القادة والمدراء.

الإدارة والقيادة هي القدرة على عرض الرؤيا المستقبلية بطريقة تحث الآخرين على إرادة تنفيذها، وهذا الأمر يتطلب بناء علاقة قوية مع الآخرين.

من مهمات المدير الفاعلة
- أن يركز الانتباه على الأهداف المشتركة
- أن يوجه الأحداث والنشاطات
- إن تعاون العاملين ينطلق من إحساس الهدف المشترك
- تشجيع العاملين على إكمال مهماته
- متابعة ما تم إنجازه وما خطط له.
- احترام النفس واحترام الآخرين
- فهم الصعوبات التي تواجه العاملين ووضع الحول لها.

* استخدام القوة والسلطة والإرهاب في الإدارة يبقى طريقاً ليس آمناً في أغلب الأحيان لتحقيق النتائج المرجوة.
تقييم الذات:
لا شك أن آراء الآخرين أحد مصادر تقييم الذات، وقد تكون هذه الآراء إيجابية أو سلبية، المهم يجب على المدير ألا يغفل الآراء السلبية أو يتبنى أسلوب دفاع ضدها، يجب على المدير أن يعمل على تقييم أدائه بنفسه قبل الحصول على آراء الآخرين، ولا شك أن تقييم الذات يتطلب نزاهة وصدق مع النفس وتجرد وواقعية، فعلى المدير أن يضع خطة عمل لها أهدافها ومعاييرها ومقاييسها الخاصة بها ومن ثم يقيم نفسه وفق الأهداف والمعايير الموضوعة.

تنمية الذات:
إن تقييم الذات هو الدافع وراء تنمية الذات، والتغيير إلى الأفضل، لا شك أن كل شخص لديه شخصيته المتميزة بما تحتويه من صفات ومزايا، وعندما يدرك المدير هذه الصفات والمزايا تكون دافعة له للثقة بنفسه.
01 السلوك الإيجابي للمدير:
إن السلوك الإيجابي للمدير ناتج عن توافر الصفات والمزايا الإيجابية والتي غالباً ما تؤثر في قرارات وتعاملات المدير. فعندما يبقى المدير هادئاً في الأزمات، فهذا السلوك ينتج عنه صفات منها الشجاعة والثبات والثقة بالنفس.

02 السلوك السلبي للمدير:
الآراء السلبية تعطينا فرصة من فرص النمو الذاتي، ولأنها تكشف لنا ذواتنا من خلال أنظار الآخرين، ومهما كانت هذه الآراء يجب أن تقف عندها وتحللها والحذر كل الحذر من تجاهلها.

03 تحسين سلوك المدير أو القائد:
يسعى المدراء إلى تعزيز مهاراتهم القيادية عند قيادتهم الآخرين، والتي تساعدهم في التأثير على الأتباع والمرؤوسين. ويمكن تقسيم المجالات التي تساعد على تحسين سلوك المدراء وهي على النحو التالي:
01 مجال المهارات الذاتية
02 مجال المعرفة الذاتية
03 مجال الخبرة الذاتية

*تطوير المهارات والمعارف والخبرات يقوي نقاط الضعف في أي إدارة

الفصل الثاني
فهم الناس والآخرين

الإدارة الناجحة هي التي تؤمن بوجود فروقات فردية واختلافات بين الناس، وهذا الاختلاف هو في حد ذاته قوة.
* الدوافع البشرية:
المدير أو القائد يدرك تأثير الحاجات على الدوافع البشرية والتي لا يمكن أن تكون متماثلة بين الأفراد، والقائد المؤثر هو الذي يعرف كيفية استغلال نقاط القوة عند الأفراد ومساعدتهم على التغلب على نقاط ضعفهم، بل ويسعى إلى تلبية احتياجات الأفراد المتنوعة حتى يدفعهم إلى إنجاز أعمالهم على أكمل وجه.


* التمرن على إدارة الآخرين وقيادتهم
يجب على المدير أو القائد أن يتفهم احتياجات الأفراد، وما هو الشيء الذي يدفعهم لإنجاز العمل. إن هذا العمل -وأعني به تفهم الدوافع البشرية لدى الأفراد- يحتاج من المدير أو القائد التمرن عليه وإجادة هذا الفن حتى يحصل على أقصى ما لدى الأفراد.

*الحلول التي يقدمها المدير لهذا الشخص:
إن حرص المدير أو القائد على تقديم الحلول المناسبة للأفراد يعطي نوعاً من احترام المدير للأفراد واحتياجاتهم، وهذا بحد ذاته يعتبر عاملاً منشطاً لدفع العاملين للعمل الجاد والمنتج .

* أنماط الشخصيات البشرية:
تنقسم الأنماط البشرية إلى ثلاث فئات وهي كما يلي :
01 النمط الطموح الحازم:
يمتلك هؤلاء الأفراد أفكارًا عديدة أكثر من الوقت المتاح لتطبيق هذه الأفكار، وهنا تكمن أهمية المدير أو القائد في تذكير هؤلاء الأفراد بأولويات المجموعة ككل، كذلك على المدير أو القائد أن يستغل طموح وحزم هؤلاء فيما يدفع العمل نحو الإنجازات العالية ولا يقف حجر عثرة في طريق هؤلاء وتثبيطهم.

02 الشخصية التي تعطي المساندة والرعاية للآخرين:
هذه المجموعة من الأفراد يستمتعون في تقديم الخدمات للآخرين وبهذه الصفة يكتسحون القلوب ويفوزون بمحبة الآخرين، ومهمة المدير أو القائد توجيه هؤلاء الأفراد إلى الاستقلالية وخصوصاً عندما ترفض خدماتهم من قبل البعض.

03 الشخصية التحليلية الحذرة:
هؤلاء الأفراد يشعرون بالراحة والرضى عندما يعملون لوحدهم، ويعتبرون الإنجازات هي أكبر مكافأة يحصلون عليها، ويعتبر هؤلاء الأفراد ثروة عظيمة إذا ما أحسن المدير استغلالهم، وقد يفقد هؤلاء الأفراد بريقهم وحيويتهم إذا ما أجبروا على العمل مع سائر الزملاء .

*أهمية الإيحاء في السلوك البشري:
بعض المدراء والقادة يظنون أنه لا بد من وضع مسافة وحاجز بينهم وبين المرؤوسين، وخلق صورة غامضة عن الأتباع تجعل الأتباع يظنون أن هؤلاء المدراء القادة أكثر ذكاءً وأفضل أداءً أو إدراكاً، وهم أي القادة والمدراء يعتبرون هذا الابتعاد مصدر قوة وأن هذا الكلام قد يكون مقبولاً قبل أكثر من خمسين سنة، أما اليوم فأصبح الأتباع أكثر ذكاءً وإدراكاً مقارنة بالماضي، لذا على المدراء والقادة أن يخلقوا جواً من العلاقات الإيجابية بينهم وبين العاملين تقوم على مبدأ الاحترام المتبادل الذي يستمد المدير أو القائد سلطته وقوته منه .

الفصل الثالث
اليوم الثالث


امتلاك القوة والسلطةعندما يقبل الأفراد تولي مسؤولية الإدارة والقيادة يعني ذلك أنهم سوف يمتلكون قوة وسلطة ما، فما هي الممارسات الصحيحة لهذه القوة والسلطة وهي :

* إدارة السلطة:
إن لقب مدير أو قائد لا يعد نجاحاً بحد ذاته، بل لا بد أن توجد علاقات إيجابية مع العاملين كما ذكرنا سابقاً من النقاش والحوار والتغذية المرتجعة من المرؤوسين، بحيث تتاح الفرصة للجميع للتعلم والاستفادة من الآخرين.
كذلك الاستماع والإصغاء وأخذ وجهات النظر هو علامة المدير الواثق بنفسه أما عند حدوث العكس من القهر والتجاهل ورفض وجهات الآخرين فهذه علامة ضعف من المدير، ولكن –للأسف- غالباً ما يساء استخدام السلطة من قبل البعض الذي يحاول تسديد نقصهم من خلال السلطة والقوة.
01السلطة المعينة تعييناً :
يعتمد هذا النوع من السلطة على الناحية النظامية الرسمية، والسلالم الوظيفية وتبقى هذه السلطة مرتبطة بالمنصب تزول بنزول صاحب المنصب .
02 السلطة القائمة على الخبرة:
يعتمد هذا النوع من السلطة على المواهب والمهارات والتجارب والخبرات الذاتية، وتبقى السلطة ملازمة للأفراد بغض النظر عن منصبهم أو دورهم الرسمي.
ومثل هذا النوع من المدراء قد يعين فيجمع بين الخبرة والتعيين على حدٍ سواء .

03 السلطة القائمة على الجاذبية الشخصية:
هذا النوع من السلطة يعتمد على الجاذبية الشخصية للمدراء القياديين، يعتبر هؤلاء الورقة الصعبة، والرابحة في الوقت نفسه للشركات على المدراء ذوي الجاذبية الشخصية ألاّ يكتفوا بالجاذبية الشخصية بل لا بد أن يستمدوا سلطتهم من جوانب عديدة لتعزيز جانب السلطة .

04 السلطة القائمة على المعلومات
هذا النوع من السلطة يعتمد على كثافة المعلومات، فالشركات في الماضي كانت تعتمد على الموظفين القدامى كمصدر للمعلومات، أما اليوم فأصبحت الذاكرة الإلكترونية في عصر الانفجار المعلوماتي، وأن النوع من هذه السلطة يشكل مصدر وقاية للشركات من المشاكل والكوارث.

* تكامل السلطة :
على المدراء والقادة أن ليسعوا إلى الحصول على السلطة من أكثر من مصدر؛ ليصبح هناك تكامل من الخبرة الشخصية والمعلومات مقروناً بالتعيين ولكن الخطر أن يحصل استبداد من قبل المدراء ولكي يتلاشى الخطر يجب أن يوجد في الإدارة من يخالف المدير لمصلحة العمل لضمان عدم إساءة السلطة .

* أساليب القيادة والإدارة
01الأسلوب الديمقراطي
الأسلوب الديمقراطي في القيادة والإدارة يعتمد على الاحترام المتبادل بين المدير ومرؤوسيه، بغض النظر عن المنصب أو الدرجة والكل يكسب من هذا الأسلوب بما فيهم المدير نفسه فيتعلم الجميع من جو من النقاش والحوار وهذا النوع من الأساليب يكون مجدياً من وسط العاملين الذين يملكون مهارات وقدرات متوسطة فيحولهم إلى فريق عمل محترف ومنتج.

02 الأسلوب الاستبدادي في الإدارة
في هذا النوع يكون المدير فخوراً بنفسه بحيث لا يفسح المجال للنقاش والحوار، وليس هناك فرصة للتعلم لا من العاملين ولا من المدير نفسه، مع العلم أنه ربما يكون هذا الأسلوب مفيداً في الحالات التي يكثر فيها الجدل وتتطلب الحزم والحسم والبت في الأمور.

03 الأسلوب المتسامح في الإدارة:
وهذا الأسلوب يعتقد المدير أنه يطبق الأسلوب الديمقراطي، وفي الواقع هو إنسان فوضوي ليس لحريته ضوابط أو حدود، مع أنه يملك نية وليس له استعداد لفرض إرادته على الآخرين بل ليس له استعداد على التوجيه الذي هو جزء لا يتجزأ من الإدارة، ورغم أن المرؤوسين يحبون هذا النوع من المدراء لكنهم يصفونهم بالضعف والبرود ويندمون على العمل معهم.

*تبقى هذه الأساليب فيها الإيجابيات والسلبيات ولكن على المدير الكفء أن يأخذ بأفضل ما في هذه الأساليب الثلاثة وهي الإيجابيات وبدع السلبيات.

* التوافق مع الظروف:
لا بد أن يحدد المدير الأسلوب الأمثل في إدارته لمجموعة ما فيبدأ بعدة مراحل وهي :
01تشكيل مجموعة من الموظفين وتوجيههم إلى مهامهم التنفيذية المحددة.
02تعرف العاملين على بعضهم البعض لبناء علاقات جماعية.
03 يحفز المدير العاملين على المشاركة بينهم في المسؤوليات والمنافسات.
04 يعمل المدير كموجه ومدرب للعاملين الذين يبدؤون تسيير دفة العمل بأنفسهم ويبقى المدير مجرد مشرف.



* تفويض المهام:
إن التفويض يحتاج إلى قاعدة ناضجة يشترك فيها المدير والموظفون، وهناك أربع مراحل للتفويض وهي :
01 تعريف المهمة المفوضة:
إن المدير الذي يرغب في الحصول على نتائج جيدة من جراء التفويض عليه أن يشرح للموظف مهمته ويعرفه بحدودها قبل تفويضه، وكذلك يشجع الموظف على النقاش في بداية تعيين المهمة.
02 عرض أسباب المهمة:
إن إدراك الموظف المفوض لأهمية المهمة التي يؤديها لهو أكبر دافع نحو تحقيق النجاح في المهمة المفوضة.
03 شرح التوقعات المطلوبة:
لا بد أن يعي الموظف المفوض التوقعات الناتجة عن عملية التفويض سواء كانت إيجابية أو سلبية، وما هو المتوقع من الموظف لأداء هذه المهمة المفوضة؟
04 تقييم ومناقشة النتائج:
لا بد من إعطاء الموظف المفوض معايير ومقاييس يمكن من خلالها قياس الأداء المتوقع، بل إن معرفة الموظف لهذه المعايير سلفاً يعطي الموظف قوة في تنفيذ المهمة المفوضة، أما كون معايير العمل والأداء سرية لدى المدير فهذا يعد من أقدم أساليب الإدارة.









آخر مواضيعي

0 اقتراح
0 الهروب الى الامام
0 الضرب وسيلة المعلم الفاشل
0 أشرف المهن
0 السبورة
0 الام مدرسة الطفل الاولى
0 رسالة الى معلمي
0 دراسة : الدروس الاضافية ضارة
0 تربية الابناء ،ـ من أعظم المهام
0 انتبه ، أمامك مراهق ,/


أبو عبدالرحمن 79
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية أبو عبدالرحمن 79

تاريخ التسجيل: 2 - 9 - 2008
السكن: المغرب
المشاركات: 1,311

أبو عبدالرحمن 79 غير متواجد حالياً

نشاط [ أبو عبدالرحمن 79 ]
معدل تقييم المستوى: 324
افتراضي
قديم 08-11-2008, 00:13 المشاركة 2   

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ


خليل أبو اكرام
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية خليل أبو اكرام

تاريخ التسجيل: 2 - 9 - 2008
السكن: المغرب
المشاركات: 704

خليل أبو اكرام غير متواجد حالياً

نشاط [ خليل أبو اكرام ]
معدل تقييم المستوى: 262
افتراضي
قديم 08-11-2008, 00:14 المشاركة 3   

شكرا على المرور الطيب


مريم الوادي
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية مريم الوادي

تاريخ التسجيل: 13 - 10 - 2008
السكن: في قلب دفاتر
المشاركات: 1,845

مريم الوادي غير متواجد حالياً

نشاط [ مريم الوادي ]
معدل تقييم المستوى: 376
وردة
قديم 08-11-2008, 00:15 المشاركة 4   

شكرا على الاقتباس الصائب.
شكرا على الاحالة.
في امان الله.

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

خليل أبو اكرام
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية خليل أبو اكرام

تاريخ التسجيل: 2 - 9 - 2008
السكن: المغرب
المشاركات: 704

خليل أبو اكرام غير متواجد حالياً

نشاط [ خليل أبو اكرام ]
معدل تقييم المستوى: 262
افتراضي
قديم 08-11-2008, 00:16 المشاركة 5   

شكرا على الاقتباس الصائب.
شكرا على الاحالة.
في امان الله.
بارك الله فيك

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أقتبسه, لكل, المدير, التربية, الناجح, دخلت, يريد, وطنه

« مصوغة حول كيفية تدبير ظاهرة الغياب | مشروع المؤسسة - دليل فريق التكوين والدليل المرجعي/ أبريل 2008 »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المدير لا يريد التوقيع على مطبوع التفتيش ام ياسين-01 دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 0 13-02-2009 10:07
متى تضع وزارة التربية الوطنية استراتيجية واضحةلتكوين اطر التسيير المادي و المالي و ال محمد الادريسي دفاتر الإدارة التربوية 4 13-01-2009 22:40
بعض مواصفات المدير الناجح عمرالخيام مكتب المدير 26 13-01-2009 19:24
سلسلة المدير الناجح التربوية مكتب المدير 3 24-03-2008 13:53
المدير الناجح للنقاش وبدون تحامل التربوية مكتب المدير 3 24-03-2008 13:37


الساعة الآن 14:24


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة