:: دفاتري جديد ::
تاريخ التسجيل: 8 - 1 - 2009
المشاركات: 27
|
نشاط [ مهدي عامل ]
معدل تقييم المستوى:
0
|
|
10-02-2009, 11:20
المشاركة 2
تمنيت لو نقلتها بدون الترجمة لترجمناها بانفسنا لان الترجمة غالبا ماتؤدي الى اختلاف المصطلاحات اليس كذلك كونك استاذ وكوني تلميذ اصبحنا نتحدث عن الخسائر التي لحقت الصهاينة ونسينا خسائرنا بفرحة النصر
نعم انتصرنا بمزيد من الجراح والالم والتشريد
انتصرنا ونحن نختبىء بالفنادق والانفاق
انتصرنا بحمد الله ودليل نصرنا
هذا الكم الهائل من الشهداء والمعوقين والجرحى
انتصرنا وها هي حماس تقطف ثمار الانتصار وتسارع الى حراسة مخلفات البنية التحيتية والمقرات الامنية
انتصرنا وقد حان الوقت لتصفية كل من يقول انهزمنا بكل ما لهذه الكلمه من معايير
من سخريات القدر ان نتحدث عن ا لانتصار ولا نتحدث عن الهزيمة التى جلبتموها لامتكم الفلسطينية الجريحة والله سيحاسبكم على انتصاركم الهزيل
سأضع بعض المقالات ايضا لدول العربية التي صرحت بان حماس انهزمت وهنا نستحضر جواب الاستاذ الفاضل عمر الخطابي لااحد لم ينتصر
اذا قمنا بالاعتماد الى قراءة مايقال
الانصاري الكاتب الليبرالي وجاء في مقال للأنصاري حمل عنوان 'الأيديولوجيون...مقاييس الهزيمة والنصر': ونشرته صحيفة 'الاتحاد' الإماراتية '.. الزعيم الأيديولوجي يهون عليه شعب بأكمله في سبيل تحقيق أهدافه السياسية في التمكين والسيطرة والاستحواذ على السلطة المطلقة، يغامر بالوطن ويتلاعب بمقدراته ويعرِّض الناس للمخاطر ثم يفتخر بأن ذلك مقاومة مشروعة و**** في سبيل الله'.
وأضاف 'الويل كل الويل لشعب يحكمه مغامر أيديولوجي، وهذا تماماً ما قاله الزعيم الحماسي إسماعيل هنية وهو قابع في مخبئة الحصين تحت الأرض: 'لن نستسلم ولن نتراجع ولو أبادت إسرائيل غزة ومن فيها'.
وذكر الأنصاري أن ال****ي الأيديولوجي لن يقول إن المقاومة إذا لم تحقق تلك الأهداف فهي عبث، لأن العقلية الأيديولوجية لن تستوعب تلك التساؤلات العقلانية التي ترفع من قيمة الحياة.
وشبه الأنصاري القادة الأيديولوجيين بناطحي الصخر وقال 'كل هم القائد الأيديولوجي تحقيق الهدف السياسي بأي ثمن ومهما كانت التكاليف والتضحيات ومهما كانت العوائق واختلال موازين القوى، إنه أشبه بناطح صخر، يدمي رأسه كل يوم، ولا يتوقف ليتعلم من أخطائه، يستهويه من يشجّعه ويزيّن له طريق التهلكة والانتحار فيتخذه حليفاً، وينصرف عمن ينصحه ويبصره ويحذّره ويظن به السوء ويتهمه'.
*سخرت صحيفة 'روزاليوسف' الحكومية المصرية, من قول حركة 'حماس', بأنها انتصرت في الحرب الاخيرة التي جرت في غزة, حيث استغرب رئيس تحرير الصحيفة عبد الله كمال في عموده اليومي, من 'اعلان حماس الانتصار, واقامة الاحتفالات والتهليل للنصر بعد سقوط ما لا يقل عن 1400 فلسطيني وما يقترب من ستة آلاف جريح'.
وهاجم كمال زعماء 'حماس', الذي قال انهم يعلنون الانتصار في حين انهم يختبئون أثناء المعركة بينما شعبهم يقتل ويدمر, ووجه رئيس مجلس إدارة ' روزاليوسف' كرم جبر في العدد نفسه انتقادات حادة لرئيس المكتب السياسي للحركة خالد مشعل, واصفا إياه بأنه 'رجل الوعود الكاذبة والرجل الذي يناضل بمسدسات الصوت ولا يحارب ولكنه يفوز بالغنائم'.
وقال الكاتب إن خطب مشعل 'الحنجورية هو أسوأ تسويق للقضية الفلسطينية ولحماس ولل**** وللمقاومة ولأرواح الشهداء', داعيا إياه إلى الصمت, معتبرا أن صمته أفضل من كلامه, مضيفاً 'أن مشعل وعد شعبه المسكين فى غزة بالمدد المادي والعسكري, وصدق إيران التي فرشت له الأرض صواريخ فخدعته إيران وخدع شعبه وتركهم يموتون دون غطاء'.
وتابع جبر ان مشعل 'ظل مختبئا في فندقه أو خندقه بدمشق, طيلة الأيام الأولى للحرب النازية على غزة وترك نساء وأطفال غزة يستشهدون دون أن يقرأ الفاتحة على أرواحهم, ولكنه ظهر في اللحظة غير المناسبة للظهور ليقول للعالم إن المقاومة قد انتصرت'
اختتم مداخلتي لشاب فلسطيني
هم اتخبو واحنا للمواجهة مع العدو في الاخر الجماعة انتصرو .يمكن قصدهم الى شفناه من اليهود هو نصرهم
|