الرجل النظيف الحر المغربي سعد الدين العثماني صاحب المحاضرة الشهيرة حول التعدد اللغوي في الديموقراطيات الحديثة في أوروبا والذي اقترح على وزراء خارجية دول شمال افريقيا في اجتماع رسمي استبدال تعبير المغرب العربي بالمغرب الكبير احتراما للتاريخ وليس احترام لدستور المغاربة فحسب
هذا الرجل اختار عدم المشاركة في الحكومة وقد أحسن صنعا لأن هذه الحكومة يرأسها عروبي قومجي حتى الثمالة استغل الدين للضحك على نفسه وليس على المغاربة الأحرار
بنكران لم يتعض لا بشنق صدام حسين ولا بسحل القذافي وقتله شر قتلة ولا بأكاذيب وعنجهية عبد الناصر
هذا الرجل استغل بذكاء الأغبياء سماحة الأمازيغ وكرم ضيافتهم ولم يقرأ رواية الحمار الذهبي ليعرف الأمازيغ جيدا ولايعرف شيئا عن طارق بن زياد ولا يوسف ابن تاشفين ولا المختار السوسي ولاعبد الكريم الخطابي
لوعرف ابن الكيران هؤلا لركع لكل أمازيغي يصادفه في الطريق
وان غذا لناظره قريب كما تقول العرب