أخي بما أن الأستاذ ملزم باحترام الجدول الزمني للحصص، فلا يمكن أن نأتي بمشروع نحارب به الظواهر السلبية التي تؤثر على المسار التعليمي للتمليذ.
فقط يمكن اعتماد تصورين اثنين: الأول كما ذكر الأخ mouradonaoujda وهو الملخص في مراجعة دليل الحياة المدرسية أو بالأصح المنهاج المعتمد حاليا بصفة عامة. والثاني وهو أقرب للتفعيل ويرتبط بخصوصية كل أستاذ؛ خلق منهجية فعالة في التعامل مع وضعيات الدروس حسب الحصص والمواد، باستثمار آليات تنشيطية تفاعلية، كاللعب الإيهامي ، لعب الأدوار، الحكيla narration كل هذا في علاقته مع تيمة كل الدرس على حدة، إضافة إلى التنشيط بين الفينة والأخرى، والأهم، هو أن يحب التلميذ أستاذه ويرتاح له، ودون شك من واجبنا أن نعرف كيف السبيل إلى ذلك.
تحياتي