اخترت لكم 004: المسؤولية - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين


أدوات الموضوع

aboyoussef
:: دفاتري بارز ::
تاريخ التسجيل: 26 - 10 - 2008
المشاركات: 93
معدل تقييم المستوى: 200
aboyoussef على طريق الإبداع
aboyoussef غير متواجد حالياً
نشاط [ aboyoussef ]
قوة السمعة:200
قديم 11-12-2008, 20:44 المشاركة 1   
افتراضي اخترت لكم 004: المسؤولية

بسم الله الرحمـــن الرحـــيــم
المسؤولية: فهم وإنجاز
\

تتداول كلمة مسؤولية بكثرة في حياة الناس، وتحظى بجاذبية خاصة. إذ ما أن يقع مشكل أو تضيع أمانة أو يعرقل عمل أو يعطل فعل أو تشل حركة حتى يقال: من المسؤول؟ أو مسؤولية من؟ ونادرا ما يسأل عنها في الإنجازات الناجحة لأن الوضع آنذاك يكون طبيعيا. إذ الأصل هو التوفيق والنجاح ما لم يقع التفريط أو التحريف أو الفشل، فما معنى المسؤولية؟ وما هي مقوماتها؟ وما هي مميزات الشخص المسؤول؟ وماهي علامات التخلي عن المسؤولية؟
المسؤولية تحَمُلٌ ثقيل وشعور بالواجب يوجه تفكير الشخص كما يوجه سلوكه وأقواله ومواقفه، بحيث يصير كل ما يصدر عنه ذا معنى وذا مقصد، ومن ثمة يكتسب قوته التي تجعله قادرا على كسب الرهان وبلوغ المقاصد التي قصدها وتحقيق المطالب التي طلبها. بهذا يكون جميع ما يتحمله الإنسان (فردا وجماعة) مسؤولية تستوجب النهوض بالواجب اتجاهها. فحياة الإنسان أمانة تتطلب المسؤولية، والدين أمانة يتطلب المسئولية، والأبناء أمانة يتطلبون المسئولية، والحِرفة أمانة تتطلب المسؤولية...ومن أنواع المسؤولية: المسؤولية الدعوية، المسؤولية الأسرية، المسؤولية السياسية، المسؤولية الأمنية، المسؤولية القانونية...فالوجود كله مسؤولية.

شروط المسؤولية

وعندما نتحدث عن المسؤولية سواء أكانت مسؤولية فردية أم مسؤولية جماعية، مسؤولية عن أشخاص أو مسؤولية عن أشياء، أمام الله تعالى الحسيب الرقيب أو اتجاه خلقه، فإننا نتحدث أيضا عن القيادة، في أي مستوى من مستوياتها، إذ لا يصلح أن يتحمل المسؤولية والقيادة أيا كان من الناس، حتى ولو كان الفرد صالحا في نفسه، فليس من يصلح منفردا يصلح لقيادة جماعة، وليس من يصلح لمهمةٍ معينة يصلح لكل مهمة، فالناس كفاآت وقابليات و معادن وتخصصات و {كلٌّ مُيَسَّرٌّ لما خُلِق له}
لهذا فالمسؤولية عموما تتطلب شروطا ومقومات حتى يتحقق النهوض بها على أفضلِ وجهٍ يُحتمل أن يَحفظ قيمتها ويطور أداءها، ومن هذه الشروط:

1- الفهم والإخلاص:
لا يؤدي المهمة بنجاح إلا من فهم طبيعتها ومقصدها وعلاقتها بغيرها من المهام واستحضر العقبات التي يمكن أن تحول دون أدائها، وأعد نفسه لها إعدادا متكاملا، وكان مقتنعا تماما بأحقية ما يقوم به. فاستيعاب التصور في عمومه وأكثر تفاصيله استيعابا جيدا، والصدق في ذلك قمين بتأدية الواجب إلى نهايته. و لأن الخطأ في التصور فشل في الممارسة فإنه من الواجب على عناصر القيادة أن يتوفر فيهم الفهم السليم والعميق للقضية التي يحملونها على عاتقهم، حتى يحفظونها من التعطيل أو التبديل، قبل أن يبلغوها بأمانة إلى غيرهم.

2- التخطيط والتنظيم: التخطيط آلية تصميم الأهداف المستقبلية وترتيب الأولويات وتنسيق المجهودات وتطوير الإنجازات، وما نجح من نجح إلا بالتخطيط والتنظيم، وكيفما كان التخطيط فهو أفضل من اللا تخطيط. وليس من يُرتب أولوياته كمن يحترف العشوائية. ويبدأ التخطيط بالتفكير العميق والشامل في الموضوع/المهمة المراد القيام به، ثم وضع خطة عمل مناسبة، بمعايير قابلة للقياس في مدة زمنية محددة. مع استحضار الغايات وتسطير الأهداف الكبرى والصغرى بشكل واضح ومكتوب. بطريقة مرنةً تقبل التعديل كلما حدثت متغيرات. والعنصر الذي يُخطِّط -ثم يُنفد- أفضل وأنجح مِن الذي يُنفِّد ما خُطط له.
في المنهاج النبوي: "إنما يكون تصرفنا مسؤولا إن فضلنا الصدق على الكذب، و الوضوح على الغموض، والتخطيط على الارتجال". إذن لا مسؤولية من غير تخطيط وتنظيم، وليس البديل عن ذلك إلا الفوضى والتعسف.
وإذا لم تكن لنا خطة مستقبلية فإننا نعيش ضمن خطط الآخرين، وإذا كنا نسير على خطة الأمس فإننا في الغد سوف نصل إلى اليوم، أي أننا نسير إلى الخلف بينما يسير الناجحون إلى الأمام.

3- العمل والممارسة الميدانية:
مهما كانت أهمية التخطيط فهو من أجل العمل، ولا يجدي تخطيط من أجل التخطيط {فوربك لنسألنهم أجمعين عما كانوا يعملون} عن العمل، {وأن ليس للإنسان إلا ما سعى}، أي المسؤولية عن الإنجاز، حيت يُسأل الفرد في الآخرة عن الإنجازات: شبابه فيما أبلاه؟ علمه ماذا عمل به؟ عمره فيما أفناه؟ ماله مما اكتسبه وفيما أنفقه؟ وهذه كلها إنجازات سنسأل عنها، و بها تتحدد قيمة حياتنا، فهل خططنا للنجاح فيها؟
ونحن نعمل لا يعني أننا نخطط. ووجود إدارة للتخطيط لا تعني أنها تخطط فعلاً. فليس كل عملٍ هو عملٌ قاصدٌ ومنهاجي. إنما يكون كذلك بتحديد الرؤية الواضحة المستقبلية وحصر الأهداف المطلوبة بدقة وانتقاء الوسائل الممكنة بعناية وتوزيع الأدوار بين المشاركين في الخطة ومتابعة السير وتقويمه إلى النهاية. وهذا لا يصلح إن لم ينهض به من هم أهل له، من لهم مهارات وقابليات الإنجاز والصبر والاقتحام والتحمل.

4- المتابعة و التقويم:
المسؤولية للتغيير وليس للتبرير، للمستقبل وليس للماضي، للإنجاز وليس للتلهي والإعجاز. المسؤولية مستقبلية تغييرية إنجازية، ولما كانت كذلك فهي تقتضي متابعة الخطة في مختلف مراحلها، ومراجعة الإنجازات ودراستها، والاستفادة من التجارب (الناجحة والفاشلة)، وتشجيع العناصر الفاعلة المبدعة الباذلة، وتحفيز العناصر المتراخية المفرطة. قال الحق سبحانه: {وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ} الصافات24

5- الاستمرار والانتشار:
إذا كانت المسؤولية جماعية فهي تحتم تنسيق الجهود والمهمات لنسج سلسلة أعمال متناسقة ومتكاملة تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها، تحافظ على جِدَّية النشاط وجِدَّته في جميع الأحوال والظروف.
وعلامة الصدق الدوام على الفعل.

صفات الشخص المسؤول


1. الكفاءة و القدوة :
يتطلب في الشخص المسؤول أن يحصل مجموعا إيمانيا وفكريا وإنجازيا وخُلقيا يؤهله ليؤم غيره، وله من الخبرة ما يقدره على تمييز نقاط القوة من نقاط الضعف، ومن فرز الفرص عن المخاطر (بمؤشرات قابلة للقياس)، وليست القدوة هروبا للأمام ولا تعاليا عن الممكن، إنما هي القدرة على حفظ التوازن والتوسط والسير الحثيث (ليس رطبا فيعصر وليس صلبا فيكسر)، يقول الإمام حسن البنا رحمه الله : "المتقدم عن الصف والمتخلف عن الصف ليسا من الصف".
فالمسؤول في ميدان معين ينبغي أن يكون محترفا ما أمكن أو في طريق الاحتراف، وأن يتمتع بشخصية قوية (رحمة وحكمة) وهمة عالية.

2. الحكمة في استعمال السلطة:
يتعاون ولا يستبد. الذي يقُوم بكل شيء لا يتقن أي شيء. يحشر نفسه في كل التفاصيل ويثقل كاهله بأعمال غيره، فلا هو يتفرغ للعطاء والإبداع في مهمته ولا هو يترك غيره لمهمته. المسؤول الحكيم من يعي جيدا خصائص الأفراد، فيتعامل معهم بحسب طبائعهم ومؤهلاتهم ومزاجهم الخاص، فيستثمر ذلك في إنجاح العمل.
المسؤول الحكيم إذا رئي ذُكر الإنجاز. لكن أحسن إنجاز للقائد والجماعة هو تماسك وتآلف فريق العمل الذي يورث محبة وإقبالا وإتقانا واستمرارا للإنجاز. وهذا يتوقف على وجود القيادة الحكيمة الرحيمة.

3. الحق والواجب:
طلب الحق بالعدل وأداء الواجب مع الفضل، لابد للمسؤول أن يعرف ما له فيطالب به وما عليه فيقوم به، حتى لا يضل أو يطغى، وحتى لا يَظلم أو يُظلم. وينبغي أن تكون القوانين المنظمة للعلاقات واضحة وعادلة.

4. الطموح والواقعية:
المسؤول الناجح يحسن الظن ويستبشر بالمستقبل، لكنه لا يحلم حلم العاجز المُحَوقِل، مقتحم و"الإقتحام توسط شدة مخيفة"، قادر على معالجة العقبات بمرونة ووُسْع جهدٍ، و مستعد لمراجعة الأخطاء وتعديل الخطط. دائم التفاؤل، لا يعرف القنوط. لا تثنيه اللحظات عن المهمات، يعرف الزمن ويعرف الرجال ويعرف المهمات والإمكانات.

5. القدرة على التحفيز:
رجل حوله رجال، يتشاورون ويتعاونون، يفوض الأعمال ويشجع الإنجازات ويكافئ عليها، ويقيل العثرات، ويوزع الصلاحيات ولا يعفي من تحمل المسئوليات، ويعمل بشعار: تحرير المبادرات وتشجيع الطاقات وتسليم المسؤوليات.

6. قبول المساءلة والنقد:
فكثرة الوفاق من النفاق، لكن كثرة الخلاف شقاق، ومن صفات المسؤول ألا يكون غضوبا لأن الغضب من أكبر مداخل الشيطان للنزغ بين الناس وتفريقهم ونشب العداء بينهم.، المسئول الناجح من يقبل النصح وكأنه هدية غالية (رحم الله من أهدى إليَّ عيوبي)، و"الدين النصيحة"، ولا مسئولية من غير مساءلة ولا أمانة من غير أداء مسئول. يؤمن بالاختلاف (وهو غير اللغو والجدل والمراء).

7. الشورى والمراجعة:
التعاون من الجميع وعدم الاستهانة بأي رأي، والتأني في اتخاذ القرارات، دون أن يتحول التأني إلى تأجيل وتماطل وتسويف، روي عن سيدنا عمر رضي الله عنه أنه قال: "القوة في العمل ألا تؤخر عمل اليوم لغد".

8. إتقان فن البدايات:
وتنفيذ الإنجاز المطلوب في زمانه ونوعيته يتوقف على جودة الخطوة الأولى الموفقة. ومن صحت بدايته أشرقت أنوار نهايته.
الشخصية المسئولة هي الشخصية الصالحة في تربيتها، المُصلحة في محيطها، الواعية بمهمتها، والحكيمة في سلوكها، المنفتحة في علاقاتها، التي تقبل النصح وتعمل بالشورى وتنزل الناس منازلهم.



علامات الفشل في المسؤولية

يكفي أن نضيف النفي على شروط المسئولية لنحصل على شروط اللامسئولية، ونضيف النفي على صفات الشخص المسئول لنحصل على صفات الشخص المحمول . ويمكن أن ندمج نفي الشروط إلى انتفاء الصفات لنحصل على عوامل فشل المسئول و التحلل من المسئولية، والتي يمكن أن نذكرها كما يلي:

1- الجهل والإرتجال:
الفشل في التخطيط كالتخطيط للفشل، وإذا قصدت الفشل فلا تخشى إفلاته لأن كل الطرق تؤدي إليه، والفوضوي يتسلح بعناد نفسه ولا ينضبط في المواقف الحرجة وخاصة في المواقف التي تتطلب حِلما وتنازلا عن الرأي ولو كان صوابا، فهو دائما جزء من المشكلة وليس جزء من الحل. فمن الناس من يكون مفتاحا ومنهم من يكون مغلاقا.

2- التخريف والتسويف:
التخريف هو الذي يترجمه شعار: "كلنا مسئولون ولا أحد مسؤول"، حيث لا تتحدد المسؤولية –الرجل المشروع- عن الإنجاز والمتابعة. فترى الشخص يسأل ماذا فعلت الجماعة أو ماذا فعل الحزب أو الجمعية؟ وهو لا يفعل، ماذا قدمت لنا المجموعة الفلانية وهو كَلٌّ على مولاه... يُسَوف الأعمال ويعطل الآمال...وبالتالي يُضَيع المسئولية.
إن أغلب المهام والأعمال والطموحات تضيع بمرض التسويف (على مستوى الفرد وعلى مستوى الأمة) الذي يجعل الشخص عديم القدرة على الانضباط لبرنامج معين أو في إنجاز محدد أو تعهد متفق حوله.

3- العجز والكسل:
لا يصلح المتراخي البئيس العاجز أن يكون مسئولا عن نفسه فكيف يكون مسئولا على غيره، لأنه سيعطل عمل الآخرين وينقل لهم عدوى التقاعس والتفريط. ولا يليق الثقيل أن يتحمل مهمات البناء والإنجاز. الكسول لا يمانع العقبات التي تعترض كل سير جاد، ولا يحفز من معه على بذل الجهد ودوام السير، ولا يبدع في الوسائل والأساليب والطرائق.

4- الجبن والبخل:
الشخص المسئول قدوة في كل خير وخاصة في ما تتطلبه المهمة التي يتحمل إنجازها من جهد واقتحام وبذل. ومن الخوارم التي تمنع من ذلك: الجبن بمعنى الخوف الدنيء ، الخوف من لوم الناس أو من الخطأ، والبخل وهو عدم بذل الطاقة في العمل مع القدرة عليه، ومنه البخل بالمال أو بالنفس أو بالوقت أو بالعلم ...

5- اليأس و الغضب:
المتفائل دائم الانشراح لا يتسرب القنوط إلى قلبه وعقله. يستفيد ممن سبقه بحُسن الظن بربه وبمن معه في الصف، أما المتشائم المُحْبَط فقد ضل من تبعه وظن أنه سيهديه، فهو لا يحتسب في حالات الابتلاء ولا يصبر في حالات الغضب، ولا يسيطر على نفسه عند الصدمات والمواقف الاستفزازية. الشخصية المزاجية لا تصلح للقيادة والتسيير لأن المزاجي تصيبه حالات لا يميز خلالها بين البناء والهدم.

6- التسلط والفردانية:
قمة الفشل في الاستبداد وترك الشورى، المسئول الفاشل من ينفرد بالقرار والكلمة ولا يتعاون، يحشر نفسه في كل صغيرة في الإنجاز ويريد أن تمر جميع الانجازات على عينه ومن بين يديه وعليها خاتمه!

7- الإمعية والاستلاب:
التقليد السلبي للآخرين، ويتجلى في النفسيات القطيعية التي تكثر من المدح والتملق للآخرين من أجل الظفر بلقب أو رئاسة. "يحبون أن يُحْمَدوا بما لم يفعلوا". المقلد معطل العقل ، كثير التردد، ينتظر ولا يبادر، بل لا يقبل المبادرة والتجديد والتطوير إلا إذا جاءت من جهة واحدة. و"من حدَّد جهة نُصْحه فلكِبْرٍ في نفسه".المسئولية: فهم وإنجاز











آخر مواضيعي

0 هل لديكم مثل مشكلتنا ؟
0 047:اخترت لكم : : : هل تعرف احد في هذه اللوحة؟؟ : : :
0 046:اخترت لكم:هل لكم قلوب؟
0 045:اخترت لكم:علامات توفيق الله للعبد..
0 044:اخترت لكم :لماذا عبرت الدجاجة...؟؟
0 043:اخترت لكم : اتق فتنة الأنترنيت فأنت مسلم
0 043:اتقوا فتنة الأنترنيت
0 042:اخترت لكم :صلاة الفجر مقياس حبك لله" حملة يقودها لاعب مسلم في الدوري الإسباني
0 042:اخترت لكم :صلاة الفجر مقياس حبك لله" حملة يقودها لاعب مسلم في الدوري الإسباني
0 041:اخترت لكم :مكاسب وخسائر التعامل مع الأنترنيت


عبدربه 1
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية عبدربه 1

تاريخ التسجيل: 23 - 10 - 2007
المشاركات: 570

عبدربه 1 غير متواجد حالياً

نشاط [ عبدربه 1 ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 11-12-2008, 22:16 المشاركة 2   

مشكور اخي على الموضوع الشامل و القيم

dd1
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

nafiss
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية nafiss

تاريخ التسجيل: 20 - 9 - 2007
السكن: Nador
المشاركات: 3,973

nafiss غير متواجد حالياً

نشاط [ nafiss ]
معدل تقييم المستوى: 607
افتراضي
قديم 11-12-2008, 22:22 المشاركة 3   

شكرا على الموضوع..

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ


[IMG]http://www.sunqtr.com/upload/****************[/IMG]

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

aboyoussef
:: دفاتري بارز ::

تاريخ التسجيل: 26 - 10 - 2008
المشاركات: 93

aboyoussef غير متواجد حالياً

نشاط [ aboyoussef ]
معدل تقييم المستوى: 200
Ok
قديم 12-12-2008, 19:32 المشاركة 4   

اشكر جميع من مر عن الموضوع واتمنى ان يكون قد أضاف معلومات مفيدة الى اخواني الدفاتريين ...

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
004, لكل, المسؤولية, اخترت

« الباحث العربي : للبحث عن معاني الألفاظ . | اخترت لكم 002 »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كيف ندرب أبناءنا على المسؤولية ؟ oum hala دفاتر التربية الصحيحة 3 18-05-2009 15:10
هل يحق لنا تحميل المدرس كامل المسؤولية assouma77 دفتر المواضيع التربوية العامة 4 17-01-2009 18:15


الساعة الآن 22:06


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة