[meryem_safia]

باسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة و السلام على الحبيب المصطفى
السلام عليكن أخواتي الفاضلات
أتفق مع رأي إرجاع المادة خاصة بالبنات أو على الأقل فصل الدكور عن الإنات.ليس لكون الدكور لا يستجيبون.بل بالعكس.شخصيا ليس لدي مشكل لا في ضبط التلاميد و لا في تحفيزهم(ربما لأن العدد قليل أصلا)لكن للتركيز على أمور أصبحنا نتجاوز الحديث عنها لوجود الدكور و أنتن أعلم بها,على سبيل المتال درس البلوغ(من العيب و العار الحديت عن مجموعة من الأمور في حضور الجنسين,واش حنا مسلمين أولا اشنو,أو الهدف هو محو الحياء من شبابنا..........)و التلاميد لا يستجيبون كما يجب,مع أن الموضوع يخصهم,ولديهم حوله مئات التساؤلات,إدن هنا المادة لا تقوم بدورها.لا يجب أن ننسى خصوصية مجتمعنا.فالدكور أصلا ليس لهم علاقة نهائيا بمجموعة من الأمور(تغدية الرضيع متلا,بشكل عام نعم, لكن التفاصيل مملة بالنسبة للدكور...........) ’و هدا يجعل الأستادة مضطرة لتناول مواضيع جد مهمة للفتاة بنوع من السطحية,وأكتر من دلك المادة ابتعدت عن أهدافها الأساسية,وأصبحت علمية,كما قلت لاجتناب الإحراج و لتحفيز الدكور (اما عن الدروس العادية, ’تتناولها مواد أخرى,..........).
إدا أعددنا الفتاة جيدا نحن نعد الزوجة,و الأخت و الأم,أي أكثر من نصف المجتمع,خصوصا أن عدد كبير من الفتيات ينقطعن من الإعدادي
أرجو أن ينتبه' المسؤولون'لهده النقطة

نقطة أخرى أريد طرحها,لمادا ليس للمادة أستمرارية في الثانوي,بما أن المواضيع كثيرة,و مرشحة للإرتفاع,مدونة الأسرة,الأمراض المنقولة جنسيا(ماعرفتش علاش حايدوهم رغم أهميتهم البالغة...........)التلقيح(نفس الشيء).الحمل..............كلها مواضيع غاية في الأهمية لا تتناولها أي مادة أخرى كما التربية الأسرية
ربما أكون مخطئة,يبقى ما قلته مجرد رأي نابع من تجربة بسيطة وغيرتي على المادة و حبي لها
و السلام