سؤال - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



دفاتر الإدارة التربوية هذا الركن بدفاتر dafatir خاص للتواصل و تبادل المعلومات و التجارب بين السادة مدراء المؤسسات التربوية

أدوات الموضوع

mohammed03
:: دفاتري جديد ::
تاريخ التسجيل: 19 - 10 - 2008
المشاركات: 45
معدل تقييم المستوى: 0
mohammed03 في البداية
mohammed03 غير متواجد حالياً
نشاط [ mohammed03 ]
قوة السمعة:0
قديم 14-12-2008, 16:40 المشاركة 1   
عاجل سؤال

مفهوم الدافعية والقيادة









آخر مواضيعي

0 اريد معرفة وثائق تسجيل ابني في التعاضدية
0 طلب
0 من فضلكم
0 الامتحان الموحد المحلي السنة الثالثة ثانوي اعدادي
0 طلب من فضلكم
0 مساعدة
0 ارجوكم
0 طلب
0 سؤال
0 طلب


halyadane
:: دفاتري بارز ::


تاريخ التسجيل: 4 - 12 - 2007
السكن: نيابة الصخيرات نمارة
المشاركات: 116

halyadane غير متواجد حالياً

نشاط [ halyadane ]
معدل تقييم المستوى: 211
افتراضي
قديم 14-12-2008, 18:22 المشاركة 2   

الدافعية ... أحد مكونات الذكاء العاطفي
ليانا جابر


تتناول هذه المقالة لمحة عامة عن الدافعية، وتعريفها، ومكوناتها، ومصادرها، وتتخصص بالدافعية الداخلية، أحد مكونات الذكاء العاطفي، وتدعو إلى الاعتماد عليها في تحفيز الطالب أكثر من الاعتماد على الدافعية الخارجية، آخذة بعين الاعتبار المراحل التطورية عند الطفل، مقدمة في القسم الأخير منها مقترحاً لأنشطة صفية لتنمية هذا المكون من عناصر مكونات العاطفي.

يمكن النظر إلى الذكاء العاطفي باعتباره مجموعة من القدرات المصنفة ضمن بعدين رئيسين، أولهما البعد الشخصي الذاتي (Intrapersonal competencies)، وثانيهما البعد التفاعلي الاجتماعي (Interpersonal). ويشمل البعد الأول الوعي بالذات، وإدارة المشاعر، والدافعية. أما البعد الثاني فيشمل التعاطف، والمهارات الاجتماعية (Goleman, 1998).

وحدد البعض مصادر الدافعية بما يلي (Scholl, 2002):
1. دافعية العمليات الداخلية (Intrinsic process Motivation): الأفراد الذين تكون مصدر دافعيتهم العمليات الداخلية يقومون بالأنشطة التي يجدون فيها المتعة، ولا تكون التغذية الراجعة على أداء هذه المهمة أو التغذية الراجعة الاجتماعية ذات أهمية.
2. الدافعية الأدواتية (Instrumental Motivation): يكون هذا النوع مصدراً للدافعية عندما يؤمن الفرد أن السلوك الذي سيقوم به سيؤدي إلى ناتج معين مثل الأجر، والمديح، ... الخ.
3. الدافعية المبنية على مفهوم الذات الخارجي (External Self Concept-based Motivation): يكون هذا النوع مصدراً للدافعية عندما يتبنى الفرد توقعات المجموعة، حيث يهتم الفرد في هذه الحالة بالتغذية الراجعة الاجتماعية، ويتصرف بطريقة ترضي المجموعة للحصول على قبولها وعلى منزلة جيدة بينها.
4. الدافعية المبنية على مفهوم الذات الداخلي (Internal Self Concept-based Motivation): يكون هذا النوع مصدراً للدافعية عندما يكون توجيه الفرد ذاتياً، إذ يقوم الفرد بوضع معاييره الخاصة به، التي تصبح الأساس للذات الإنسانية.
5. تذويت الأهداف (Goal Internalization): يكون هذا النوع مصدراً للدافعية عندما يتبنى الفرد توجهات أو سلوكيات بسبب انسجامها مع نظامه القيمي.

ومن جهة أخرى، يمكن النظر للدافعية على أنها نوعان؛ ذاتية/داخلية، وذاتية/خارجية. ونركز هنا على الدافعية الداخلية كعنصر من عناصر الذكاء العاطفي باعتبارها مهارة ذاتية. ويمكن الاستدلال على هذا العنصر من خلال مجموعة من الدلالات والمؤشرات، فالأفراد ذوو الدافعية الذاتية العالية لا يتأثرون كثيراً بالمحفزات الخارجية، بل بالرغبة لإنجاز العمل نفسه، ومن الصعب أن يستسلموا، بل لديهم مثابرة لإنجاز مهماتهم، وهم غالباً ما ينجحون في تحقيق أهدافهم. ومن صفات الأشخاص ذوي الدافعية الذاتية المرتفعة أنهم يحققون تحسناً في أدائهم: في الدراسة، في العمل ...، ويتفقون في أداء المهمات الصعبة مقارنةً بذوي الدافعية الذاتية المنخفضة، واحتمالات أن يتركوا المهمات أو الدراسة لديهم قليلة، ويشجعون الأشخاص الذين يتعاملون معهم، ويجذبون نحوهم مجموعة من الأفراد لهم صفات مشابهة (Stock, 1999).

مما سبق، يمكن أن تعرف الدافعية الداخلية بأن تكون قادراً على توجيه مشاعرك لتحقيق هدف ما، وأن تؤجل الشعور بالرضا الآني إلى شعور بالرضا المستقبلي، وأن تكون منتجاً في الأنشطة، وإن كانت قليلة الأهمية والمتعة بالنسبة لك، وأن تقاوم الشعور بالإحباط، وأن تبادر بدون ضغط خارجي (Goleman, 1998).

والدافعية الداخلية هي أيضاً القدرة على التحكم بآثار السلوكيات الناتجة عن العواطف السلبية (مثل الغضب، والخوف، والقلق، والإحباط) والعمل بطريقة إيجابية عندما تكون الوضعية النفسية متدنية، فالأفراد الذين يمتلكون هذه المهارة من المتوقع أن تكون ردة فعلهم لتغذية راجعة سلبية هو محاولة تشخيص سبب ضعف الأداء، وتكثيف جهودهم لتحسين هذا الأداء، في الوقت الذي يقوم فيه زملاؤهم الذين يتعرضون إلى مثل هذا الموقف إلى ترك الشيء بمجرد تلقي أول إشارة للفشل (Scholl, 2002).

ومن المهارات الدالة على مستوى الدافعية عند الفرد؛ القدرة على التقدم بإرادة داخلية، والقدرة على التماسك بعد انتكاسة، والقدرة على أداء مهمات طويلة المدى بالمواعيد المحددة، والقدرة على توليد الطاقات في ظل سياق قليل المتعة، والقدرة على إيقاف عادات غير إنتاجية أو تغييرها، والقدرة على توليد أنماط سلوك جديدة، بحيث تكون منتجة، والقدرة على تنفيذ الكلام إلى فعل (Goleman, 1998).

قوانين للدافعية الذاتية

1. الدافعية ليست نتيجة تأثير خارجي، بل هي ناتج طبيعي للرغبة في الإنجاز، وإيمان الشخص بأنه قادر على عمل الشيء.
2. إن الأهداف المبنية على أساس تحقيق رغبات إيجابية، أكثر قوة من الأهداف المبنية على الخوف السلبي، والخليط المناسب بين هذين النوعين هو الأكثر قوة.
3. ابدأ بتخيل النجاح المستقبلي بوضوح، والمشاعر التي ستمر بها عندما تحقق هدفك.
4. تقدم ذهنياً في مسار باتجاه هذا النجاح، وتخيل مشاعرك في محطات مختلفة في هذا الطريق.
5. أعط أولوية عالية للمهمة.

القيادة التربوية

يعرف تيري بيج و ج ب توماس في ( القاموسالدولي للتربية ) القيادة بأنها عملية إنجاز عمل ما عن طريق التأكد من أن أفرادالجماعة يعملون معا بطريقة طيبة ، وان كل فرد يؤدي دوره بكفاءة عالية ،والقائد يقودالجماعة في تحديد الأهداف والتخطيط وتنفيذ العمل وتحقيق التقدم في الأداء ، ووضعمعايير يقاس بها هذا الأداء ، ويسعى القائد إلى الحفاظ على وحدة الجماعة ، وإحساسأفرادها بلذة الإنجاز .
أما كونتر وأودنل فيحددان القيادة بأنها القدرة علىالتأثير في الآخرين عن طريق التواصل معهم وتوجيههم للوصول إلى هدف معين
.
والآراء كثيرة ومختلفة حول هذا المفهوم
............................
يتوقف نجاح الإدارةالتعليمية والمدرسية على القيادة ، ذلك أن القائد التربوي يلعب دورا هاما في تحديدالأهداف ، وفي رسم الطرق وتحديد الوسائل الموصلة إليها وله دور خام في وضع خططالنشاط المختلفة، ومعنى أن القائد يلعب دورا ، أن هناك أدوارا أخرى للجماعة تتسق معدور قائدها ، وان القائد يعمل على تنظيم جهود جماعته والتنسيق بين أعضائها . ولاتعني القيادة التربوية مدير المدرسة فقط أو مدير الإدارة التعليمية ، بل إن كلا منمدير الإدارة التعليمية ووكلائها ومديري المراحل ورؤساء الأقسام ، ومدير المدرسةومديرها المساعد ورؤساء الأقسام للمجالات الدراسية ، والموجه الفني وكل فرد فيجماعة المدرسة يمكن أن يكون قائدا تربويا في نشاط ما أو موقف ما ، وكل من تم تكليفهبعمل تربوي داخل المنظومة التعليمية . على أساس أن القائد هو الشخص الذي يساعد علىتوجيه جهود الجماعة صوب تحقيق أهدافها .وذهب العديد من الباحثين إلى اعتبار القيادةجوهر العملية الإدارية ، وان القيادة التربوية ( في نظرباحث علم النفس الاجتماعيعبد السلام زهران القاهرة )[ دور اجتماعي تربوي يقوم به القائد مع الجماعة ويكون لهالقوة و القدرة على التأثير فيهم .] انتهى كلامه
.
و العملية القيادية تدور حولثلاثة محاور أساسية هي
..
1)شخصية القائد.

2)طبيعة العمل المطلوبإنجازه.
3)نوعية المرؤوسينوكفاءتهم .

مقوماتالقيادة التربوية
:

أن يكون الشخص القائد كما هو علىحقيقته ....لا يتغير .
لا يكون الفرد قائدا إلا باعتراف الآخرون به قائدا.

توافر القدر الكافي من الاحترام للعاملين أولا ولبعضهم ثانيا
.
لا تحلمشكلة دون وجود الاتصال ( الأسلوب – الألفاظ- العبارات – الوسائل المتنوعة.....المهمهو نقل الفكرة واضحة إلى الآخرين)

الاتصال بمن يساعد فعلا على تحقيق الهدفوتجنب من يعيق الإنجاز .
لكي يكون التغير حقيقيا ينبغي أن يكون في الناسالمشاركين بإنجاز المهمة أو العمل
.
إيجاد طرق لفصل الحقيقة عن الافتراض
.
الوقت أثمن بضاعة لدينا ومن اجل الاستخدام الأفضل لوقتنا ، يجب أن نسألأنفسنا الأسئلة الآتية
:
أ‌) ما الشيء الذي أقوم بتأديته دون أن تكون هناك حاجةلأدائه على الإطلاق سواء من قبلي أو من قبل أي شخص آخر؟

ب‌) أي من نشاطاتي يمكنأن يؤديها شخص آخر كما أقوم بتأديتها إن لم تكن أحسن .....
( تخويل أو تفويض الآخرين
سلطات وصلاحيات ) ؟

ج ) ما الشيء الذي أقوم به إلا انه يؤدي لمضيعة وقت الآخرين؟
تجنب التلميح بالترهيب أو الفوضى .
لا تقاس فاعلية القائد على أساسالقيادة التي يمارسها وإنما في ضوء القوة التي يكونها في على الآخرين
.
استخدام القائد للمعلومات والبيانات المتاحة منظما
.
الحذر من الاختبارات غير
الكاملة للأسباب المحتملة للمشكلات ، والحذر من قبول التفسيرات غير
النافذة وغير
المنطقية التي تفتقر إلى الدليل
.
تقييم نتائج العمل.

إن كل عضو فيالجماعة يفسر البيانات المعلومات بشكل مختلف عن تفسير الآخرين لها، ويضع
أولويات
للمواقف التي تعكسها البيانات والمعلومات بشكل مختلف عن الآخرين
.
من المحتملأن يتوقع كل فرد في الجماعة نتائج مختلفة لعمل معين
.
قد تتعارض الحاجاتالتنظيمية مع الحاجات الشخصية ولكن ينبغي تلبيتها بنوعيتها ( التنظيمية والشخصية)

إذ أرادت المنظمة إنجاز مهمتها بفاعليه
.
ليست هناك طريقه صحيحة لعمل شيءخاطئ
.
إذا استخدم القائد كلمه "لا" ينبغي عليه أن يلحقها بسبب
.
ومن هنا أيضا فإنه ينبغي على أي شخص يتطلع على شغل أي وظيفة إدارية
مدير مدرسه مثلا-
أن يمتلك السلوك القيادي الفعال . ولعـل هذا يفسر ضرورة توفر
كفاءات قيادية
.
ويفسر ذلك القائد الفعال يجب أن يكون فاهما وواعيا بالسلوك
الإنساني ,والدافعية والحفز ,
والاتصال ووضع الأهداف ,وضع القرار وصنع القرار
.

النظريات اللي تفسرالقيادة:
اولأ – نظريات السمات:
وتقوم هذه النظريات علىافتراض أن الفرد أكثر أهمية من الموقف , بمعنى أننا إذا استطعنا تحديد الخصائصالمميزة للقائد الناجح ,فسيكون لدينا حل المشكلة .
1)النظرية الجسمية
:
ويرىأصحابها أن القيادة تتوقف على مجموعة من الصفات الجسمية التي تضفي على القائد(الهيبة ) , التي تسمح له بالتأثير على أفراد الجماعة وبسط نفوذه عليهم
.
2)نظرية القوة النفسية الواحدة
:
وتعرف بنظرية التقليد , والقيادة عند تارد ترتكزعلى قوة نفسية هي قوة التقليد بين القائد وأتباعه , ذلك أن القائد ينفرد دون غيرهمن أفراد الجماعة ببعض التجديدات و الاستحداثات التي لم تكن موجودة قبله
.
3)نظرية القوى النفسية الخاصة بطراز معين من القادة
:
وهذه القوى أساسا قوى فطرية يرثها القائد ولا يكتسبها من البيئة التي يعيش فيها , وهي على نوعين :

أ) النوعالمنبسط الذي يهتم بالآخرين من أفراد الجماعة .
ب) النوع المنطوي الذي يتصفبمحدودية العلاقات . بل والانغلاق
.
4)نظرية السماتالنفسية :وهي :

-
الطاقة الجسمية والعصبية. – الحزم .
-
معرفه الهدفوطرق الوصول إليه . – الذكاء
.
-
الحماسة . – القدرة على التعليم والتوجيه
.
-
الصداقة . – الإيمان
.
-
الاستقامة . – المهارة الفنية
.
ثانيا ) النظرياتالموقفية :

والنظريات الموقفية تعطي اهتماما بالمتغيرات الأخرى المتضمنة في أيموقف قيادي , وبخاصة الواجب أو العمل الجمعي أو موقع القائد داخل هذا العمل أو همجميعا .
ثالثا) تفترض أن العاملين يمكن أن يعملوا بأداء أفضل وبفاعلية أعلى معالمديرين من ذوي أنماط قيادية بعينها , أكثر من ذوي أنماط قيادية أخرى
.
وهناك التقسيم الكلاسيكي للقيادة إلى قيادة دكتاتورية وقيادةفوضوية ترسلية وقيادة ديمقراطية
.
أولاً) القيادة الدكتاتورية أوالأوتوقراطية
:
وفيها ينفرد القائد بالرأي واتخاذ القرار , والعلاقة بينه وبينمرءوسه أساسها الإرهاب والخوف وإتباع التعليمات دون مناقشة . ومن ثم يقل فيها جوالحرية إلى حد يقرب من العدم
.
ثانياً- القيادة الفوضوية أو الترسلية
:
والقائد هنا سلبي لا أثر لوجوده , وللأفراد أن يفعلوا ما يريدون دون أي تدخل منالقائد أو قيامه بتوجيههم
.
وليست هناك سياسات محددة أو إجراءات بل وقد لا تكونهناك أهداف أمام الجماعة يعمل الأفراد للوصول إليها
.
ثالثا) القيادةالديمقراطية
:
والقيادة التربوية الديمقراطية ( الشورية) هي أفضل أنماط القيادة،حيث تسود العلاقات الإنسانية بين أفرادها , وحيث يقدر القائد أفراد الجماعةالذين يشاركون في تخطيط العمل وتنظيمه بل , وفي تقويمه أيضا , إيمانا منهم بضرورةالوصول إلى الأهداف المنشودة
.
وفي ظل هذا النمط يقوم القائد سواء كان مدرساً أومدرسا أول أو ناظرا أو موجهاً ... الخ بما يلي
:
1)احترام شخصيات الأفرادومعاملتهم على أساس قدراتهم ولإمكاناتهم , ومراعاة ميلهم ورغباتهم وظروفهم
.
2)مناقشة الأمور التربوية مع أعضاء الجماعة – الفصل أو المدرسة أو جماعة النشاطوغيرها – بشكل يتيح للأفراد التعبير عن آرائهم بحرية
.
3)المساواة في الفرص بينأفراد الجماعة , وعدم تفضيل شخص على أخر لاعتبارات تتصل بالقرابة أو المركزالاجتماعي أو الدين وغيره
.
4) إتاحة الفرصة للأفراد الجماعة للمشاركة في وضعأهداف النشاط وتنظيم العمل
.
5)احترام القواعد التي تضعها الجماعة والقوانينالمنظمة للعمل
.
6)الاهتمام بتنمية أفراد الجماعة – من التلاميذ أو المعلمين أوالعاملين – وفق خطة منظمة يشارك فيها هؤلاء الأفراد
.
7)مراعاة ظروف الأفرادالفنية والشخصية , ودراسة الأسباب التي تؤثر في عملهم ومساعدتهم في علاج مشكلاتهم
.
8)مشاركة الجماعة في العمل حتى يشعر أفراد الجماعة بأنه واحد منهم غير متعالعليهم
.
9)إتاحة الفرصة للأفراد الجماعة المشاركة في عمليه التقويم , وتقويمالعمل والأداء
.
10)الإيمان بأن عملية اتخاذ القرار من العمليات الإدارة التييجب أن تكونللجماعة دورها الواضح فيها.

الدور الاجتماعي للقيادة من المنظورالقرآني :
الإنسان هو اللبنة لأي شكل من أشكال البناء الحضاريفي هذا الكون وتتفاوت الأطروحات في توضيحها لدوره المحوري في بناء الحضارة ولكنهاتجتمع في ضرورة انظوائه تحت قيادة وإن اختلفت كذلك في نظرتها لنوعية القيادةالمطلوبة بناءً على اختلافها في تحديد دور القيادة ، وأي مصلحة تقدمها للمجتمعوللأفراد، وظهرت أشكال مختلفة للقيادة من دكتاتورية البلوتاريا إلى الديمقراطيةالشعبية والديمقراطية الليبرالية والدكتاتورية المطلقة وهذه الأشكال وإن اختلفتظاهراً ولكن منطلقها واحد أو مدعاها، وهو خدمة الإنسان بواقعه يعني دون التدخل فيصياغة الإنسان أما النظرة القرآنية وإن اتفقت نظرتها في الاسم بأنها خدمة للإنسانولكنها ناظرة للإنسان بامتداد مراحل حياته فهو في نظرها عابر في هذه الدنيا (وَمَاهَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَهْوٌ وَلَعِبٌ ) فالقيادةالصالحة تأتي دائماً مرتبطة بالله سبحانه وتعالى.

سؤال مهم
........................

هل كل مدير قائد وكل قائد مدير؟
القائدوالمدير :
للمدير في المدارس بشكل عام صفات تعتبر هي المعبرة عن صفاته وبالتالينجاحه ، أما القائد التربوي في المدرسة الرائدة فهو يتحلى بصفات خاصة مركزة ، يتممن خلالها قيادته لهذه المؤسسة التربوية والتعليمية
.
ولكن
.............
ماهي المدرسة الرائدة التي يسعى لها كل قائد تربوي ؟

المرحلة الابتدائية :
المرحلة الابتدائية هي القاعدة التي يرتكز عليها إعداد الناشئين للمراحلالتالية من حياتهم ، وهي مرحلة عامة تشمل أبناء الأمة جميعاً وتزويدهم بالأساسياتمن العقيدة الصحيحة والاتجاهات السليمة والخبرات والمعلومات والمهارات
.
والمدرسة الابتدائية الرائدة تهدف إلى أن يُرَبى الطالب على ممارسة القدرة الذاتيةبحيث لا يقتصر على اهتماماته الشخصية بل تتعدى إلى معرفته لنفسه ومحيطه ، فيكونواعياً لمشكلات مجتمعه وحاجاته ، قادراً على الفهم والتحليل والتقويم والتفاعلوالتطوير لخدمة مجتمعه ، ليس ذلك من خلال المراحل التعليمية فقط بل على المدىالبعيد ، بل هي تسعى لأن تلبي حاجات سوق العمل بكفاءة أعلى وبفاعلية
.
والغايةالنهائية لهذه البرامج هي أن تكون إدارة المدرسة نموذجـًا يمكن أن يُحتذى ويستنسخفي جميع المدارس حيث إنها من النماذج المميزة التي تنشدها وزارة التربية في كلمدرسة.


القيادة التربوية


يعرف تيري بيج و ج ب توماس في ( القاموسالدولي للتربية ) القيادة بأنها عملية إنجاز عمل ما عن طريق التأكد من أن أفرادالجماعة يعملون معا بطريقة طيبة ، وان كل فرد يؤدي دوره بكفاءة عالية ،والقائد يقودالجماعة في تحديد الأهداف والتخطيط وتنفيذ العمل وتحقيق التقدم في الأداء ، ووضعمعايير يقاس بها هذا الأداء ، ويسعى القائد إلى الحفاظ على وحدة الجماعة ، وإحساسأفرادها بلذة الإنجاز .
أما كونتر وأودنل فيحددان القيادة بأنها القدرة علىالتأثير في الآخرين عن طريق التواصل معهم وتوجيههم للوصول إلى هدف معين
.
والآراء كثيرة ومختلفة حول هذا المفهوم
............................
يتوقف نجاح الإدارةالتعليمية والمدرسية على القيادة ، ذلك أن القائد التربوي يلعب دورا هاما في تحديدالأهداف ، وفي رسم الطرق وتحديد الوسائل الموصلة إليها وله دور خام في وضع خططالنشاط المختلفة، ومعنى أن القائد يلعب دورا ، أن هناك أدوارا أخرى للجماعة تتسق معدور قائدها ، وان القائد يعمل على تنظيم جهود جماعته والتنسيق بين أعضائها . ولاتعني القيادة التربوية مدير المدرسة فقط أو مدير الإدارة التعليمية ، بل إن كلا منمدير الإدارة التعليمية ووكلائها ومديري المراحل ورؤساء الأقسام ، ومدير المدرسةومديرها المساعد ورؤساء الأقسام للمجالات الدراسية ، والموجه الفني وكل فرد فيجماعة المدرسة يمكن أن يكون قائدا تربويا في نشاط ما أو موقف ما ، وكل من تم تكليفهبعمل تربوي داخل المنظومة التعليمية . على أساس أن القائد هو الشخص الذي يساعد علىتوجيه جهود الجماعة صوب تحقيق أهدافها .وذهب العديد من الباحثين إلى اعتبار القيادةجوهر العملية الإدارية ، وان القيادة التربوية ( في نظرباحث علم النفس الاجتماعيعبد السلام زهران القاهرة )[ دور اجتماعي تربوي يقوم به القائد مع الجماعة ويكون لهالقوة و القدرة على التأثير فيهم .] انتهى كلامه
.
و العملية القيادية تدور حولثلاثة محاور أساسية هي
..
1)شخصية القائد.

2)طبيعة العمل المطلوبإنجازه.
3)نوعية المرؤوسينوكفاءتهم .

مقوماتالقيادة التربوية
:

أن يكون الشخص القائد كما هو علىحقيقته ....لا يتغير .
لا يكون الفرد قائدا إلا باعتراف الآخرون به قائدا.

توافر القدر الكافي من الاحترام للعاملين أولا ولبعضهم ثانيا
.
لا تحلمشكلة دون وجود الاتصال ( الأسلوب – الألفاظ- العبارات – الوسائل المتنوعة.....المهمهو نقل الفكرة واضحة إلى الآخرين)

الاتصال بمن يساعد فعلا على تحقيق الهدفوتجنب من يعيق الإنجاز .
لكي يكون التغير حقيقيا ينبغي أن يكون في الناسالمشاركين بإنجاز المهمة أو العمل
.
إيجاد طرق لفصل الحقيقة عن الافتراض
.
الوقت أثمن بضاعة لدينا ومن اجل الاستخدام الأفضل لوقتنا ، يجب أن نسألأنفسنا الأسئلة الآتية
:
أ‌) ما الشيء الذي أقوم بتأديته دون أن تكون هناك حاجةلأدائه على الإطلاق سواء من قبلي أو من قبل أي شخص آخر؟

ب‌) أي من نشاطاتي يمكنأن يؤديها شخص آخر كما أقوم بتأديتها إن لم تكن أحسن .....
( تخويل أو تفويض الآخرين
سلطات وصلاحيات ) ؟

ج ) ما الشيء الذي أقوم به إلا انه يؤدي لمضيعة وقت الآخرين؟
تجنب التلميح بالترهيب أو الفوضى .
لا تقاس فاعلية القائد على أساسالقيادة التي يمارسها وإنما في ضوء القوة التي يكونها في على الآخرين
.
استخدام القائد للمعلومات والبيانات المتاحة منظما
.
الحذر من الاختبارات غير
الكاملة للأسباب المحتملة للمشكلات ، والحذر من قبول التفسيرات غير
النافذة وغير
المنطقية التي تفتقر إلى الدليل
.
تقييم نتائج العمل.

إن كل عضو فيالجماعة يفسر البيانات المعلومات بشكل مختلف عن تفسير الآخرين لها، ويضع
أولويات
للمواقف التي تعكسها البيانات والمعلومات بشكل مختلف عن الآخرين
.
من المحتملأن يتوقع كل فرد في الجماعة نتائج مختلفة لعمل معين
.
قد تتعارض الحاجاتالتنظيمية مع الحاجات الشخصية ولكن ينبغي تلبيتها بنوعيتها ( التنظيمية والشخصية)

إذ أرادت المنظمة إنجاز مهمتها بفاعليه
.
ليست هناك طريقه صحيحة لعمل شيءخاطئ
.
إذا استخدم القائد كلمه "لا" ينبغي عليه أن يلحقها بسبب
.
ومن هنا أيضا فإنه ينبغي على أي شخص يتطلع على شغل أي وظيفة إدارية
مدير مدرسه مثلا-
أن يمتلك السلوك القيادي الفعال . ولعـل هذا يفسر ضرورة توفر
كفاءات قيادية
.
ويفسر ذلك القائد الفعال يجب أن يكون فاهما وواعيا بالسلوك
الإنساني ,والدافعية والحفز ,
والاتصال ووضع الأهداف ,وضع القرار وصنع القرار
.

النظريات اللي تفسرالقيادة:
اولأ – نظريات السمات:
وتقوم هذه النظريات علىافتراض أن الفرد أكثر أهمية من الموقف , بمعنى أننا إذا استطعنا تحديد الخصائصالمميزة للقائد الناجح ,فسيكون لدينا حل المشكلة .
1)النظرية الجسمية
:
ويرىأصحابها أن القيادة تتوقف على مجموعة من الصفات الجسمية التي تضفي على القائد(الهيبة ) , التي تسمح له بالتأثير على أفراد الجماعة وبسط نفوذه عليهم
.
2)نظرية القوة النفسية الواحدة
:
وتعرف بنظرية التقليد , والقيادة عند تارد ترتكزعلى قوة نفسية هي قوة التقليد بين القائد وأتباعه , ذلك أن القائد ينفرد دون غيرهمن أفراد الجماعة ببعض التجديدات و الاستحداثات التي لم تكن موجودة قبله
.
3)نظرية القوى النفسية الخاصة بطراز معين من القادة
:
وهذه القوى أساسا قوى فطرية يرثها القائد ولا يكتسبها من البيئة التي يعيش فيها , وهي على نوعين :

أ) النوعالمنبسط الذي يهتم بالآخرين من أفراد الجماعة .
ب) النوع المنطوي الذي يتصفبمحدودية العلاقات . بل والانغلاق
.
4)نظرية السماتالنفسية :وهي :

-
الطاقة الجسمية والعصبية. – الحزم .
-
معرفه الهدفوطرق الوصول إليه . – الذكاء
.
-
الحماسة . – القدرة على التعليم والتوجيه
.
-
الصداقة . – الإيمان
.
-
الاستقامة . – المهارة الفنية
.
ثانيا ) النظرياتالموقفية :

والنظريات الموقفية تعطي اهتماما بالمتغيرات الأخرى المتضمنة في أيموقف قيادي , وبخاصة الواجب أو العمل الجمعي أو موقع القائد داخل هذا العمل أو همجميعا .
ثالثا) تفترض أن العاملين يمكن أن يعملوا بأداء أفضل وبفاعلية أعلى معالمديرين من ذوي أنماط قيادية بعينها , أكثر من ذوي أنماط قيادية أخرى
.
وهناك التقسيم الكلاسيكي للقيادة إلى قيادة دكتاتورية وقيادةفوضوية ترسلية وقيادة ديمقراطية
.
أولاً) القيادة الدكتاتورية أوالأوتوقراطية
:
وفيها ينفرد القائد بالرأي واتخاذ القرار , والعلاقة بينه وبينمرءوسه أساسها الإرهاب والخوف وإتباع التعليمات دون مناقشة . ومن ثم يقل فيها جوالحرية إلى حد يقرب من العدم
.
ثانياً- القيادة الفوضوية أو الترسلية
:
والقائد هنا سلبي لا أثر لوجوده , وللأفراد أن يفعلوا ما يريدون دون أي تدخل منالقائد أو قيامه بتوجيههم
.
وليست هناك سياسات محددة أو إجراءات بل وقد لا تكونهناك أهداف أمام الجماعة يعمل الأفراد للوصول إليها
.
ثالثا) القيادةالديمقراطية
:
والقيادة التربوية الديمقراطية ( الشورية) هي أفضل أنماط القيادة،حيث تسود العلاقات الإنسانية بين أفرادها , وحيث يقدر القائد أفراد الجماعةالذين يشاركون في تخطيط العمل وتنظيمه بل , وفي تقويمه أيضا , إيمانا منهم بضرورةالوصول إلى الأهداف المنشودة
.
وفي ظل هذا النمط يقوم القائد سواء كان مدرساً أومدرسا أول أو ناظرا أو موجهاً ... الخ بما يلي
:
1)احترام شخصيات الأفرادومعاملتهم على أساس قدراتهم ولإمكاناتهم , ومراعاة ميلهم ورغباتهم وظروفهم
.
2)مناقشة الأمور التربوية مع أعضاء الجماعة – الفصل أو المدرسة أو جماعة النشاطوغيرها – بشكل يتيح للأفراد التعبير عن آرائهم بحرية
.
3)المساواة في الفرص بينأفراد الجماعة , وعدم تفضيل شخص على أخر لاعتبارات تتصل بالقرابة أو المركزالاجتماعي أو الدين وغيره
.
4) إتاحة الفرصة للأفراد الجماعة للمشاركة في وضعأهداف النشاط وتنظيم العمل
.
5)احترام القواعد التي تضعها الجماعة والقوانينالمنظمة للعمل
.
6)الاهتمام بتنمية أفراد الجماعة – من التلاميذ أو المعلمين أوالعاملين – وفق خطة منظمة يشارك فيها هؤلاء الأفراد
.
7)مراعاة ظروف الأفرادالفنية والشخصية , ودراسة الأسباب التي تؤثر في عملهم ومساعدتهم في علاج مشكلاتهم
.
8)مشاركة الجماعة في العمل حتى يشعر أفراد الجماعة بأنه واحد منهم غير متعالعليهم
.
9)إتاحة الفرصة للأفراد الجماعة المشاركة في عمليه التقويم , وتقويمالعمل والأداء
.
10)الإيمان بأن عملية اتخاذ القرار من العمليات الإدارة التييجب أن تكونللجماعة دورها الواضح فيها.

الدور الاجتماعي للقيادة من المنظورالقرآني :
الإنسان هو اللبنة لأي شكل من أشكال البناء الحضاريفي هذا الكون وتتفاوت الأطروحات في توضيحها لدوره المحوري في بناء الحضارة ولكنهاتجتمع في ضرورة انظوائه تحت قيادة وإن اختلفت كذلك في نظرتها لنوعية القيادةالمطلوبة بناءً على اختلافها في تحديد دور القيادة ، وأي مصلحة تقدمها للمجتمعوللأفراد، وظهرت أشكال مختلفة للقيادة من دكتاتورية البلوتاريا إلى الديمقراطيةالشعبية والديمقراطية الليبرالية والدكتاتورية المطلقة وهذه الأشكال وإن اختلفتظاهراً ولكن منطلقها واحد أو مدعاها، وهو خدمة الإنسان بواقعه يعني دون التدخل فيصياغة الإنسان أما النظرة القرآنية وإن اتفقت نظرتها في الاسم بأنها خدمة للإنسانولكنها ناظرة للإنسان بامتداد مراحل حياته فهو في نظرها عابر في هذه الدنيا (وَمَاهَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَهْوٌ وَلَعِبٌ ) فالقيادةالصالحة تأتي دائماً مرتبطة بالله سبحانه وتعالى.

سؤال مهم
........................

هل كل مدير قائد وكل قائد مدير؟
القائدوالمدير :
للمدير في المدارس بشكل عام صفات تعتبر هي المعبرة عن صفاته وبالتالينجاحه ، أما القائد التربوي في المدرسة الرائدة فهو يتحلى بصفات خاصة مركزة ، يتممن خلالها قيادته لهذه المؤسسة التربوية والتعليمية
.
ولكن
.............
ماهي المدرسة الرائدة التي يسعى لها كل قائد تربوي ؟

المرحلة الابتدائية :
المرحلة الابتدائية هي القاعدة التي يرتكز عليها إعداد الناشئين للمراحلالتالية من حياتهم ، وهي مرحلة عامة تشمل أبناء الأمة جميعاً وتزويدهم بالأساسياتمن العقيدة الصحيحة والاتجاهات السليمة والخبرات والمعلومات والمهارات
.
والمدرسة الابتدائية الرائدة تهدف إلى أن يُرَبى الطالب على ممارسة القدرة الذاتيةبحيث لا يقتصر على اهتماماته الشخصية بل تتعدى إلى معرفته لنفسه ومحيطه ، فيكونواعياً لمشكلات مجتمعه وحاجاته ، قادراً على الفهم والتحليل والتقويم والتفاعلوالتطوير لخدمة مجتمعه ، ليس ذلك من خلال المراحل التعليمية فقط بل على المدىالبعيد ، بل هي تسعى لأن تلبي حاجات سوق العمل بكفاءة أعلى وبفاعلية
.
والغايةالنهائية لهذه البرامج هي أن تكون إدارة المدرسة نموذجـًا يمكن أن يُحتذى ويستنسخفي جميع المدارس حيث إنها من النماذج المميزة التي تنشدها وزارة التربية في كلمدرسة.


المصدر : مقال بعنوان : القيادة التربوية



إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
سؤال

« العنف المدرسي ؟؟؟ | المخطط الإستعجالي لإفشال التعليم »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ايام زمان اه يا زمان........................ mido.jimi الصــــــــــور 5 24-10-2012 11:17
سؤال الريان سؤال وجواب , دفتر الاستفسارات العامة 2 29-04-2009 13:32
سؤال فاطمة23 الدفتر العام لللتكوين المستمر والامتحانات المهنية 8 03-04-2009 09:44
سؤال karima18 سؤال وجواب , دفتر الاستفسارات العامة 4 31-03-2009 18:12
العدالة والتنمية تحصد أكثر الأصوات والاستقلال ثانيا..ألف سؤال و سؤال زياد دفاتر الأخبار الوطنية والعالمية 10 09-10-2007 00:17


الساعة الآن 01:21


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة