يتسآءل هذا العبد الضعيف ، الفقير إلى ما عند ربه ، عن الجماعة الفاسدةالمحتجبة ، المتحكمة في رقاب المغاربة ، التي تريد أن تستبدل القوانين بالتعليمات ،والتي أخرست هذه الأجهزة الخانعة ، وجعلتها لاتقوى على اتخاذ أي موقف .
فبعد أن كفى الله جلت قدرته ، الأستاذ شر زوار الليل يوم 30 مارس 2011 ، حوالي الساعة 02 والنصف صباحا بالبيضاء ، فما هي ياترى الخطوة المقبلة لجهاز القمع ، بعد أن تأكد من ولاية الحق سبحانه وتعالى لعباده المؤمنين المستضعفين في أرضه ؟