السلم عليكم
كما نعلم فالانسان ضعيف لوحده لكنه قوي بإخوانه، و كلنا نتذكر قصة "الحكيم" مع أولاده حين طلب منهم تكسير حزمة من الأعواد
هكذا يجب أن نكون نحن كذلك رجال و نساء التعليم مثالا للإلتزام و التعاون، ما دمنا نمثل قاطرة المجتمع، و نربي على الأخلاق و القيم الدينية، فنحن أولى بالإلتزام بها و تجسيدها على أرض الواقع، و بالتالي فالحل في نظري للهروب من القروض الربوية في الوقت الحالي هو بالتكتل في إطار و داديات أو تعاونيات سكنية، ونطلب من جمعيتنا "جمعية دفاتر" أن تضع هذا المقترح في حسبانها...
الصبر الصبر فالأزمة العالمية ستكون فاتحة خير علينا إن شاء الله، و سيتم تبني الأبناك الإسلامية ببلادنا رغم أنف الكائدين و الزمان فيصل بيننا...
و به الإعلام و السلام