|
كل بيت فكر بعقلية غيره ،كان إلى الخراب أقرب...فمصيبتنا هو تفكير الغير لنا لايجاد الحلول ..فكل بيت له خصوصيته و كل رجل له ثقافته و مبادؤه و كذلك المرأة لها شخصيتها ...لذا ..كلما ابتعدنا عن الوصفات الجاهزة التي نسمعها هنا و هناك و نحاول تطبيقها بحذافرها دون مراعاة الخصوصية الزمانية و المكانية و الذاتية و الاقتصادية ...لا تجر عش الزوجية الا الى تعكير الاجواء |
|
أوافقك الرأي تماما اخي يحيى.
كم من رجل يأبى اللجوء إلى راتب زوجته حتى لو كان يمر بضائقة مالية.. كم من رجل لا يرى بأسا في التعاون المادي بينه و بين زوجته ... و كم من رجل يسعى جاهدا للاستحواذ على راتبها كيفما كانت أحواله المادية..
كم من امرأة تأبى مساعدة زوجها براتبها .. و كم من امرأة تخصص عن طيب خاطر جزءا من راتبها لبيتها..