لقد تأخرت نتائج الحركة دون سبب
وزارة التربية الوطنية تعتمد برنام جديد وأطر أكفاء في مجال المعلوميات، جميع الأكاديميات سلمت المعطيات واستدركت الأخطاء . إذا ما السبب الحقيقي في هذا التأخير؟
لا يسعنا إذا إلى أن نطلب من وزارة الداخلية التدخل لمعالجة هذا المشكل الذي لم تتمكن ولسنوات طوال وزارة التربية الوطنية من تجاوزه.
لقد برهنت وزارة الداخلية عل كفاءة عالية وتمكنت في أقل من 20 يوم من تسجيل و معالجة معطيات أكتر من مليون و10 آلاف مواطن في اللوائح الانتخابية. وابتدءا من اليوم شرع أكثر من 13 مليون بالتوصل من بطاقته الانتخابية. فحين وزارة التربة مازالت تعالج معطيات الترقية لسنة 2010 وتصحح امتحانات دجنبر 2010 وتتكتم على نتائج حركة 2011.
لاشيء تغير بعد اعتماد برنام الحركة المتطور لا سرعة ولا جودة في الخدمة.