البعض يستفيد من مأذونيات (كريمات)بدون وجه حق. فتتقاطر عليه الأموال من كل جهة دون جهد أو عناء.
مع العلم لو كشف بضم الكاف وكسر الشين عن لائحة مأدونيات الطاكسيات لوجدت نقابيين وحزبويين ورجال السلطة ناهيك عن رخص الصيد البحري ومقالع الرمال لأخفيت رأسك بين يديك من الحسرة والخجل.كل هذا في دولة الحق والقانون.
وأنت أيها المعلم المسكين تطلب حقك في خارج السلم حقك لا أكثر و لا أقل تقابل بالزرواطة و القمع.
حقيقة إنها الغرابة في دولة الحق والقانون