لم يكن يوم 15 ماي يوم عطلة. لكن بمجموعتنا المدرسية مثلا لم يستفد تلميذات و تلاميذ مستوى معين من حصصه الدراسية طيلة الاسبوع الثاني من الشهر المذكور .وذلك لتفرغ استاذ للحملة الانتخابية.وكذلك الشان ببعض المؤسسات المجاورة. نتساءل مع الاخ الذي طرح الموضوع. ما ذنب المتعلمين. ومن المسؤول عن برمجة الانتخابات في عز الايام الدراسية.
وفي نفس السياق نتساءل لماذا يتم برمجة التكوينات الخاصة ببيداغوجيا الادماج على حساب الحصص الدراسية للتلميذ.اين مبدا مصلحة التلميذ فوق كل اعتبار.