هناك تكوينات مفتوحة للجميع تنظم بشكل نادر ..وهناك تكوينات يرشح لها أفراد من طرف الإدارة دون أية معايير بل لاعتبارات شخصية في الغالب..أليس من باب دمقرطة هذا التكوين و تكافئ الفرص
- أن يخطر بها الجميع و يرشح من شاء نفسه
- تختار الإدارة المستفيدين وفق مقاييس واضحة
- ضرورة التناوب على الاستفادة
- على المستفيدين أن يكتبوا تقريرا عن اللقاء التكويني و يعلقونه في المؤسسة
- علي المستفيدين أن يضعوا ما يحصلون عليه من وثائق رهن إشارة زملائهم بدل احتكارها و إخفائها حتى عن أنفسهم
- على المستفيدين أن يطبقوا ما تعلموه في مؤسساتهم
تجد من حضر للتكوين في المسرح عدة مرات ، لم يحاول و لو مرة الاشتغال مع التلاميذ في عمل مسرحي ما..و قس على ذلك.. و إنما تؤخذ أيام التكوين كمهرب من القسم و فرصة للتغيير..
استفاد بعض الإخوة من تكوين في الإعلاميات مدة أسبوع على أن يعلموا باقي الزملاء وسيتم تعويضهم ماديا.. في بعض المؤسسات اختير لهذا التكوين من ليس له دراية حتى بالمبادئ الأولية للمعلوميات..أليس غيره أقدر على الاستيعاب ثم على إفادة الغير؟
استفاد هؤلاء الإخوة من شهادات أضيفت إلى ملفاتهم و ستترجم إلى نقاط في شبكة التقييم التي على الأرجح ستفعل ابتداء من الموسم القادم أليس من حق الآخرين أيضا عندما يقبلون على التكوين على أيدي زملائهم أن يحصلوا على شهادات مماثلة ؟