التدني ليس في اللغة الفرنسية فقط.بل حتى في اللغة العربية و كذلك الانجليزية أو الاسبانية.
|
صحيح، التدني في كل المواد.
التلميذ المغربي خصوصا في الوسط الأمازيغي ياعني كثيراا،ينطلق بالأمازيغية،ثم مباشرة بعد ذلك العربية،ثم الفرنسية،و بعدها بقليل الانجليزية....
|
الصعوبة التي يواجهها ناتجة أساسا عن ضرورة اتقانه للعربية و الدارجة في نفس الوقت مع أن المطلوب هو تعلم العربية و تعليمها بنسق عربي فصيح و ليس تعليمها بالدارجة التي ليس مطلوبا تعلمها ثم نجد من يتهكم و يسخر مع أن هذا التلميذ يبذل جهدا لغويا أكثر من غيره.
و في االأخير لا يتقن و لا واحدة منهم
|
غير صحيح الا اذا كنت تتحدث عن استثناءات. فالمجهود اللساني و ضرورة التأقلم مع المدرسة المتعددة الألسن تجعل من التلميذ الأمازيغي نابغة في اللغات الأجنبية. و هذا واقع الحال: أمازيغية + دارجة + عربية + فرنسية في المدرسة الابتدائية ثم انجليزية + اسبانية و المانية أيضا في بعض الأحيان.
قل ان التلميذ الأمازيغي متخصص في اللغات و هذا ايجابي جدا
.