الأكاديمية الجهوية بجهة العيون بوجد ور الساقية الحمراء تعيش على إيقاع مهرجان وطني

[samirdila1]

الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة العيون بوجد ور الساقية الحمراء تعيش على إيقاع مهرجان وطني

الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة العيون بوجد ور الساقية الحمراء تعيش على إيقاع مهرجان وطني ضخم يهدف الىالنهوض بثقافة الصحراء عبر كفاءتها المحلية والوطنية

مراسل الجريدة التربوية الالكترونية من العيون الحسين رضيت

http://jaridatarbawiya.blogspot.com/

بتعاون مع الهيئة الجهوية للتربية والتكوين وجمعية المدرسة المواطنة تنظم الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون بوجد ور الساقية الحمراء،المهرجان الوطني حول ثقافة الصحراء في نسخته الثالثة تحت شعار: المرأة الصحراوية عماد التربية الممتد من 17 إلى 19 من ابريل الجاري بدعم من ولاية العيون وعمالة إقليم بوجد ور والمجالس المنتخبة بالجهة،وستعرف هده التظاهرة التي تروم الحفاظ على الثرات المحلي والتعريف به عدة أنشطة تربوية وثقافية وفنية بالإضافة إلى عروض فكرية تتمحور حول الثقافة الحسا نية التي تعتبر مكونا من مكونات الثقافة المغربية،التي تمتاز بالغنى والتنوع،وسيشارك في هدا المهرجان الذي تشرف عليه الأكاديمية الجهوية للتعليم اساتدة باحثون في الثرات الحساني ومختصون في تاريخ المنطقة قادمون من مختلف أقاليم المملكة،كما سيعرف أيضا فضاءات للتربية التشكيلية لتزين جدران المؤسسات التعليمية وتقديم عروض في المادة لتلاميذ هده المؤسسات فضلا عن رواق للحلي والأدوات التي يستعملها الصحراويون في حياتهم اليومية وتقديم أغاني محلية ووطنية وأهازيج شعبية تجسد مدى الارتباط الوثيق بين مغاربة الشمال والجنوب هدا بالإضافة إلى عدة لوحات شعرية والعاب شعبية يقدمها تلاميذ المؤسسات التعليمية رفقة نظرائهم القادمون من مختلف أكاديميات المملكة.وللإشارة فقد اخدت الهيئة الجهوية للتربية والتكوين على عاتقها مند تأسيسها النهوض بالثقافة الحسا نية وترسيخ كافة المبادئ والقيم الإنسانية التي ستجعل من المهرجان الثالث محطة لاشتغالها على هده المبادئ من قبيل التآخي والمواطنة والتسامح والإخاء بغية جعل المدرسة العمومية فضاءا للعلم والمعرفة والتآخي ونبد العنف والنقاش الحر الذي يذكي روح التنافس من اجل تحقيق أحسن النتائج خدمة لمنظومتنا التربوية

[الشافعي]

انها فرصة لسرقة ممنهجة للمال العام بحيث ان المهرجان ظل يجتر ثقافة الثراث الى ان تحولت الى تابث من الثوابث وغابت فيه القيمة المضافة بحيث ظل صورة العيون بالنسبة للقادمين اليها من اشباه الباحثين والمفكرين غابة لغرف الاموال والحصول على الامتيازات والبقع الارضية ان فكرة المهرجان صورة نمطية ظلت تلوك افكارا خشبية وكان الصحراء لاتحوي سوى الخيمة والجملوالملحفة.....لقد حولوا الثقافة الحسانية مجموعة من المرتزقة الى فولكلور قدحي واعادوها الى الخلف,,,,,

[djabba1]