الوفا يفجر قنابل ليس منها طاءل مثله مثل باقى الوزاراء وعلى رأسهم بن قيران يتكلموزعلى ملفات كبرى و ينسون حل الملفات الصغرى
الترقية و التسقيف ربما سيفوت هذا الملف لمكتب دراسات خارجي هو الذي لديه الكفاءات اللازمة لحل هذه المعادلات الصعبة
لازال ملفا آخر يراوح مكانه و لم يدخل حيز التنفيذ و يتعلق الأمر بملف التعويض عن التكوين و هي مبالغ كانت الوزارة قد سرقتها من موظفيها بلا حشمة و ما قاداش تقوم بتسويته بسرعة وترجع الفلوس لصحابها ولذوي الحقوق والأرامل لأن السرقة كانت بإصرار و ترصد لعقود من الزمن
طلع علينا بلاغ للحكومة يزف بشرى الإسراع بأداء الأجرة للموظفين يوم ليتمكنوا من شراء العيد هذا أكبر دليل على أن الموظف فقير لأنه لايستطيع التوفير ولا تكفيه الأجرة لسد حاجياته الأساسية فما بالك بالمصاريف الطارئة كعيد الأضحى ومثل هذا الإجراء لا يستدعي بلاغا للحكومة ولوفكرت في الشعب لأسرعت في تنفيذبنوذ الحوار الاجتماعي و قلصت من الضريبة على أجور الموظفين و بثت في ملفات مطالب الشغيلة و المأجورين