الدروس الخصوصية مرض أصيب به بعض الأساتذة لدرجة أنهم لا يستطيعون الإستغناء عنه ويتحمسون له ويبهدلون أنفسهم من أجله ، لدرجة أنهم يفرضونها على تلاميذ القسم بدون استحياء .
وهناك من البعض من يفتح مساكنه أمام العلن ليجعلها ملجئا للتلاميذ دون الإكثرات بالجيران أو الغير ( التكزدير ) .
ولكن أنا مع فكرة إن أراد والي أمر التلميذ أن يدفع بإبنه لمثل هذه الدروس وبالضبط من أستاذ مادته فلا حرج عليه .