[abou wissam]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
لا شك أن الإضراب بصيغته الحالية( يوم أو يومين) لم يعد يحرك ساكنا لذى المسؤولين على اعتبار أنه لا يشكل أي تأثير مادي, أما التأثير المعنوي فلا يهمهم , الشيئ الذي مكن السيد أخشيشن من أن "يتخشى" في البرلمان و ينام قرير العين في قبته.
فما رأيكم في الإمتناع عن حراسة و تصحيح الإمتحانات الموحدة؟
أظن أن هذا الصيغةمن الإضراب ستجعل قيادة وزارة التغبية/عفوا التربية الوطنية في حالة استنفار قصوى , و سيجند لها السيد أخشيشن كل طاقاته للحيلولة دون تنفيذها و العمل على إفشالها. الشيئ الذي لن يمكنه من النوم لا داخل و لا خارج قبة البرلمان.
ملاحظة: لم أطرح صيغة الإضراب المفتوح لأنني أعرف أن الأغلبية لن توافق عليها.
تـــــحـــــيــــــاتـــــي