هذا المفتش بدأت رائحة تسلطه تزكم الانوف، ولابد أن يزول هذا الظلم من هذا المبتدئ البوليسي الحكار، الذي لم نسمع عنه هذه السنة ، وهي الثانية له في هذه المهنة، أنه نظم لقاء تأطيريا، سوى آنشغاله بفرض أرائه بتعصب ورد آستعمالات الزمن ان لم توافق هواه ومحاولة مفاجأة المعلمين المرابطين في فرعياتهم البعيدة قبيل وبعيد العطل لعله يصطاد فريسة ...
http://taounatenews.com/2010-11-17-1...-19-49-03.html