الابتحاق بالأزواج مطية للتلاعب بمصير الشرفاء من الشغيلة التعليمية و هضم للحقوق ظلما و عدوانا .
فالملتحقة بالزوج لها امتياز الزوج الموظف و امتياز أنها موظفة و امتياز الالتحاق .
طيب فما بال الشاب الذي لم يتزوج بعد بسبب ظروف المعيشة في مكان عمله ؟
ما بال الشابة التي قد يكون عملها في أقاصي الجبال هو المانع من تزوجها ؟
ما بال غير الموظفة أصلا أليست بشرا و من حقها أن تعيش مع زوجها عيشة هنية غير مكدرة ؟
أليس هذا اعتداء على حقوق الرجال و النساء جميعا ؟
أليست الالتحاقات و الملفات المرضية الجسر الذي يعبر منه أصحاب النفوس المريضة لتحقيق مآربهم في الحركات الانتقالية ؟؟؟
نعم نعم نعم لمبدأ الاستحقاق
و كفى