الفتنة أشد من القتل
لماذا المتبرجات يفعلن ما يريدن و لا حرج و لكن إذا كان الأمر من المتحجبات فإن الدنيا تقوم و تقعد
لماذا لا نتكلم على المني بوط و المني ظهر السروال طايح طاي باص و لكن هذا من الحداثة و ليس من الرذيلة .
يريدون بأمثال هذه الأفلام الشهرة فقط مثل الذي أنجز فيلم الفتنة في هولندا و سلمان روشدي و الرسام الكاريكاتوري الدانماركي وأمر هؤلاء لا يهمنا و لكن الغريب في الأمر أن ينال منك بنو جلدتك فهذا أمر غريب و لا يستساغ.