|
نترك المهم ونسعى للأمور التافهة نترك معالجة قضايا التعليم المهمة ونعمل على الزيادة في الأسعاروالمحروقات ونثقل كاهل المواطن بالأزمات أما رجل التعليم فهو من أشرف ما يتصوره هذا الرئيس الدي لولى تصويت رجال التعليم عليه لما كان في هذا المنصب ولكن هذا جواؤنا |
|
نساء ورجال التعليم أبرياء من التصويت على حزب بنكيران إلا القليل منهم . لأن أغلبية الشغيلة التعليمية منخرطون في الأحزاب الوطنية الديموقراطية ، زد على ذلك أن نساء ورجال التعليم يكلفون برئاسة مكاتب التصويت وبالتالي لا يدلون بأصواتهم دون أم ننسى الذين قاطعوا الانتخابات وهم الأغلبية .
وما يقوم به حزب الزيادة في الأسعار في حق نساء ورجال التعليم بإهانة كرامتهم وتشويه سمعتهم في الإعلام هو دليل قاطع على أن قطاع التعليم لا يشكل قاعدة انتخابية لحزب بنكيران .