من المسؤول عن تدهور التعليم بالمغرب ..ساهم معنا برأيك - الصفحة 3 - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



دفتر مشاكل وقضايا إصلاح التعليم بالمغرب هذا الركن بدفاتر dafatir خاص بمشاكل وقضايا إصلاح التعليم بالمغرب

مشاهدة نتائج الإستطلاع: من المسؤول عن تدهور التعليم بالمغرب
التلميذ بانعدام الرغبة لديه 35 15.28%
الاستاذ بعدم قيامه بالواجب على اكمل وجه 50 21.83%
الأسرة بعدم متابعتها لابنائها وعدم الاهتمام 51 22.27%
الدولة بعدم توفيرها الظروف المناسبة للتعليم 87 37.99%
جميع هذه الاطراف متساوية في المسؤولية 138 60.26%
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 229. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

أدوات الموضوع

المختار ميموني
:: دفاتري جديد ::

تاريخ التسجيل: 4 - 3 - 2009
المشاركات: 4

المختار ميموني غير متواجد حالياً

نشاط [ المختار ميموني ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 23-03-2009, 22:33 المشاركة 11   

تقول ام كلثوم للصبر حدود واقول
صبرنا الى ان مل من صبرنا الصبر
وقلنا غدا او بعده ينجلي الامر
فكان غد عمرا ولو مد حبله فقد ينطوي
في جوف هدا الغد الدهر


aymanemoha
:: دفاتري جديد ::
الصورة الرمزية aymanemoha

تاريخ التسجيل: 29 - 12 - 2007
المشاركات: 53

aymanemoha غير متواجد حالياً

نشاط [ aymanemoha ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 23-03-2009, 23:01 المشاركة 12   

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته.اسباب تدهور التعليم في بلادنا راجع إلى التدهور الذي تعرفه جميع الميادين سياسيا و اقتصاديا
و اجتماعيا.لهذا فالمسؤولية مسؤولية الجميع لكن بنسب مختلفة.غير أن النسبة الكبيرة في هذا التدهورللستاذ(ة).

mt2

aymanemoha
:: دفاتري جديد ::
الصورة الرمزية aymanemoha

تاريخ التسجيل: 29 - 12 - 2007
المشاركات: 53

aymanemoha غير متواجد حالياً

نشاط [ aymanemoha ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 23-03-2009, 23:11 المشاركة 13   

السلام عليكم.من رأيي المتواضع أن أسباب تدني مستوى التعليم ببلادنا يرجع إلى التدهور التي تعرفه جميع القطاعات.لايمكن أن يكون التعليم على أحسن حال و الصحة مثلا في تدهور. فجميع الميادين السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية مرتبطة فيما بينها كالجسم الواحد: إذا اشتكى عضو تداعت له جميع الأعضاء بالحمى.

mt2

أبو مناف
:: دفاتري بارز ::

الصورة الرمزية أبو مناف

تاريخ التسجيل: 7 - 12 - 2008
المشاركات: 111

أبو مناف غير متواجد حالياً

نشاط [ أبو مناف ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 23-03-2009, 23:37 المشاركة 14   

وحده الجيل الحالي من رجال التعليم يتحمل مسؤولية تدهور التعليم.الظروف القاسية والصعبة التي اشتغل فيها جيل مابعد الاستقلال،لم تثنه عن أداء رسالته بتفان وإخلاص ونكران للذات،والمطالبة بحقوقه عبرالنضال السياسي والنقابي.اقتلع الأشواك،ومهد الطريق لجيل متهور عديم المسؤولية،يبحث عن مبررات لفشله.

احترامي وتقديري لكل شرفاء هذه المهنة من الجيلين.


sidiwis
:: دفاتري جديد ::
الصورة الرمزية sidiwis

تاريخ التسجيل: 26 - 9 - 2007
المشاركات: 69

sidiwis غير متواجد حالياً

نشاط [ sidiwis ]
معدل تقييم المستوى: 208
افتراضي
قديم 23-03-2009, 23:40 المشاركة 15   

كارثة التعليم التي تَتَهَدَّدُنا
مخطئ ألف مرة من يَحْسَب أن إصلاح أوضاع التعليم أمْرٌ في حكم اختصاص فريق دون آخر
لا يختلف اثنان في أن التعليم في البلاد العربية كافة بلَغَ حالاً من الاستنقاع تُنْذِرُ مجتمعاتنا بأَوْخَمْ العواقب. مناهجُهُ متخلّفة، وبرامجُه فقيرة، ومضمونُه البيداغوجي والعلمي أجوف، ومؤسساتُه متهالكة، وجمهورُ المتعلمين فيه ضعيفُ التكوين، وخرّيجُوهُ في حالٍ من الضياع، والقائمون على أمْرِهِ لا مبالون! والنتيجة؟ أفقٌ مسدودٌ أمام التقدم، ومواردُ بشرية ومادية في حالةِ هَدْر، وغد» اجتماعيّ» وثقافيٌّ قاتم !
لا بأس من تحديد أدقّ يحرّر نظرتنا من ثْقل لغة التعميم. حصّة التعليم الرسمي، الذي ترعاه الدولة وتنفق عليه من المال العام أسوأ في ميزان الخسائر العامة التي تعصف بهذا القطاع منذ عقد الثمانينيات. ولقد وَطَن في أذهان الناس أن المدارس الحكومية لم تعد مكانا مناسبا كي ترسل العائلاتُ أبناءَها للتعلّم والتكوين، فبات من يستطيع أن يكون في غنَى عن خِدمتها لا يتردد في إرسال أبنائه إلى مدارس خاصة على مايرتّبه عليه ذلك من نفقات مادية مرهقة بسبب ارتفاع أقساط الدراسة فيها. ترسخت عن هذا التعليم صورة، تكاد تصبح نمطية، مفادها أنه حيّزٌ لقضاء الفراغ والتمرين على الضياع واليأس. ولم يكن في الصورة كبيرُ مبالغة لأن حال التعليم الرسمي ومؤسساته ليست بعيدة تماما عن هذا التمثُّل الجماعي، ولأن الذين يطلقون في حقّه هذه الأحكام آباء وأولياء يقيسون أداءه بما تَحَصَّلوهُ من نتائج في أبنائهم، ويقيسون الفارق بين المدرسة في عهدهم والمدرسة في عهود أبنائهم وأحفادهم ويتحَسَّرون.
ولكن، من قال إن التعليم الخاص أفضلُ حالاً وأجزل فائدةً وثماراً من التعليم الرسمي؟! ثم من يدري إن كان الكثير ممّا يُقْذف به التعليم الرسمي من أوصافٍ بالتردّي وضعف المرد ودية والإفلاس إنما هو مقصود لصرف الناس عنه ودفعهم دفعا إلى التعليم الخاصّ؟ أو ـ للدقة- من يَضمن أن لا يكون للقائمين على التعليم الخاص، مستثمرين ومستفيدين، مكانٌ ما في معركةٍ مع التعليم الرسمي يفتحها عليه من هُم حريصون على سلامته وعافيته واستقامة أدواره، ومن يراهنون على مزيدٍ من تفسُّخه وتعفُّن أوضاعه بغرض مَحْوه ووراثته؟. وإذا كانت معركةُ الأوّلين إنما هي لإصلاح ما فَسُد، فإن معركة الآخرين إنما لقطع الطريق على الإصلاح. وسبيلهم إلى تلك الغاية إنما هو أن يُشيعُوا في الناس ـ في المجتمع والدولة- أن حال التعليم لا تنفع معه إصلاحات. وتكفينا الدعوات المتباكية على موارد الدولة «المهدورة» في قطاع التعليم وحاجة البلاد والعباد للتنمية إليها (وكأن التعليم ليس قاطرة التنمية وعناصرها ومواردها !)، والتحريض المتعدد الصيغ والمفردات على سياسة الإنفاق الحكومي على هذا القطاع. ففي هذه الدعوات، والجهات التي عنها تصدر، فائض الأدلة على أن المعركة ضد التعليم الرسمي ليست دائما – على تعفُّنه – نظيفة الوازع والمَقْصِد، ولا هي دائما على تطوير التعليم حريصة.
ونحن لا نزايد إن قلنا إن أوضاع التعليم الخاص وإنتاجيَّته ليست على مثال ما يريد القائمون به، والقائمون عليه، أن يصوّروها ويروّجون صورتها في الناس حتى لا نقول إنها لا تختلف كثيرا عن أوضاع التعليم الرسمي في الملامح وإن اختلفت في القَسَمات. وإن توخّيْنا الدقة في المضاهاة قلنا إن في التعليم الخاص ميزات لا تتوفر في التعليم الرسمي أو لم تعُد تتوفر فيه، وفي قلبها حُسْن الإدارة والمراقبة. وما هذا بأمْرٍ قليل الشأن، لكنه ليس يكفي وحده كي ينتج تعليماً فعَّالاً ومميَّزاً. فالفوارقُ بين الطواقم المكونة أو التعليمية ( المعلمين والأساتذة) تكاد لا تُلْحَظ، دعْك من أن التعليم الخاص يستفيد كثيراً من قوة العمل المهنية العاملة في المدارس الحكومية. والبرامج المدرسية هي عينُها أو تكاد. ولمَّا كانت الأمورُ تُقَاس داْئما بنتائجها، فإن الأرقام والمعطيات تقول إن نسبة النجاح في القطاعين متقاربة. والأهم من ذلك أن مستوى التأهيل العلمي – كما يُلَحظ في الجامعات عند الالتحاق بها – هو نفسُه لدى المتخرجين من مدارس المال العام ومدارس الرأسمال. فلماذا كل هذا الضجيج عن «الفرادة» و»التميُّزّ؟
نحن، إذن، أمام نظامٍ تعليمي يعاني من قصور حادّ في الأداء وعجْزٍ فادحٍ في الإنتاجية. يستوي في ذلك الرسميُّ والخاصُّ من قطاعاته، وما بينهما لا يعدو أن يكون – في هذه الحال – فَرْقَ عُمْلة. وإذا كان لا بد من دقّ ناقوس الخطر للتحذير من المآلات الكارثية التي تتدحرج إليها أوضاعنا التعليمية، فَحريٌّ بنا أن ندقَّه في ساحات المدارس الحكومية والخاصة معا وأن لا نوفّر من المحاسبة قطاعا من القطاعيْن تحت أيّ عنوان. فإذا كانت الدولة تنفق على التعليم الرسمي من المال العام (أي مال الشعب)، فلا ينبغي أن يُتَّخذ ذلك ذريعة للقول إنه أولى بالمحاسبة من غيره، ذلك أن الشعبَ نفسه يُنِفِق من ماله لتعليم الأبناء في مدارس القطاع الخاص، فحقَّ له – إذن – أن يحاسب ذلك التعليم على خِدمة مؤدى عنها وليست مسداة «لوجه الله».
لابد للمحاسبة من وازعٍ يَحْمل عليها ويبررها، وهو في الحالة التي نحن بصددها ( الإصلاح)، وإلا سلكت دروبا أخرى غير معنية ببناء المستقبل. وتفترض المحاسبةُ ابتداء، وفي شأن عظيم الخطر كهذا الذي نتحدث فيه، أن نسلم بمسؤولية الجميع – دولةَ وقطاعا خاصَاَ ومجتمعاَ وأهال ومدرّسين – في الوصول بالتعليم إلى هذه المآلات المأساوية. فليس في المشهد أبرياء ومتهمون، ملائكة وشياطين، ضحايا وجُناة . الجميع أمام المسؤولية وإن تفاوتَت المقادير: السياسة التعليمية، المناهج و البرامج المدرسية، منطق الاستثمار وإغراءات الرّبح، الفساد الإداري الممتد إلى المؤسسات المدرسية، تأهيل الأطر المدرّسة، الضمير المِهنيّ ،ضعف الرقابة المدرسية والأسرية، نظام التلقين، نظام الامتحانات... الخ. وما لم يكن في الوسع النظر بعين الجمع والتأليف بين هذه العوامل كافة، فلن يكون في الوُسْع الذهابُ إلى مقاربة شاملة لهذه المعضلة الذي تفْتِك بالمستقبل.
ويخطئ ألف مرة من يَحْسَب أن إصلاح أوضاع التعليم أمْرٌ في حكم اختصاص فريق دون آخر،أ و أن في الممُكْنِ تحقيقُه بإجراءات وقرارات فوقية من موظفين بيروقراطيين كبار، أو أن يدعيه لنفسه حزبٌ في السلطة أو ائتلاف أحزابٍ «حاكم» أو جهازٌ وصيّ أو ما شابه. إنه غير ممكن ولا متاح إلاّ عن طريق حوار وطني عميق وصادق يشارك فيه المعنيُّون جميعا بهذا الأمر. وحوار المعنيّين يختلف عن حوار المُحَاصَصَة السياسية (الكوطا) من دون أن يلغي تمثيل القوى السياسية والنقابية بحجم يناسب نوع العلاقة بالموضوع ولا يفرض جدول أعمال سياسيّ على قضية يكون فيها للكفاءات وأهل الاختصاص في المقام الأول.


منقول لإغناء النقاش

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
معنا, المسؤول, التعميل, بالمغرب, تدهور, برأيك, ساهم

« بعض معوقات التعليم في المرحلة الابتدائبة | يوم عادي في مدرسة عادية »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نقاش.....ظروف التهييء للامتحان الجهوي...شارك معنا برأيك mo2mina الثالثة اعدادي 20 06-06-2009 15:59
شامل عن مشاكل التعليم بالمغرب عصام المكناسي دفتر مشاكل وقضايا إصلاح التعليم بالمغرب 0 12-05-2009 22:55
من المسؤول عن تدهور التعليم بالمغرب mozart دفتر مشاكل وقضايا إصلاح التعليم بالمغرب 3 07-04-2009 06:55
المسؤول عن تدهور التعليم بالمغرب mozart دفتر مشاكل وقضايا إصلاح التعليم بالمغرب 0 06-04-2009 10:43


الساعة الآن 07:28


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة