اصيبت مصلحة الموارد البشرية بهيستيريا بعد فضح المستور عبر الجرائد وفي المقاهي حديث الساعة ,اذ سارعت الى انقاذ نفسها من الفضيحة اي انقاد ما لا يمكن انقاده وذلك بأمر المحميين من الالتحاق بمقرات عملهم وكذلك ملا مطبوع المشاركة في الحركة الطومبولا التي تم الحسم فيها اذ هناك من انتقل الى مؤسسة فيها فائض,لتسبق النتائج المذكرة المنظمة وملا المطبوع , ألا ا يعتبر هذا قمة الغباء ؟ هنا مسؤولية المديرين الذين سيتحملون كامل المسؤولية في تزوير تواريخ الالتحاق وتاريخ ايداع الطلبات , وأحيطهم علما ان الوزارة ستفتح تحقيقا في القريب العاجل وأتمنى ان يكونوا في مستوى المسؤولية ؟