سلا م الله عليك( أيام المعادنة)،
ما أدراك لعل الدعوة تجد لها ملبيا، فلهذه المدينة الصغيرة عشاقها الذين يعرفون أنها صغيرة بحجمها وكبيرة بعطائها، و حجتنا في ذلك أنها لا تلفظ من قصدها و تتمسك بأبنائها ومريديها. شكرا على التفاعل، وعيد مبارك سعيد، فهمتني و لا لا.