شرح ستة مواضع من السيرة النبوية - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



دفــتــر السنة و السيرة النبوية علامة التعلق بنبينا و محبته : تعلم والتزام سنته ، و الإهتمام بمعرفة سيرته ...

أدوات الموضوع

الصورة الرمزية aboukhaoula
aboukhaoula
:: دفاتري بارز ::
تاريخ التسجيل: 15 - 11 - 2007
المشاركات: 86
معدل تقييم المستوى: 210
aboukhaoula على طريق الإبداع
aboukhaoula غير متواجد حالياً
نشاط [ aboukhaoula ]
قوة السمعة:210
قديم 20-03-2009, 08:55 المشاركة 1   
Post شرح ستة مواضع من السيرة النبوية

قال الإمام محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله تعالى - تأمل - رحمك الله تعالى - ستة مواضع من السيرة كما ينبغي ، وافهمها فهماً حسناً ، لعل الله أن يفهمك دين الأنبياء لتتبعه ودين المشركين لتتركه ، فإن كثيرا ممن يدعي الدينويعد من الموحدين لا يفهم هذه الستة كما ينبغي.

الموضوع الأول} :قصة نزول الوحي{ على رسول الله صلى الله عليه وسلم :
وفيها أن أول آية أرسله الله بها : (يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ * قُمْ فَأَنْذِرْ) الـى قوله : (وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ) . فإذا فهمت أنهم يفعلون أشياء كثيرة يعرفون أنها من الظلم والعدوان ، مثل: الزنا وغيره ، وعرفت أيضاً أنهم يفعلون أشياء كثيرة من العبادات يتقربون بها إلى الله ، مثل: الحج والعمرة والصدقة على المساكين والإحسان إليهم وغير ذلك ، وأعظمها عندهم الشرك ، فهو أعظم ما يتقربون به إلى الله عندهم ، كما ذكر الله عنهم أنهم قالوا : { ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى) ، ويقولون: ( هؤلاء شفعاؤنا عند الله } وقال تعالى : ( فَرِيقاً هَدَى وَفَرِيقاً حَقَّ عَلَيْهِمُ الضَّلالَةُ إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ ) .
فأول ما أمر الله بالإنذار عنه ، قبل الإنذار عن الزنا والسرقة وغير ذلك هو هذه العبادات ، وعرفت أن منهم من تعلق على الصالحين والملائكة والأولياء والأصنام ،ويقولون : ما نريد إلا شفاعتهم! ومع هذا بدأ بالإنذار عنه في أول آية أرسله الله بها .
فإذا أحكمت هذه المسألة الأولى فيا بشراك . . .
خصوصاً إن عرفت أن ما في الإسلام بعدها أعظم من الصلوات الخمس ، ولم تفرض إلا ليلة المعراج - سنة عشر ، بعد حصار الشعب ، وبعد موت أبي طالب ، وبعد هجرة الحبشة بسنتين - فإذا عرفت أن تلك الأمور الكثيرة الكبيرة والعداوة البالغة . . . كل ذلك عند هذه المسألة قبل فرض الصلاة ، رجوت أن تعرف المسألة بحول الله.



الموضع الثاني :

[ أنه صلى الله عليه وسلم لما قام ينذرهم عن الشرك ، ويأمرهم بضده وهو التوحيد لم يكرهوا ذلك واستحسنوه ، وحدثوا أنفسهم بالدخول فيه ، إلى أن صرح لهم بسب دينهم وتجهيل علمائهم ، فحينئذ شمروا له ولأصحابه عن ساق العداوة ] : وقالوا : سفه أحلامنا ، وأعاب ديننا ، وشتم آلهتنا ، ومعلوم أنهr لم يشتم عيسى وكان أمه ، ولا الملائكة ، ولا الصالحين ، لكن لما ذكر لهم أنهم لا يدعون ولا ينفعون ولا يضرون ، جعلوا ذلك شتماً .
فإذا عرفت هذه المسألة ، عرفت أن الإنسان لا يستقيم لـه دين ولا إسلام - ولو وحد الله وترك الشرك - إلا بعداوة المشركين والتصريح لهم بالعداوة والبغضاء ، كما قال تعالى : (لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ . . . الآية) .
فإذا فهمت هذه فهماً حسنا جيداً ، عرفت أن الكثير من الذين يّدعون الدين لا يعرفونها ، وإلا فمــا الذي حمل المسلمين على الصّبر على ذلك العذاب والأسر والضرب والهجرة إلى الحبشة ؟ مع أن النبي صلى الله عليه وسلم أرحم الناس ، ولم يجد لهم رخصة،ولو وجد رخصة لأرخص لهم ، كيف وقد أنزل الله تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ فَإِذَا أُوذِيَ فِي اللَّهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذَابِ اللَّهِ) فإذا كانت هذه الآية فيمن وافقهم بلسانه إذا أوذوا في الله إذاً، فكيف بغير ذلك ؟!

الموضع الثالث [ قصة قراءته صلى الله عليه وسلمسورة النجم ، بحضرتهم ] :
فلما بلغ : { أفرءيتم اللات والعزى } ألقى الشيطان في تلاوته : تلك الغرانيق العلى وإن شفاعتهن لترتجى ، فظنوا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قاله ، ففرحوا بذلك فرحاً شديداً ، وقالوا كلاماً - معناه :- هذا الذي نريد ، ونحن نعرف أن الله سبحانه هو النابع الضار النافع وحده لا شريك لـه ، ولكن هؤلاء يشفعون لنا عنده ، فلما بلغ السجدة ، سجد وسجدوا معه ، فشاع الخبر أنهم صافوه ، وسمع بذلك من في الحبشة فرجعوا ، فلما أنكر ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم ، عادوا إلى أشر ما كانوا عليه ، ولما قالوا لـه : إنك قلت ذلك ، خاف من الله خوفاً شديدا عظيماً ، حتى أنزل الله عليه : (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ).
فمن فهم هذه القصة ، ثم شك في دين النبي صلى الله عليه وسلم ، ولم يفرق بينه وبين دين المشركين . . فأبعده الله ، خصوصاً إن عرف أن قولهم : تلك الغرانيق العلى أنها الملائكة .

الموضع الرابع [ قصة أبي طالب ] :
فمن فهمها فهماً حسناً ، وتأمل إقراره بالتوحيد وحث الناس عليه وتسفيهه عقول المشركين ومحبته لمن أسلم وخلع الشرك ، ثم بذل عمره وماله وعشيرته في نصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أن مات ، ثم صبره على المشاقّ العظيمة والعداوة البالغة ، لكن لأنه لم يدخل فيه ، ولم يتبرأ من دينه الأول ، لم يصر مسلماً ، مع أنه يعتذر عن ذلك أن فيه مسبة أبيه عبد المطلب وآل هاشم وغيرهما من مشايخه .
ثم مع قرابته ونصرته ، استغفر لـه رسول الله صلى الله عليه وسلم،فأنزل الله عليه مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى ) ( مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ) .
والـذي يبين هذا: أنه إذا عرف رجل من أهل البصرة أو الإحساء بحب الدين وبحب المسلمين ،ظن أكثر الناس أنه من المسلمين، مع أنه لم ينصر الإسلام بيده ولا ماله ، ولا لـه من الأعذار ما لأبي طالب ، فمن فهم قصة أبي طالب، وفهم الواقع من أكثر من يدّعي الدين ، تبين لـه الهدى من الضلال ، وعرف سوء الإفهام ، والله المستعان .

الموضع الخامس : [ قصة الهجرة ] :

وفيها من الفوائد والعبر ما لا يعرفه أكثر من قرأها ، ولكن مرادنا الآن مسألة واحدة من مسائلها ، وهي: أن من أصحاب رسول الله r من لم يهاجر - من غير شك في الدين ، ولكن محبة للأهل والمال والوطن - فلما خرجوا إلى بدر ، خرجوا معهم وهم كارهون ، فقتل بعضهم بالرمي - والرامي لا يعرفهم - فلما سمع الصحابة: من القتلى: قتل فلان وفلان، شق عليهم ، وقالوا : قتلنا إخواننا فأنزل الله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيراً * إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلا يَهْتَدُونَ سَبِيلاً) * فَأُولَئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَفُوّاً غَفُوراً . .. الآيات ).
فمن تأمل قصتهم ، وتأمل قول الصحابة : ( قتلنا إخواننا ) (علم أنهم) لو بلغهم عنهم كلام في سب الدين ، أو كلام في تزيين دين المشركين ، لم يقولوا : قتلنا إخواننا ، فإن الله بيّن لهم وهم بمكة ، قبل الهجرة أن ذلك كفر بعد الإيمان بقوله تعالى : (مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْأِيمَانِ).
وأبلغ من هذا ما تقدم من كلام الله تعالى فيهم ، فإن الملائكة تقول لهم : { فيم كنتم }؟ ولم يقولوا : (لهم : كيف تصديقكم ، فلما قالوا : كنا مستضعفين في الأرض) لم يقولوا : (كذبتم) مثلما يقول الله والملائكة والملائكة للمجاهد الذي يقول : جاهدت في سبيلك حتى قتلت فيقول الله : كذبت ، وتقول الملائكة : كذبت ، بل قاتلت ليقال : جريء وكذلك يقال للعالم والمتصدق: كذبت ، بل تعلمت ليقال : عالم ، وتصدقت ليقال : جواد . . . وأما هؤلاء فلم يكذبوهم ، بل أجابوهم بقولهم : ( أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيراً).
ويزيد ذلك إيضاحاً للجاهل والعارف : الآية التي بعدها ، وهي قوله تعالى : (إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلا يَهْتَدُونَ سَبِيلاً) فهذا أوضح جداً لأن هؤلاء الذين خرجوا من الوعيد ، فلم يبق شبهة ، لكن لمن طلب العلم بخلاف من لم يطلبه ، بـل قال الله فيمن هذه صفته : (صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَرْجِعُونَ) .
فمن فهم هذا الموضع والموضع الذي قبله، فهم كلام الحسن البصري : ( ليس الإيمان بالتحلي ولا بالتّمنّي ، ولكن ما وقر في القلـوب ، وصدّقته الأعمال ، وذلك أن الله تعالى يقول : ( إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ ).

الموضع السادس [ قصة الردة ، بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم] :
فمن سمعها لم يبق في قلبه مثقال ذرة من شبهة الشياطين الذين يسمون " العلماء " وهي قولهم : هذا هو الشرك ، لكن يقولون : لا إله إلا الله ، ومن قالها لا يكفر بشيء ! وأعظم من ذلك وأكبر تصريحهم بأن البوادي ليس معهم من الإسلام شعرة ، لكن يقولون : لا إله إلا الله ، وهم بهذه الشهادة أهل إسلام ، حرم الإسلام مالهم ودمهم ، مع إقرارهم أنهم تركوا الإسلام كله ، ومع علمهم بإنكارهم البعث واستهزائهم بمن أقرّ به ، واستهزائهم بالشرائع وتفضيلهم دين آباءهم المخالف لدين النبي صلى الله عليه وسلم، ومع هذا كله يصرح هؤلاء الشياطين المردة الجهلة : أن البدو أهل إسلام ، ولو جرى منهم ذلك كله ، لأنهم يقولون : لا إله إلا الله ، (ولازم قولهم أن اليهود أسلموا لأنهم يقولونها) ، وأيضاً كفر هؤلاء أغلظ من كفر اليهود بأضعاف مضاعفة ، أعني البوادي المتصفين بما ذكرنا ، والذي يبين ذلك من قصة الرّدّة ، أن المرتدين افترقوا في ردّتهم ، فمنهم من كذّب النبي صلى الله عليه وسلم ورجع إلى عبادة الأوثان ، وقالوا : لو كان نبياً ما مات ! ، ومنهم من ثبت على الشهادتين ، لكن أقرّ بنبوّة مسيلمة ، ظناً أن النبي صلى الله عليه وسلم أشركه في النبوة ، لأن مسيلمة أقام شهود زور ، شهدوا لـه بذلك ، فصدقهم كثير من الناس ، ومع هذا أجمع العلماء أنهم مرتدّون ، ولو جهلوا (ذلك) ومن شكّ في ردّتهم فهو كافر .
فإذا عرفت أن العلماء أجمعوا على أن الذين كذبوا النبي صلى الله عليه وسلم ورجعوا إلى عبادة الأوثان وشتموا رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومن أقرّ بنبوّة مسيلمة في حال واحدة ، ولو ثبت على الإسلام كله .
ومنهم من أقرّ بالشهادتين ، وصدق طليحة بن خويلد الأسدي في دعواه النبوّة ، ومنهم من صدق عبّهلة بن كعب الأسود العنسي صاحب صنعاء فكل هؤلاء أجمع العلماء أنهم مرتدون .
ومنهم أنواع أخر ، منهم الفجاءة السّلمي لما وفد على أبي بكر وذكر لـه أنه يريد قتال المرتدين وطلب من أبي بكر أن يمدّه ، فأعطاه سلاحاً ورواحل ، فاستعرض السّلمي المسلم والكافر يأخذ أموالهم ، فجهز أبو بكر جيشاً لقتاله ، فلما أحسّ بالجيش ، قال لأميرهم : أنت أمير أبي بكر ، وأنا أميره ، ولم أكفر ، فقال : إن كنت صادقاً فألق السّلاح فألقاه ، فبعث به إلى أبي بكر ، فأمر بتحريقه بالنار وهو حي .
فإذا كان هذا حكم الصحابة في هذا الرجل ، مع إقراره بأركان الإسلام الخمسة ، فما ظنك بمن لم يقر من الإسلام بكلمة واحدة ، إلا أن يقول: لا إله إلا الله بلسانه مع تصريحه بتكذيب معناها ، وتصريحه بالبراءة من دين محمد صلى الله عليه وسلم ، ومن كتاب الله ؟! ويقولون هذا دين الحضر وديننا دين آبائنا ، ثم يفتون هؤلاء المردة الجهال : أن هؤلاء مسلمون ! ولو صرحوا بذلك كله ، إذا قالوا : لا إله إلا الله ! سبحانك هذا بهتان عظيم .
وما أحسن ما قال رجل من أهل البوادي ، لما قدم علينا وسمع شيئاً من الإسلام ، قال : أشهد أنا كفار- يعني هو وجميع البوادي - وأشهد أن المطوع الذي يسمينا أهل إسلام أنه كافر ! .

تم آخره والحمد لله رب العالمين ، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم.
الإمام محمد بن عبد الوهاب























إن كان تابع أحمد متوهبا ****** فأنا المقر بأنني وهابي
أنفي الشريك عن الإله فليس لي ***** رب سوى المتفرد الوهاب
لا قبة ترجى ولا وثن ولا ****** قبر له سبب من الأسباب
كلا ولاحجر ولا شجر ولا ****** عين ولانصب من الأنصاب
أيضا ولست معلقا لتميمة ****** أو حلقة، أو ودعة أو ناب
لرجاء نفع أو لدفع بلية****** الله ينفعني ويدفع ما بي
والأبتداع وكل أمر محدث ****** في الدين ينكره أولو الألباب
أرجو بأني لا أقاربه ولا ****** أرضاه دينا وهو غير صواب
آخر مواضيعي

0 تسوية الصفوف من تمام الصلاة _ الشيخ سلطان العيد
0 مشاهداتي في المساجد_إغفال تحية المسجد
0 مشاهداتي في المساجد _عدم اتخاد السترة
0 وجوب أداء الأمانة عند اختبار الطلاب _ ابن عثيمين
0 حكم قراءة القرآن على الأموات
0 وجوب وقاية النفس والأهل من النار
0 طاعة الزوج
0 هل إبليس من الجن أو من الملائكة
0 حكم الصلاة في مسجد فيه قبر
0 اختلاط النساء بالرجال في أماكن العمل والدراسة!!


شيماءبوستة
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية شيماءبوستة

تاريخ التسجيل: 9 - 3 - 2008
المشاركات: 623

شيماءبوستة غير متواجد حالياً

نشاط [ شيماءبوستة ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 20-03-2009, 09:46 المشاركة 2   

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ صحيح البخاريط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
  • صحيح البخاري تأليف: أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبة البخاري موضوع: المواضيع الرئيسية نبذة: أول مصنف في الحديث الصحيح المجرد ، وجاء مبوبًا على الموضوعات الفقهية. وجملة أحاديث كتابه: سبعة آلاف ومائتان وخمسة وسبعون حديثًا بالمكرر، ومن غير المكرر أربعة آلاف حديث. واسمه: "الجامع الصحيح المسند المختصر من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه"، وهو أصح الكتب بعد كتاب الله.
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ صحيح مسلمط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ سنن أبي داودط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
  • صحيح مسلم تأليف: أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري موضوع: المواضيع الرئيسية نبذة: كتاب نفيس جمع فيه مؤلفه 3033حديثًا، واشترط فيها الصحة من ثلاثمائة ألف حديث مسموعة، واختار منها 3033 حديثًا فقط صحيحة، أجمعت الأمة على صحته وهو ثاني الصحيحين، ورتبه على الأبواب الفقهية، وهو كتاب جامع للأحكام، والآداب، والأخلاق، والعقائد، وغير ذلك.
  • سنن أبي داود تأليف: سليمان بن الأشعث بن إ**** بن بشير بن شداد بن عمر الأزدي السجستاني موضوع: المواضيع الرئيسية نبذة: كتاب جمع أبو داود فيه السنن والأحكام، ولمَّا صنفه عرضه على أحمد بن حنبل فاستحسنه. ولم يقصر أبو داود سننه على الصحيح، بل خَرَّج فيه الصحيح، والحسن، والضعيف، والمحتمل، وما لم يجمع على تركه. وكان يري العمل بالضعيف في فضائل الأعمال، إذا لم يكن هناك غيره. ويُعد الكتاب من مظان الحديث الحسن، حيث جمعه من خمسمائة ألف حديث، انتقى منها 4800، ومن أحسن شراحه الإمام الخطابي في كتاب معالم السنن. وقبلته الأمة بالرضا فرض الله عنه وجزاه خير الجزاء.
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ سنن الترمذيط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ سنن النسائيط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
  • سنن النسائي تأليف: أبو عبد الرحمن أحمد بن على بن شعيب بن على بن سنان بن البحر الخراساني موضوع: المواضيع الرئيسية نبذة: ألف النسائي كتاب السنن الكبرى، وجمع فيه الصحيح، والحسن، وما يقاربه، ثم اختصره في كتاب سماه المجتبى من السنن (السنن الصغرى) ورتبه على الموضوعات، والأبواب الفقهية. قال بعض العلماء: إن درجة كتاب النسائي بعد الصحيحين؛ لأنها أقل السنن ضعيفًا. وانتقد ابن الجوزي عليها عشرة أحاديث وليس حكمه مسلمًا به، ففيها الصحيح، والضعيف، والحسن، والضعيف فيها قليل.
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ سنن ابن ماجهط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
  • سنن ابن ماجه تأليف: أبو عبد الله محمد بن يزيد بن ماجه الربعي القزويني موضوع: المواضيع الرئيسية نبذة: من أَجَلِّ كتبه، وأعظمها وأبقاها على الزمان، وبها عرف واشتهر، وقد رتبها على الكتب والأبواب، وقد اختلف العلماء حول منزلتها من كتب السنة. وقد أحسن وأجاد حينما بدأ كتابه بباب اتباع سنة رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وساق فيه الأحاديث الدالة على حجية السنة، ووجوب اتباعها والعمل بها. وسنن ابن ماجه منها: الصحيح، والحسن، والضعيف، بل والمنكر والموضوع على قلة. ومهما يكن من شيء، فالأحاديث الموضوعة قليلة بالنسبة إلى جملة أحاديث الكتاب، التي تزيد عن أربعة آلاف حديث، فهي لم تَغُضَّ من قيمة الكتاب، وسنن ابن ماجه أصل من أصول السنة، وينبوع من ينابيعها.
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ موطأ مالكط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ مسند أحمدط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
  • مسند أحمد تأليف: أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيبانى موضوع: المواضيع الرئيسية نبذة: هو كتاب نفيس, وسفر ضخم، كان القصد من تدوينه تقييد الأحاديث وتدوينها حرصًا عليها من الضياع بموت الحفاظ، فجمع فيه الإمام أحمد ما يزيد على ثمانمائة من الصحابة، وقد اتبع الإمام أحمد في كتابه الترتيب على المسانيد، فكان يأتي بأحاديث الصحابي، فيرويها بأسانيدها متتالية، غير مصنفة على الموضوعات والأبواب الفقهية. وبدأه المؤلف بمسانيدَ العشرةِ المبشرين بالجنة، وبعض من يتعلق بهم، وكان من منهجه الذي اتبعه في اختيار الأحاديث هو الأخذ عمن يثبت عنده صدقه وديانته، والمشهور أن أحمد انتقى أحايث المسند من بين سبعمائة ألف حديث وخمسين ألفًا حفظها. وبالجملة فالكتاب من مظان الحديث الحسن.
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ سنن الدارميط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ فتح الباري شرح صحيح البخاريط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
  • سنن الدارمي تأليف: أبو محمد عبد الله بن عبد الرحمن بن برهام الدارمي السمرقندي موضوع: المواضيع الرئيسية نبذة: عده ابن الصلاح، في المسانيد، فوهم في ذلك؛ لأنه مرتب على الأبواب، لا على المسانيد. قال ابن حجر: وأما كتاب (السنن)، المسمى: (بمسند الدارمي) فإنه ليس دون (السنن) في المرتبة، بل لو ضُم إلى الخمسة، لكان أولى من ابن ماجة، فإنه أمثل منه بكثير. قال العراقي في (النكت): واشتهر تسميته: (بالمسند) كما سمى البخاري كتابه: (المسند الجامع). إلا أن (مسند الدارمي) كثير الأحاديث المرسلة والمنقطعة والمعضلة والمقطوعة كما ذكره البقاعي.
  • فتح الباري شرح صحيح البخاري تأليف: الإمام العلامة الحافظ شيخ الإسلام أبو الفضل أحمد بن علاء الدين المعروف: بابن حجر العسقلاني المصري موضوع: المواضيع الرئيسية نبذة: لقد كان من أعظم كتب ابن حجر قدراً، وأعمقها علوماً، وأحظاها لدى المسلمين: شرحه على الجامع الصحيح – الذي اتفق المسلمون على أنه أصح كتاب بعد كتاب الله – وهو صحيح الإمام البخاري (256)هـ الذي سمَّاه "فتح الباري بشرح صحيح البخاري" والذي يُعَّد بحق أحد دواوين الإسلام المعتبرة، ومصادره العلمية المهمة، فلا يستغني عنه طالب علم ولا فقيه؛ بل ولا مفتٍ ولا مجتهد، فجاء الشرح سفراً ضخماً جليلاً. أخذ في جمعه وتأليفه وإملائه وتنقيحه أكثر من خمس وعشرين سنة، حيث ابتدأه في أوائل سنة 817هـ، وعمره آنذاك 44 سنة، وفرغ منه في غرة رجب من سنة 842هـ فجمع فيه شروح من قبله على صحيح البخاري، باسطاً فيه إيضاح الصحيح وبيان مشكلاته، وحكاية مسائل الإجماع، وبسط الخلاف في الفقه والتصحيح والتضعيف واللغة والقراءات، مع العناية الواضحة بضبط الصحيح. صحيح البخاري ورواياته والتنويه على الفروق فيها، مع فوائد كثيرة وفرائد نادرة واستطرادات نافعة … إلخ حتى زادت موارد الحافظ فيه على (1200) كتاباً من مؤلفات السابقين له.
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ صحيح ابن خزيمةط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
  • صحيح ابن خزيمة تأليف: أبو عبد الله محمد بن ا**** بن خزيمة النيسابورى موضوع: المواضيع الرئيسية نبذة: صحيح ابن خزيمة لأبى عبد الله محمد بن إ**** بن خزيمة النيسابورى ويعرف عند المحدثين بإمام الأئمة والجزء الموجود من الكتاب مطبوع فى أربع مجلدات وأما باقى الكتاب فهو مفقود ولو تم لكان آية كما نقل هذا بعض السلف . وقد رتب ابن خزيمه صحيحه على الموضوعات والأبواب الفقهية إلا أن كتابه لم يسلم من الخطأ شأنه شأن غيره فقد انتُقد عليه في أمور لكن السلف متفقون على أنه من جملة الكتب التي حوت الكثير من الأحاديث الصحيحة التي ليست موجودة في الصحيحان .
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

LAbdelkabir LAKHDAR
:: دفاتري جديد ::

تاريخ التسجيل: 10 - 2 - 2009
المشاركات: 19

LAbdelkabir LAKHDAR غير متواجد حالياً

نشاط [ LAbdelkabir LAKHDAR ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 20-03-2009, 10:10 المشاركة 3   

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مواضع, السيرة, النبوية, سبب, شرح

« تحميل كتاب فيه جميع ما يحتاج الإنسان في السيرة النبوية ...... | صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم . »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
السيرة النبوية ابن الاسلام دفــتــر السنة و السيرة النبوية 7 19-06-2009 11:25
السيرة النبوية ابن الاسلام كتب إلكترونية 3 15-05-2009 19:21
السيرة النبوية el hartati دفــتــر السنة و السيرة النبوية 4 21-04-2009 14:25
السيرة النبوية aboud دفــتــر السنة و السيرة النبوية 1 11-01-2009 14:01
السيرة النبوية الشريفة simo1978 دفــتــر السنة و السيرة النبوية 0 03-11-2008 09:17


الساعة الآن 20:52


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة