تتعدد وتتنوع طقوس الشفوي تبعا لثقافة من سيستجوبك، وهي بالتالي متأثرة بمزاج وطبيعة أشخاص اللجنة. وأنا أقرأ تقريرا من بين ثلاثة، يمكن العودة اليها، في
موقع البيداغوجيا التربوية، وجدتني في النهاية، امام قناعة، مفادها : من الصعب أن ترضى عن نفسك، فبالاحرى أن ترضي اللجنة التي توجد أمامها. فالمطلوب أن تكون أكثر من شواري. وحتى أن تكون موسوعة، فلن يكفي إذا أخذنا الطابع السطحي الذي يميز تأليفها، فاللجنة تطلب العمق والدقة، ولا ترى أنه يمكن استدراك النقص الذي سيعانيه المقبل على ولوج المركز في المدة المخصصة للتكوين.
عنوان التقرير: Concours
de recrutement
des inspecteurs
de l'Education nationale
Session 2008
مهم لكل من أراد أن يرى تهراس الراس للي كيتسنناه.
مع التوفيق للكل.