بنسالم حميش:التشكلات الايديولوجية في الاسلام - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين


أدوات الموضوع

arkoun
:: دفاتري ذهبي ::
تاريخ التسجيل: 19 - 12 - 2007
المشاركات: 803
معدل تقييم المستوى: 280
arkoun على طريق الإبداع
arkoun غير متواجد حالياً
نشاط [ arkoun ]
قوة السمعة:280
قديم 02-03-2009, 11:00 المشاركة 1   
افتراضي بنسالم حميش:التشكلات الايديولوجية في الاسلام

http://www.4shared.com/get/56607305/43682859/___.html








آخر مواضيعي

0 تقرير والي بنك المغرب لسنة 2008
0 Herméneutique du sujet
0 La science politique:CHRISTIAN VISTICOT
0 فخ العولمة:الاعتداء على الديمقراطية والرفاهية
0 الله والانسان على امتداد 4000 سنة من ابراهيم الخليل الى عصرنا الحاضر-كارين أرمسترونغ-
0 الى الاعزاء في ادارة منتدىدفاتر
0 Les principes de la philosophie:Spinoza
0 Dialogue entre machiavel et de montesquieu
0 Le concept de système politique
0 Jean-paul Sartre:Qu'est-ce que la litterature


محمد خير الدين
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية محمد خير الدين

تاريخ التسجيل: 23 - 9 - 2008
المشاركات: 403

محمد خير الدين غير متواجد حالياً

نشاط [ محمد خير الدين ]
معدل تقييم المستوى: 232
افتراضي
قديم 02-03-2009, 11:04 المشاركة 2   

...مساهمة مهم ومتميزة أخي أركون، فشكرا لك. أرجو منك إدراج رواية حميش "العلامة" عن ابن خلدون...



ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

arkoun
:: دفاتري ذهبي ::


تاريخ التسجيل: 19 - 12 - 2007
المشاركات: 803

arkoun غير متواجد حالياً

نشاط [ arkoun ]
معدل تقييم المستوى: 280
افتراضي
قديم 02-03-2009, 11:23 المشاركة 3   

شكرا على اهتمامكم أخي سيفاو
معذرة أخي ليست لدي الان رواية العلامة.


عبد العالي الرامي
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية عبد العالي الرامي

تاريخ التسجيل: 8 - 2 - 2008
السكن: الرباط
المشاركات: 2,028

عبد العالي الرامي غير متواجد حالياً

نشاط [ عبد العالي الرامي ]
معدل تقييم المستوى: 404
افتراضي
قديم 02-03-2009, 11:26 المشاركة 4   

لك ألف شكر على هذه المساهمة القيمة

اذا غاب في يوم اسمي من هنا . فربما ينساني البعض ولكن ستتذكرني صفحاتي التي سجلت عليها حروفي.! لتبقى كلماتي رمزا للجميع ليتذكروني
https://www.facebook.com/errami.abdelali

عبد العالي الرامي
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية عبد العالي الرامي

تاريخ التسجيل: 8 - 2 - 2008
السكن: الرباط
المشاركات: 2,028

عبد العالي الرامي غير متواجد حالياً

نشاط [ عبد العالي الرامي ]
معدل تقييم المستوى: 404
افتراضي
قديم 02-03-2009, 11:34 المشاركة 5   

...مساهمة مهم ومتميزة أخي أركون، فشكرا لك. أرجو منك إدراج رواية حميش "العلامة" عن ابن خلدون...
لك أخي العزيز هذا المقال القيم :

التخييلي و المرجعي في رواية “العلاّمة” لسالم حميش

يمثل سالم حميش واحدا من الأدباء العرب المعاصرين الذين تمكنوا من جمع خيوط حبرية كثيرة بين أصابعهم مؤكدين أن المرء يمكنه أن يبدع في مجالات مختلفة، إذ الكتابة الفلسفية أو غيرها لا يمكن أن تكون عائقا أمام الكتابة الإبداعية.
و الحق أن هذا الفصل بين الكتابة الإبداعية وغيرها من فنون الكتابة أصبح من الآراء المردودة على أصحابها، فهاهم : محمد برادة ونبيل سليمان وعبد الملك مرتاض….يجمعون بين الكتابة النقدية الجادة والإبداع الروائي، وهاهو عبد الله العروي يجمع بين الكتابة التاريخية والكتابة الروائية. وسليم دولة يزاوج بين الكتابة الفلسفية والشعر….و لعلنا نرجع المسألة إلى ملكات وقدرات ذاتية للكاتب، فأمبرتو ايكو عالم السيميائيات صاحب «الأثر المفتوح» و«القارئ والحكاية» ملأ الدنيا وشغل الناس بروايته «اسم الوردة»، وغبريال غارسيا ماركيز جمع بين العمل الصحفي والرواية، وسارتر بين الابداع المسرحي والروائي والكتابة الفلسفية والنقدية وينسحب الكلام على جل جماعة الرواية الجديدة :نتالي ساروت والان روب غريي…..
وقديما كان الكاتب الموسوعي ظاهرة مألوفة في الثقافة العربية فتجد الكاتب يضرب في مجالات عديدة من علوم وآداب مثل البيروني وابن سينا وابن خلدون. والحق أنه يحدث أن يظهر نص روائي لناقد مشهور أكثر قيمة من كل ما كتب من نقد.
لقد لفت سالم حميش إليه الأنظار مفكرا وروائيا وشاعرا ولكن علاقته الحبرية بصاحب «المقدمة» مثلت علامة دالة عليه وعلى انتاجه، فقد حاور فكر عبد الرحمن بن خلدون في عديد الدراسات والبحوث، ظهر بعضها في كتب مستقلة مثل «الخلدونية في ضوء فلسفة التاريخ».
ما يهمنا في هذا المقام، هو المعالجة الروائية لهذه الشخصية في روايته «العلامة «والتي حازت على جائزة نجيب محفوظ للرواية سنة2002 وتحث ترجمتها إلى لغات عديدة منها الفرنسية والانجليزية على يد البروفيسور روجر الان الناقد المعروف.
و سنسعى في هذه الوقفة القصيرة إلى تسليط الضوء على هذه الرواية بمناسبة مرور 600 سنة على تاريخ وفاة ابن خلدون. (ولد سنة 732هـ / 1322م وتوفي سنة 1406م).
العنوان
هو اللقب الذي التصق بابن خلدون، وهو ليس حكرا عليه لانه لقب تراثي يطلق على الرجل المتميز في علم من العلوم و«العلام، كثير العلم، ويقال : فلان علامة : لتأكيد الدلالة على سعة علمه» وعبد الرحمن بن خلدون يعتبر من أهم المفكرين العرب الذين غرفوا من علوم عديدة وأضافوا إليها فكتب في الطب والهندسة والنجارة وعلم الفلك والحياكة (النسيج) ويعتبر مؤسس علم الاجتماع قبل اغوست كونت، كما كان مؤرخا فذا وسياسيا وقاضيا وفقيها ولم يكن ليتنازل عن رأس الأجناس الأدبية، فكانت له قصائد كثيرة وإن لم يقع الاهتمام بملكته الشعرية كثيرا..كل ذلك جعل منه جديرا بلقب العلامة. ومن ثم فإن الروائي سالم حميش قد اختار عنوانه بعناية، ذلك أن هذا العنوان يشي بمتن الكتاب،إذ تعلن هذه العتبة النصية أن الكاتب سيحتفل بسيرة العلامة وهو ما تؤكده قراءة الرواية بعد ذلك. ولكن كيف سيكون هذا الاحتفال ؟ هل سيلتزم حميش بسيرة ابن خلدون وسيكون ناقلا أمينا لها ؟ وما هي الاضافة التي سيجنيها من قراءة هذه السيرة الموجودة في الكتب والبحوث؟ وما علاقة سيرة ابن خلدون بالعلامة الأجناسية التي وضعها الناشر على الغلاف ؟ فبين السيرة المنتمية إلى الحكي الحقيقي والرواية المنتمية إلى الحكي التخييلي فروق لا يمكن اغفالها.
المتن
تبدو استفادة سالم حميش في هذه الرواية من بحوثه ومراجعاته لفكر ابن خلدون جلية. كما مثل كتاب التعريف للعلامة والمقدمة مصادر رئيسة للروائي. فقد وردت متناصات كثيرة مقتطفة منها في متن الرواية تعمد الروائي وضعها بخط سميك بين قوسين لتمييزها.
و الحق أن الرواية جاءت مزدحمة بالمراجع والمتناصات من التراث العربي (القرآن، كتب الرحلة، كتب اللغة وكتب السير…..).
و قد تناغمت هذه الاقتباسات أو المتناصات مع المعمار الروائي للنص الذي أراده سالم حميش تراثيا هو الآخر فقسم روايته إلى فصول حملت العناوين التالية :
فاتحة / الفصل الأول : الإملاء في الليالي السبع/الفصل الثاني: بين الوقوع في الحب والحلول في ظل الحكم / الفصل الثالث: الرحلة إلى تيمور الأعرج، جائحة القرن.
كما تخللت هذه التقسيمات تقسيمات فرعية (مقاطع سردية) حمل الواحد منها اسم : حاشية.
إن قيمة الرواية، كامنة في قدرتها على محاورة شخصية ابن خلدون من خلال التخييل والمرجع معا. فحافظ حميش على الصورة العامة للعلامة ابن خلدون والتي ذكرتها كتب التاريخ وكتب السير فلم يعمد إلى تشويهها او هز ملامحها المميزة طلبا للاثارة أو التشويق ولكنه في المقابل حفر بمعاوله في الجوانب المسكوت عنها من شخصية ابن خلدون. تلك الجوانب الإنسانية والعائلية التي سكت عنها هو نفسه في رحلته وسكت عنها المؤرخون.
جاءت رواية سالم حميش لتؤكد مشروعا روائيا كان بدأه الروائي بروايته «مجنون الحكم» متمثلا في محاورة التاريخ الذي يقول فيه الكاتب : «أعتقد في نقاط تماس ما بين التاريخ والرواية، لكن الروائي واع بأن عمله الأساسي ليس فقط هو الإتيان بالخبر وتنقيح الخبر والحرص على صحته، هو كذلك مطالب بأن يسترجع ما لا يخبر عنه المؤرخ ويظل غائبا عن حقل إدراكه وبالتالي استرجاع ما لم يؤرخ له.. واسترجاع كل المغارات وكل الهوامش التي لم ينتبه إليها المؤرخ [و] هذا عمل طبعا يتطلب كثيرا من التخيل.».
لقد جعل سالم حميش، العلامة يعيد النظر في أحكامه وأقواله ومواقفه. وكأنما جاءت الرواية لتصحح التاريخ وترمم ما تداعى من شخصية ابن خلدون المفكر والفقيه والقاضي.و نمثل لذلك بالمقطع الذي ظهر فيه العلامة نادما على فتوى إحراق الكتب التي أصدرها بشأن كتب ابن عربي وآخرين…. «أما ذنبي البليغ، فقد اقترفته في بعض كلامي عن صوفية أبرار. لذا يحق من يقول إن رسالتي (شفاء السائل) عمل فج هزيل، محكوم باستجابة لدعوة سياسية إلى مناهضة فشو التصوف الشعبي والزوايا، وعلى تقرير شروط كل مريديه داخل حدود التعليم والتربية السنية السائدة. ومن أراد فهم سكوتي عن تلك الرسالة فليس سببه في كوني استصغر نتاجا كان وليد قضية سيئة الانطلاق، زاخرة بالمزايدات، قضية دفعتني في آخر المطاف إلى تشريع العنف في حق كتب صوفية من الأمهات، فأفتيت بما لا يشرفني…..». (ص38).
أما في السياسة فيعترف بأخطائه وزلاته فيقول: «في السياسة وشواغلها، كثيرة كانت أيضا معاطبي وزلاتي» (ص39) ولكنه سرعان ما يجد لنفسه الأعذار فيقول: «لا أعيب نفسي أني في مصطدم أهوائها وعقدها كنت ابن جيلي، ألعب على حبال المتناقضات وأتلون بألوان الظروف والملابسات، متقلبا بين حال وحال، متحالفا أو متنكرا بحسب ما يقتضيه المقام أو غريزة البقاء….» (ص39).
و بين سالم حميش في روايته أن ابن خلدون لم يكن بذلك الجفاف الذي يتهمه به بعضهم ولا بتلك الصرامة العلمية في مؤلفاته، بل كان لا يتردد في تدوين بعض الأخبار التي لا علاقة لها بالمنطق كقصة الزرازير والزيتون وقصة تابوب البلور الذي نزل به الاسكندر إلى قعر البحر.و يقف العلامة موضحا أسباب كتابته هذه الأخبار والقصص العجيبة قائلا لكاتبه حمو: «سجل علي يا حمو هذه اللطيفة وسجلها حتى لا يظن أني من وجوه العلم الكالحة المتشنجة،أو من الذين يفكرون بطرق دائرية أو مربعة، ولا يدركون الوجود إلا في ظل المعادلة وهيمنة الأرقام. سجل أني لا انفر من الحكايات الممتنعة. ولا اشهر باستحالة مدلول لفظها إلا حين أراها مؤثثة أمهات المصادر في التاريخ، جائلة صائلة من دون راع محقق ولا ناقد مدقق. أما خارج هذه السياقات فما أروع أن نختلي بها في أوقات ضيقنا وقنوطنا. - الكثيرة في هذا العصر العصيب- فنطالها ونركبها من زاوية الإمتاع والمؤانسة.زاوية لا اعتدال ولا هواء في حياتنا إلا بها». (ص28).
يحاور سالم حميش في هذه الرواية شخصية ابن خلدون التي عاشرها باحثا مدة طويلة، بعيدا عن التقديس والتأليه، خلافا لما فعل غيره مع سير المشاهير، وهو يقدمها في ثوب روائي، فكانت شخصية العلامة شخصية روائية مركبة ومعقدة بتوازناتها وتقلباتها وبصدقها ونفاقها. لقد أعاد إليها حميش بعدها الإنساني المغيب من خلال تسليط الضوء على ما تعتم منها وخاصة ما تعلق بعواطفه وعلاقته بعائلته. وقد مثلت شخصية حمو الحيحي الذي شبهه بابن جزي كاتب ابن بطوطة شخصية نموذجية لأنها محض خيال حميش وقد كانت في يده مثل المغرف التخييلي الذي يحرك به الروائي طبخته التاريخية لتفوح بروائح المتخيل الروائي. يقول سالم حميش متحدثا عن حمو الحيحي في إحدى المقابلات التلفزيونية: «أوجدت هذا الخادم وسميته وجعلت أن هذا الخادم يبرز بشكل أو بآخر في النسيج الروائي.. وكذلك بالنسبة حمو الحيحي الذي وظفته بصفته كاتبا لإملاءات عبد الرحمن ابن خلدون، هذا ابتدعته ابتداعا إذ لا وجود له في الواقع، لكني تصورت أن الرجل وقد كان يعيش في حالة انهيار عصبي بعد أن فقد الأهل والأسرة، لم يعد قادرا حتى على الكتابة، فاستعان كما هو الشأن بالنسبة لابن بطوطة وابن الجوزي بخدمات كاتب وهذا الكاتب عندما سيتوفى ستتزوج أرملته،التي أوجدتها وسميتها وأعطيتها دورا أساسيا في الرواية، ابن خلدون».
و الحق ان هذا التخييل هو الذي يعبر بالنص من التاريخي إلى الروائي، وهو العلامة الدالة على أن حميش لم يكتب سيرة ابن خلدون، انما وظف سيرته من أجل بناء عمل روائي خالد إذ «الحرية في الخيال- كما يقول د. احسان عباس في فن السيرة - هي التي تضع الحد الفاصل بين القصة والسيرة، فالقصصي حر في الخلق والبناء، ويملك أن يتخيل مواقف ومحاورات، وله الحق في أن يصف التيار الداخلي في أنفس الشخصيات التي يرسمها، وقد يلجأ في بناء الشخصية إلى بعض العناصر المستمدة من التاريخ، ككاتب السيرة أيضا، ولكنه كثيرا ما يخلق العناصر التي يراها ملائمة لمواقف شخصياته، فيتقمص هذا وذاك، ويبني عالما جديدا ليس له من صلة بالواقع إلا أنه شبيه به» (ص 75 - 76).
و ليس أبلغ مما قاله د. احسان عباس عن الفرق بين «الرواية التاريخية» والسيرة حين قال «فإذا شاء القارئ أن يرى الحد الفاصل بين السيرة وما يسمونه القصة التاريخية إنه واجد في الثانية حرية أكثر في الخيال، وشخصيات وأحداثا مخترعة، وتشكيلا جديدا، ويختلط كل ذلك بشيء من التاريخ، قائم على فهم عام لروح العصر وطبيعة ناسه، وقد يكتفي القاص باستيحاء التاريخ (…) فيكتب تحت ذلك الاستيحاء ومن خلاله» (ص92).
هذا هو ما حصل مع حميش في روايته «العلامة» التي لم تكن تاريخية بالمفهوم الكلاسيكي ولا هي بالسيرة الخالصة، إنها رواية تستلهم التاريخ وسيرة بن خلدون لتسقط كل ذلك على عصر الكاتب وتعطي صورة عن علاقة المثقف بالسلطان وعلاقة المؤرخ بالحقيقة التاريخية.
إن قوة التخييل في هذه الرواية تظهر في الجزء الأخير من الفصل الأخير وهو ما أطلق عليه الروائي كلمة «تذييل». فهل هو تذييل للرحلة أم للسيرة أم لما عرف به ابن خلدون والمشترك عند العامة عنه؟؟. إنه تذييل لكل هذا، تذييل للمرجعي /للواقعي. لأن هذا الجزء الذي يروي فيه الراوي قسما من حياة ابن خلدون ليس من شاهد عليه، فقد احتفل حميش في هذا الجزء باللحظات الأخيرة من حياة العلامة وهو يصارع سكرات الموت ثم وهو يغادرها بعد ان قابل عزرائيل وفشل في التحايل عليه كي يتركه يكتب وصيته…
مع مفارقة روح العلامة لجسدها يكون حميش قد ختم لنا رائعة روائية اجترحها من رحم التاريخ ومن سيرة شخصية تاريخية ما تنفك تجري على ألسنتنا ومازالت مثار جدل إلى يومنا هذا.
لقد أعطى سالم حميش فرضية روائية لحياة هذا الرجل، فرضية انه ما كان شيطانا وما كان ملاكا، كان فقط بشرا ملطخا بكل أدران بيئته.فـ «لا كمال لمن انـــــــــتمى إلى زمن أفسد من السوس» كما تقول الرواية.
بقلم: كمال الرياحي
نشر المقال اليوم 21 تشرين الاول 2005 بالملحق الثقافي لجريدة الرأي الأردنية

اذا غاب في يوم اسمي من هنا . فربما ينساني البعض ولكن ستتذكرني صفحاتي التي سجلت عليها حروفي.! لتبقى كلماتي رمزا للجميع ليتذكروني
https://www.facebook.com/errami.abdelali
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الايديولوجية, الاسماء, بنسالم, حميشالتشكلات

« موسم الهجرة إلى الشمال | كتاب ايقظ العملاق داخلك »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شباط يميز بين النقابة الخبزية والثورية ابن خلدون الأرشيف النقابي 6 17-03-2009 10:41
ماذا قال الاسلام عن الحب؟, الاسلام والحب ؟ امة الله 57 دفاتر المواضيع الإسلامية 1 29-12-2008 21:28
الكتاب خير جليس bdmi33 الأرشيف 1 24-11-2008 16:40
القران خير جليس(فلاش ) فاطمة -الزهراء دفــتــر الـقرآن الكريم 4 21-02-2008 14:33


الساعة الآن 18:22


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة