|
المرءفي زمن الإقبال كالشجرة++فالناس من حولها ما دامت الشجرة
حتى إذا أسقطت كل الذي تحمله++تـــــــفرقوا و أرادوا غيرها شجرة
تبا لأبـناء هــــذا الدهـــــر كلهم ++فلم أجــــد واحدا يصفو من العثرة
زجلية حزينة حزن الايام التي نعيشها .حلوها يكاد يدوب و مرها تعلقم.
وفقك الله سيدتي إم عثمان و أبعد عنا و عنك كل الإحزان ../ |
|
مشكور أخي الكريم على المرور الطيب ...
وعلى المتمنيات الصادقة.....
تحياتي