بسم الله الرحمن الرحيم
أقول بخصوص ما حدث لنقابة حزب العدالة والتنمية كان مستورا لأن الاخوة المستقلين عندهم من الحياء والخوف على الاطار مالم يوجد عند الاخوة المنحدرين من حركة التوحيد والاصلاح لأن ولاءهم كله لحركة اصلاحية مشلولة.لمادا الآن ؟ لأن الحركة التوحيد والاصلاح المشبوهة تريد أن تفرض ابناءها على المناضلين الأشراف الدي تأسست على أيدهم النقابة والحزب وتعطي لهم المسؤو ليات وأن يكونوا في رأس اللائحة تمنح له لأنه من أبناء الحركة المشبوهة، وتعطى بطرق ملتوية التكوليس الدي يجيدونه، انني أتكلم من الداخل لأنني عضو سابق في حركة التوحيد والاصلاح، وعضو مؤسس للفرع النقابي وعضو المكتب الاقليمي نقابيا وحزبيا، وعضو مؤسس لجمعية وانني اطلعت على مجموعة من الأمراض التي سببها حركة التوحيد والاصلاح المشبوهة. بالطبع مادام الأطر المؤسسة تقصى وبطرق مشبوهة مثل التحايل على المساطر والمقررات النقابية والحزبية بانتهازية وبنفعية بشعة. ان مايلوحون به بأنه ديموقراطية داخلية ماهو الا كدب.انني انسحبت لأنني تيقنت أن لا خير فيهم وأن مصيرهم الزوال ان شاء الله. تحية نضالية.